1.نبش المرأة التي تأخر حملها قبر طفلٍ ميت:لكي تراه فتحمل " الإبداع في مضار الابتداع "
2.صعود المرأة العقيم أو التي تأخر حملها علي المنارة :زاعمين أن ذلك يُورث الحمل. " الإبداع في مضار الابتداع"
3. المرأة التي أنجبت سبع بنات ولم تنجب ولداً :فهم يجزمون ويعتقدون أن الثامن لابدٌ وأن يكون ولداً.
4. إذا لقيت النفساء مثلها قبل شهر الوضع وحملت إحداهما قبل الأخرى : فتعتقد التي تأخر حبلُها أن التي سبقتها بالحبل هي التي كسبتها فتأخر حملها، ولكي تحمل تطلب منها أن تجرح لها أصبعاً من أصابع يدها لتلحس دمها وبذلك تزول الكبسة وتحمل.
" الإبداع في مضار الابتداع"
5. إذا انقطع حبل المرأة بزعم أن المرأة كبستها أيام النفاس أو فطام الرضيع :تأتي بتلك المرأة وتبول علي تبولها. " الإبداع في مضار الابتداع"
6. إذا رأت المرأة شيئاً قبل الولادة واشتهته نفسُها ولم تتحصل عليه:تعتقد أن ذلك الشيء يظهر أثره علي جسد المولود ويسمون هذا بالتٌَوحٌُم أوالشهوة كما في بعض البلاد.
7. الاعتقاد أن المرأة العقيم تحمل إذا رُمي عليها الحرباء :فهذا من الاعتقادات الفاسدة التي يتبناه بعض الناس فيظنون أن المرأة إذا كانت عقيماً لا تلد ، فإنها تحمل وتلد إذا رمي عليها الحرباء، وهذا اعتقاد فاسد لأن الله وحده هو الذي:
{يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ * أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ}( سورة الشورى: 49)
8.الاعتقاد أن المرأة العقيم تحمل إذا اغتسلت بماء غُسل به أحجار معينة :
إن من النساء من إذا تأخر حملها أو إنجابها لم تلجأ إلى الله فتدعوه وتتضرع إليه ، بل تلجأ إلى مجموعة من الحجارة مربوطة يسمونها ( فرع الكبسة ) فتغسلها بالماء ثم تغتسل بها ظانة أنها ستفك عقدتها ، وتطلق إنجابها ، وهذا اعتقاد خاطئ باطل وفاسد .
ـ فالله ـ سبحانه وتعالى وحده هو الذى : {يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ * أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ}( سورة الشورى: 49)
ـ وهذا مثال يبين هذا المعنى ويؤكده فها هو نبى الله زكريا ـ عليه السلام ظل عقيما لا ينجب حتى شاب رأسه ووهن عظمه وانحنى ظهره ، ورغم ذلك لم ييأس من رحمة الله ، وظل يدعوه ويتضرع إليه ليرزقه الله ولداً يرث النبوة من بعده حتى لا تنقطع النبوة من نسل أبيه يعقوب بن إبراهيم ـ عليهما السلام ـ فرحمه الله واستجاب دعاءه ورزقه يحيى فكان نبياً من بعده .
قال تعالى :{ ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا * إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا * قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا * وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِنْ وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا * يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا }( مريم 2ـ 6 ) . فاستجاب الله دعاءه فى الحال فقال تعالى :{ يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا } ( مريم 7 )
فتعجب من ذلك وهو على هذا الحال من الكبر ، وزوجته عقيم لا تلد . قال : قال تعالى : { قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا }( مريم 8 ) . قال : قال تعالى:{قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا}( مريم 9 ) " الكلمات النافعة فى الأخطاء الشائعة صـ36ـ37 "
9. الاعتقاد بأن المرأة الحامل إذا تركت بدون غطاء فإن الحمل يسقط: وهذا اعتقاد فاسد لا أصل له في الشريعة ولا الطب ولا العرف
1.عند عسر الولادة يكتب أو يعلق أو يمحي أو يشرب أو يرش علي بطن المرأة :
مثل بعض الفوائد التي في كتاب الرحمة في الطب وغيره ،
ويجب أن يعلم أن هذا كله باطل وشرك ولا يجوز العمل به. "السنن والمبتدعات صـــ24"
2.إذا جاءوا لقطع سُرة المولود :
جمعوا عنده كل مولود يحتاج إلي دخول ذلك البيت الذي تقطع فيه سرة المولود، ويزعمون أن من لم يحضر من الصغار عند قطعها ودخل بعده تََحْوَلٌ عيناه أو يظل يبكي كثيراً.
" المدخل لابن الحاج 3/290"
3.جعل السكين التي قطعت بها سُرة المولود عند رأسه :
وذلك مادامت أمُهُ جالسة عنده، فإذا قامت حملتها معها، وتفعل هذا مدة أربعين يوماً ، ويعللون ذلك لئلا يصيبها شيء من الجآن." المدخل لابن الحاج"
4.إذا دخلت قابلة- التي تقوم بالولادة- إلي بيت وقبلت فيه لا يمكن لغيرها أن تدخل عليها فيه:
ويعللون ذلك بزعمهم أن دم المولود ودم أمٌَه قد وقع علي يد القابلة الأولي فلا تدخل غيرها عليها فيه، ومن فعل ذلك منهن وقع بينها وبين القابلة الأولي شنآن وخصام كثير ، ويعتقدون أن ذلك حرام.
" المدخل لابن الحاج "
5.يأخذون المشيمة ( الخلاص) ويذهبون به إلي امرأة لا تنجب حتى تخَطِي عليه :
ويعتقدون إن ذلك سبب للإنجاب.
6.يوجبن الضحك علي من ترمي المشيمة التي يسمينها ( الخلاص):
والإ عاش المولود كاشراً عابساً، والأفضل عندهن إلقاؤه في ماء جار، ويعتقدون أن هذا سبب في زيادة رزق المولود وهذا هو الجهل الفاضح " السنن والمبتدعات بتصرف"
7.الاعتقاد بأن الوالدة لا يصح أن تفارق موضع الولادة مدة أسبوعولا أن تترك المولودوحدهُ فيه
ويزعمون أنها إن تركته وحَدهُ ينبدل- أي أن الجنٌَ تأخذه وتأتي بغيره.
" الإبداع في مضار الابتداع
منقول من بريدي الإلكتروني ارجو ان ينفع الله به أخواتي في المنتدى و غيرهن
و أسال الله ان يوفق كاتبته الأخت عبير داعية
جزاكى الله خيرا
1. الإتيان في ليلة السابع بالختمة ووضعها عند رأس المولود ، وكذلك اللوح والدواة والقلم، وأشياء كثيرة:
فإذا كان صبيحة تلك الليلة يغرق كل ما اجتمع عند رأس المولود من ذلك ، ويزعمون أنه بركة لمن أخذه وأنه ينفعه من الصداع ، ويعللون وضع اللوح والدواة والقلم بأن الملائكة تكتب بالدواة والقلم ما يجري علي المولود من عمره. " المدخل لابن الحاج 3/390"
2.الاعتقاد بأن من دخل علي نفساء حالق اللحية أو الرأس أو من يحمل باذنجان أو بلح أحمر أو لحم أو قادم من سفر فإن ذلك يكبسها ويمنع نزول اللبن:
وهذا كله من الجهل فإن هذا لا يؤثر في نزول اللبن أو عدمه وإن حدث هذا فإنه يكون نتيجة تسلط الوهم عي هذه المرأة النفساء ، فتختل الدورة الدموية في جسدها فتؤثر في إدرار اللبن.
بل انظر كيف يفكون كبستها المزعومة ؟
فإنهم يحضرون " عدة الحلاق " ويغسلونها بالماء ، ثم تغتسل بها المكبوسة ليفكوا كبستها ويدروا لبنها ، وهذا كله من الضلال البين لأصحاب العقول السليمة والعقيدة الصحيحة ، والذين يغتقدون يقيناً فى قوله تعالى : {وَإِنيَمْسَسْكَاللّهُبِضُرٍّ فَلاَكَاشِفَلَهُإِلاَّهُوَوَإِنيَمْسَسْكَبِخَيْرٍف َهُوَعَلَىكُلِّشَيْءٍ قَدُيرٌ}( سورة الأنعام: 17)
ملحوظة *** قد يكون للشيطان تصرف فى ذلك من حبس اللبن وتركه إذا ما قاموا بمثل هذه الخرافات ، وذلك ليعتقدوا فى الأمواس وعدة الحلاق ، ويستدل لذلك : ـ
ما أخرجه الإمام أحمد بسند حسن حسنه الشيخ / أحمد شاكر ـ رحمه الله ـ :
أن زينب امرأة عبد الله بن مسعود ـ رضى الله عنه ـ قالت : كان عبد الله إذا جاء من حاجة فانتهى إلى الباب تنحنح وبَزَق كراهية أن يهجم منا على أمر يكرهه ،
قالت : وإنه جاء ذات يوم فتنحنح ، وعندى عجوز ترقينى من الحمرة ، فأدخاتها تحت السرير
قالت : فدخل فجلس إلى جانبى فرأى فى عنقى خيطاً ، فقال : ما هذا الخيط ؟
قالت : خيط رقى لى فيه ، فأخذه فقطعه ، ثم قال : إن آل عبد الله لأغنياء عن الشرك ،
سمعت رسول الله rيقول :" إن الرقى والتمائم والتولة شرك "
قالت : قلت له : لِمَ تقول هذا ، وقد كانت عينى تقذف ، فكنت اختلف إلى فلان اليهودى يرقيها ، فكان إذا رقاها سكنت ، فقال : إنما ذاك من الشيطان ، كان ينسخها بيده ، فإذا رقاها كف عنها ، وإنما كان يكفيك أن تقولى كما قال النبى r :
" اذهب الباس رب الناس ، اشف أنت الشافى ، لا شفاء إلا شفاءك ، شفاء لا يغادر سقما
مــــــــــــــــــــــــنــــــــــــــــــــــــ ـــــــــقــــــــــــــــــــــــــــوول
الحمد لله على ان هدانا للدين القويم
شكراً لمروركن
meshmesh_2017 و عطر الليالي
ويزعمون أنها إن تركته وحَدهُ ينبدل- أي أن الجنٌَ تأخذه وتأتي بغيره.
حبيبتى الموضوع دة فعلا حصل فى عيلتنا بس من زمااااااااااااان لخال ماما وهو صغير (انه )بتقول انة حصله نفس كدة بالظبط واتبدل بس الحمد لله رجع بس مش فاكره ازاى مشكووووورة حبيبتى واااقصد فى حاجات بتحصل منها الله يعافينا ويعافيكى يارب
وسنموت مسلمين انشاء الله
الحمدلله على نعمة الاسلام والعقل