تخطى إلى المحتوى

彡أختاهُ يا زهرةَ الإسلامِ احذري أن يؤتى الإسلام من قبلكِ彡 2024.

  • بواسطة

لاكي

لاكي

لاكي

الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب العدنان
محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه
وأزواجِهِ أُمهاتُ المؤمنين الكرام …

وسلم أتم التسليم ….

.
.
كلمةٌ أُهديها لكِ يا زهرةَ الإسلام
التي تفوح منكِ أجمل الأخلاق
وبكلِ أناقةً في التعامل مع الغير تتميزين
وبصورةٍ مشرفةٍ للإسلام تتمثلين
. قدوتكِ ؛
الحبيب صلوات ربي وسلامه عليه
وأمهات المؤمنين والصحابيات الجليلات …
رضوان ربي عليهم أجمعين …

إليكِ الكلمةَ فكوني معي يا زهرةَ الإسلام الغالية ..
أنا مسلمةٌ … إنتِ مسلمةٌ … هي مسلمةٌ …
كلمةٌ لها وزنٌ عظيم وصدى في النفس متين
تُحسسكِ بأن الإسلام ليس دينا فقط وهويةً نحملها في هويتنا الشخصية فحسب …
إنما هو دين لكل نواحي الحياة بطولها وعرضها …

نصقل فيه روحنا بعباداتنا لخالقنا ،
نتعامل بِهِ مع الناس ونكون نعم القدوة ليقتدي به من شاء أن يدخل هذا الدين العظيم طواعيةًَ كما فعل أباءنا المسلمين عندما أرغموا الناس على دخول الإسلام بكل حب لما رأوا خُلقهم الرفيع الذي تحلوا بِهِ وكانوا عنوان للإسلام بتعاملهم الراقي ….
فأنتِ بكل فخر على ثغرةٍ من ثغور الإسلام فكوني أهلا لحمل هذه الأمانة الغالية ….
لاكي

أُخيتي زهرة الإسلام التي تفخر بدينها وتحرص عليه
لا تكوني ممن يؤتى الإسلام من قِبَلِهم !!!!

هذا عهد بينك وبين إلهكِ وستسألين عنه يوم لا ينفعُ مالٌ ولا بنون …
دعونا نتأمل كلمةً قالها سالم مولى أبي حذيفة رضي الله عنه
ثُمّ ترجمها عملاً صادقاً في أقسى موقف يمكن أن يقفه إنسان …

.
ولما حارب المسلمون مسيلمة الكذّاب وقُتل حامل رايتهم زيد بن الخطاب تقدّم لأخذها سالم مولى أبي حذيفة فقال المسلمون : يا سالم، إنا نخاف أن نُؤتى من قبلك – فقال : بئس حامل القرآن أنا إن أتيتم من قِبَلي . فقطعت يمينه فأخذ اللواء بيساره، فقطعت يساره فاعتنق اللواء وهو يقول : ( وَمَا مُحَمَّدٌ إِلا رَسُوْلٌ ) [ آل عمران : 144 ]. ( وكأين مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّوْنَ كَثِيْر) [ آل عمران : 146 ]. فلما صُرع قيل لأصحابه : ما فعل أبو حذيفة؟ قيل : قُتل .[ الجهاد لابن المبارك ].
.

.
هذا مسلم صدق الله فصدقه الله ,,

حمل راية الإسلام ليس بالهوية ولكن دين الإسلام تغلغل في كل حياته حتى أصبح دمه ولحمه وروحه وخاف إن تخلى عن هذا الموقف أن يكون خدع الإسلام والمسلمين …
زهرتي الغالية …

أجمل ما في الحياة أن يكون للإنسان عقيدةً سليمةً يعيش عليها ويموت عليها
ليلقى خالقه وهو راضٍ عنه ….

وياليتنا نحرص على الإسلام كما حرص سالم رضي الله عنه
عليه فنفوز بالجنان …

الإسلام ديننا أمانةً أُهديت لنا فهل سنحافظ عليه …
.
تميزي عن الغير بحجابكِ الشرعي فلا تضري مسلماً نظر إليكِ …
واحرصي على أن لا تَفتين ولا تُفتنين
عندئذٍ لن يؤتى الإسلام من قِبَلكِ …
.
.
وارفعي هامتكِ بتعاملكِ الراقي وابتعدي عن سفاسف الأمور ما استطعتِ
واجعلي القرآن الكريم خُلقكِ كما تخلقَ بِهِ خير البشر محمد صلى الله عليه وسلم …
الأخلاق الحميدة التي رباناها عليه القرآن سنترجمها بكل صدقٍ على تعاملاتنا

زهرتي الغالية كلمةٌ أهديتها إليك ؛
فهل ستقبليها ….
لاكي
لاكي

قبلتها اختي ايمان واسال الله ان يثبتني واياك علي الحق وان نكون صالحين مصلحين اللهم آآآمين ..جزاك الله الجنة ..

..

ونعم النصيحه من أخت عزيزه وأكيد قبلنها بكل رحابه صدر

ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب
بارك الله فيك وفي قلمك الراقي
الله يجزاك عنا خير الجزاء

لا اله الا الله ..

أختي جزاك الله خير
وزقك المولى بكل حرف كتبتيه ألف حسنة
وجعلها الله في موازين حسناتك
موفقة باذن الله،ودمتي بخير

السلام عليكم
أختي ايمان متميزة كما عهدتك
بارك الله فيك
و نصيحتك على العين و الرأس و قبلناه
جزاك الله خير
و أسعدك في الدارين

ونعم النصيحه من أخت عزيزه وأكيد قبلنها بكل رحابه صدر

ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب

بارك الله فيك وفي قلمك الراقي

الله يجزاك عنا خير الجزاء

ملكة بنقابي

بوركَ فيكِ ع المرور العطر

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اللهم أجعل الجنة مثواها ورحمها في القبر ويوم

النشر والحشر وأعطيها كتابها

بيمينها وبرحمتك أجعلها تشفع لسبعين من اهلها

وفرحنا معها بنظرة الى جمال وجلال وجهك الكريم

اللهم إني احمدك وأشكرك وأثني عليك

لأنك جعلت لي هكذا أخوات في سبيل رضاك

الذي لم أنعم بها طول هذه السنين التي راحت

من عمري

والله أصبحتم فرحي أخوات منتدانا الغالي

والمشرفات الغاليات اللواتي ينورون الطريق امامنا

ويسهرون على فهمنا ونفعنا ويبذلون كل الجهد

لهذا الدين الغالي و يسيرون على خطى خير خلق

الله

* صلى الله عليه وعلى اله واصحابه وسلم وعلى

من نهج بنهجه

وسنى بسنته الى يوم الدين *

اللهم لاتحرما صحبتهم وأجزيهم عنا كل الخير

وأبعد عنهم كل السوء

الف الحمد والشكر يالله لانك جعلتنا مسلمين

وجعلتنا من امة المصطفى *صلى الله عليه وسلم*

الذي جلب لنا العزة بين الامم

((((نصائحكم فوق الرأس))))

ربي زدني علما

وعليكم السلام ورحمة الله
ايمان
استقبلناها بقلوبنا
حروفك درر ،،
بورك فيك وفي قلمكـ ،،
اسعد الله قلبكـ

لاكي

.
بسم الله الرحمن الرحيم

شكراً جزيلاً على هذه الكلمة الطيبة
أسأل الله أن تكون في ميزان حسناتكِ
وجزاكِ الله خيراً
.
.

لاشك إن إلتزام المرأة المسلمة بتعاليم دينها في أي زمان ومكان
واجب مفروض عليها ،، فالمرأة مسؤولة
ومسؤليتها تشمل أبنائها وتربيتهم على مبادىء الدين
والإخلاص في تأدية عملها الذي تمارسه من تدريس أو تمريض وخلافه
مسؤولة عن حفاظها على أسرتها ومجتمعها وبيئتها المحيطة بها
كل هذا يجب عليها وضعه ضمن دائرة الأمانة التي إسترعاها الله عليها
( كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ) ..
فتقصيرها من هذا الجانب ستحاسب عليه بلا شك ،،
ومن طرحك الموضوعي شدَّ إنتباهي هذه الجملة …

تميزي عن الغير بحجابكِ الشرعي فلا تضري مسلماً نظر إليكِ …

واحرصي على أن لا تَفتين ولا تُفتنين
عندئذٍ لن يؤتى الإسلام من قِبَلكِ …

فواقع فتياتنا ونسائنا اليوم يجعلنا ندرك أن البعض منهم
يجهلن هذا الأمر أو يتهاونَّ فيه مع أن العاقبة شديدة
يقول الله تعالى ( إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ
عَذابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذابُ الْحَرِيقِ ) ..
فاستهتار الفتاة بحجابها وخروجها متبرجة متعطرة
وهي لا تدرك كم من الرجال فتن بها وكم من السيئات حملت على عاتقها
وكم من فتاة غرتها وقلدت فعلها ..كل هذا في ميزان سيئاتها
دون أن تدرك هذا ..
وعلى هذا على المرأة المسلمة أن تحافظ على مكانتها
كونها قدوة لأخواتها المسلمات لاسيما المسلمات الداخلات
للإسلام حديثاً حيث أنهن ينظرن إليها بهذا المنظار
فلتكن ناصرة لأمتها ونافعة لها بتصديها لكل دعاوى الضلال
والرذيلة ولتسعى أن تؤدي أمانتها على أكمل صورة
وأن تكون داعية لربها بعلمها وعبادتها وإخلاصها وتمسكها
بفضائل دينها وأخلاقه .

.

السلام عليكم
أختي ايمان متميزة كما عهدتك
بارك الله فيك
و نصيحتك على العين و الرأس و قبلناه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.