سئل بن تيمية رحمه الله أيهما أنفع للعبد الاستغفار أم التسبيح ؟؟؟
فأجاب :
إذا كان الثوب نقياً فالبخور وماء الورد أنفع ,
وإذا كان دنساً فالصابون والماء أنفع !!
فالتسبيح بخور الأصفياء والاستغفار صابون العصاة .
وقال رحمه الله عن الاستغفار :
والاستغفار من أكبر الحسنات وبابه واسع ,
فمن أحس بتقصير في قوله أو عمله أو حاله أو رزقه أو تقلب
فعليه بالتوحيد والاستغفار ففيهما الشفاء إذا كانا بصدق وإخلاص .
))))فعلا كلام جميل((((
ربي إني ظلمت نفسي ظلماً كثيرا فأغفر لي ذنوبي إنه لايغفر الذنوب إلا أنت
قال صلى الله عليه وسلم : الدال على الخير كفاعله
)وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ(
اللهم علمنا ما ينفعنا و انفعنا بما علمتنا يا رب العالمين
لكليهما فائدة فقلوبنا تمر بتلك الحالات
فهي احيانا عامرة تحتاج للتسبيح
وتارة اخرى يعتريها حال من المعصية فيلزمها الاستغفار
بوركتِ
كلمات رائعـــــــــــــــــــــــــــــــه يسلمك ربي