داء عضال سرى وكاد ينتشر ليفتك بإغلى ثروه تمثل نصف المجتمع ، وهي تربي
أيضا النصف الآخر فهي المجتمع كله ، إنتشر هذا الداء باسم (الحب) ثم تطور
حتى أصبح عشقا وغراما ورذيله وشركا بالله، إنما هو الإعجاب .
وأوضحت أن من أسباب الإعجاب مايلي:
-ضعف الوازع الديني.
– الفراغ العاطفي الذي تدعيه الفتاة.
– النظر وإطلاق العنان له.
– الرفقه السيئه.
– ضعف شخصية الفتاة وضعف الهمه لديها .
– ضعف القدوه.
-عدم فهم الطالبه لمعاملة المعلمات.
وأوضحت الداعيه أن من أساليب التعبير عن مرض الإعجاب الرسائل الغراميه
وأسلوب الوسطاء والملاحقه والمكالمات الهاتفيه والملامسات الجسديه وكتابة
الاسم على الأشياء والصور التذكاريه . وذكرت أضرار الإعجاب من وجه كونه معصيه
وهذه الاضرار هي :
– حرمان العلم.
– حرمان الرزق.
– وحشه وظلمه يجدها العاصي في قلبه.
– حرمان الطاعه وتعسير الأمور .
– تقصر العمر بسببمحق البركه .
– توهن القلب والبدن.
وأوضحت بعض أسباب العلاج ومنها:
– تحقيق التوحيد بإنواعه.
– مراقبة الله سبحانه وتعالى.
– الأنشغال بالاعمال الصالحه.
– حفظ الحواس عما حرم الله.
– مقاطعة الصديقات السيئات.
– المبادره إلى الزواج.
– الخوف من سوء الخاتمه.
– تذكر ساعة الاحتضار.
للأسف هناك نماذج سيئة مثل الذي ذكرتيه . و أكثر أنتشارا في المدارس . و للسف الشر يعم و الخير يخص. فبسبب هذه الظاهرة أصبح العالم عند التعارف يسئل بعضهم البعض عن ماهو من تلك النوعية أم لا ؟ ناسين أو متناسين أن هذا مخالف لديننا الحنيف معتقدين أن بفعل تلك الأشياء أنهم يتماشون مع يطلقون عليه التطور العصري غير أنهم للأسف يقلدون تقليد الأعمى للمجتماعات الغربية التي دائما ما تنقل للعالم أخطر و اسؤ أمراض بسبب طرقهم الغير أخلاقية و الغير طبيعية في ممارسة حقوقهم الجنسية .
وشكرا
lonly
انتشرت بشكل فضيع…بالمدارس….وينقلب لشذوذ…
وربما يأخذون راحتهم بالجامعه لان لا رقيب عليهم مثل المدارس …
شكرا مره ثانيه
"من وجد الله فماذا فقد ومن فقد الله فماذا وجد "
اللة يهدى الجميع