تخطى إلى المحتوى

استفسار هام لأختكم 2024.

  • بواسطة
بسم الله الرحمن الرحيم
اخوانى واخواتى ارجوا افادتى
انا بسافر الى منطقه باردة جدا وانا من النوع الذي لا يتحمل البرد وفكرة اني البس شراب ثقيل وفوقه شبه الشراب الصغير الى بيشبه الجزمه الله يكرمكم سؤالى انا بعرف انه يجوز للمسافر المسح على الخفين بس في هذه الحاله مين الخف افيدوني افادكم الله

محرم 1445هـ .. مجلة طاب الخاطر .. درس مختصر في ( المسح على الخفين )..!!?=
شوفي هذا الرابط قد يفيدك
يسر الله أمركِ
لو تسألي شيخ معروف وموثوق أفضل
قال تعالى:
(فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) النحل

حياكِ الله وبياكِ

؛
بارك الله فيكِ أختي فرح
وجازاكِ خيرا نور على الإفادة
..

سأنقلكِ إلى الروضة.. ربما تجدين توضيحا أكثرهناك

؛

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يسر الله طريقك وصحبتك السلامة فى حفظ الله
اعتقد الاول هو الخف والله اعلم
واستفتى شيخ افضل ويطمئن قلبك
استودعك الله الذى لاتضيع عنده الودائع

اختي فرح اعانك الله ويسر لك امرك
بحثت ووجدت هذا التعريف لعله يفيدك ان شاء الله
وارى انه مشابه لك
اجاب عنه الشيخ السحيم

* لبس أكثر من جورب
إذا لبس الجورب ثم مسح عليه ، ثم بدا له أن يلبس جورباً آخر فوقه ، فله أن يُتمّ المسح عليه .
لأن أصل الرخصة في المسح يُراد بها التخفيف على العباد .

* خلع الجورب الفوقاني " العلوي "
إذا مسح على جوربين ( فوقاني ، وتحتاني ) ثم مسح على الفوقاني ، ثم خلعه فله أن يُتمّ المسح .

* إذا لبس الجورب لأجل المسح
جاز له ذلك ، إذا توفرت شروط المسح ، ولا تأثير للقصد هنا .
كما إذا لبس الجوارب في الصيف جاز له المسح .

* هل الأفضل أن يمسح على الخفين أو يغسل رجليه ؟
لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يتكلّف حالة غير التي هو عليها
فإن كان عليه خفّ مسح عليه ، وإلا غسل قدمه .
وعلى هذا كان أصحابه رضي الله عنهم .
فعن عياض بن نضلة قال : خرجنا مع أبي موسى في بعض البساتين فأخذ في حاجة وانطلقت لحاجتي فرجعت وأنا أريد أن أخلع خفي فقال ردهما وامسح عليهما حتى تضعهما حيث تنام . رواه ابن أبي شيبة والطبراني في الأوسط .

الجورب أو ما نُسميه الشُّرّاب هو في حُـكم الخف بالنسبة للمسح
ويدلّ على ذلك أن الصحابة رضي الله عنهم مسحوا على اللفائف التي لفّوها على أقدامهم في ذات الرقاع .
قال ثوبان : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية فأصابهم البرد ، فلما قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم شكوا إليه ما أصابهم من البرد ، فأمرهم أن يمسحوا على العصائب والتساخين . رواه الإمام أحمد وأبو داود .
والعصائب : هي كل ما عصبت به رأسك من عمامة أو منديل أو خرقة .
والتساخين : الخفاف .
قال ابن الأثير : وقال بعضم : التساخين كل ما يُسخن به القدم من خف وجورب ونحو ذلك .

قال ابن عمر : المسح على الجوربين كالمسح على الخفين . رواه عبد الرزاق وابن أبي شيبة
وقال الأزرق بن قيس : رأيت أنس بن مالك أحدث فغسل وجهه ويديه ، ومسح على جوربين من صوف ، فقلت : أتمسح عليهما ؟ فقال : إنهما خُفّان ، ولكنهما من صوف .
قال أحمد شاكر رحمه الله : رواه الدولابي ، بإسناد صحيح .

لاكي
ما شاء الله تبارك الرحمن
اخواتي و اخواني عندما ادخل الى هذا الموقع ادرك ان لى فيها اخوان واخوات يسارعوان الى الخير هم رمز للعطاء بارك الله فيكم جميعا

اكرمك الله فرح وبارك الله فيك
وكلنا هنا اخوات في الله نلتقي ونتفرق على حبه

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.