تخطى إلى المحتوى

المساواة في الظلم ليست عدل 2024.

  • بواسطة
اتركوني .. دعوني و شأني .. فأنا لم أرتكب أي جرم حتى أستحق هذا .. صدقوني

ابتعدوا عني .. أعترف بأني حاولت ذلك .. و لكنني فشلت بجدارة .. لا .. بالطبع لا أريد ذلك

على الأقل في الوقت الراهن .. اتركوني الآن .. ماذا تفعلون ؟ لقد كسرتم قدمي .. ابتعدوا

دعوني أضيع إن كنتم تُسمَون ما أفعله ضياعاً .. و هل تُسمَون ما تريدون مني القيام به نضجاً ؟

لا .. لا أريد النضج .. نعم .. أنا مجنون .. و أريد أن أبقى هكذا .. يكفي .. دعوني أرجوكم

أكد أُشَل من تدافعكم نحوي .. صدقوني .. لا أستطيع ذلك .. الموضوع ليس كما تظنون .. إنها حكاية طويلة

لا أستطيع سردها الآن .. لأنها سر من أسرار حبي الأزلي لها .. يكفي هذا .. و صدقوني

فالمساواة في الظلم ليست عدلاً كما تظنون .. لن تظلموها و تظلموني أيضاً

………………….

كانت هذه محاولة تتكرر يومياً لإبعادي عن التفكير في حبيبتي بعد أن فرَقت بيننا التقاليد

و لم يكن مخطئاً من قال : (البنت تكبر قبل الولد أحياناً) .. دعوني الآن

و اعذروني على سذاجتي

Mido MashakeL

05/09/30

كلام منمق … لكن … هلّا فصّلت أكثر ؟؟
أشكرك على ردك يا شعنونة ..

لا أريد التفصيل أكثر من ذلك ..

(( لمن لم يفهم .. لا داعي لذلك )) ..

تلك هي حالات أفكاري ..

تحياتي لكِ ..

Mido

لم يكن مخطئاً من قال : (البنت تكبر قبل الولد أحياناً) .. دعوني الآن

و اعذروني على سذاجتي

——————————

تحياتي للجميع

Mido

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.