زوجة خالي القاسية التي وضعتني مسلوب الإرادة و الكيان لاأهتم إلا بشيء واحد و هو العمل تحت أمرها و لا أهتم إلا بتنظيف البيت تلميع الأحذية غسل الصحون غسل الثياب ومسح البلاط وحدث مرة أن قلت لها لن أعمل فأمسكتني من شعري و قامت بجري , ربطت يداي إلى جذع شجرة وإنهالت علي بالحزام الجلدي ضربا وقالت سأعطيك دروس في اللباقة و الإحترام و أعقبتها بصفعة فاسية و تقوم السيدة البيضاء من النوم لتقول هل ما زال لا يرى عمله كما يجب و إقتربت مني و صفعتني بصفعة قوية بعد ذلك بصقت على وجهي قائلة أيها المتمرد على الاوامر سأسلخ ظهرك و سأضعك ككلب وضيع أمامي لتعرف أن السيدة يجب إحترامها و العمل على خذمتها بكل عناية وفعلا إنهالت علي بكل القسوة التي تحملها علي مستخدمة سوطها القاسي المرن و قرصاتها اللاذغة المجمدة وفي هذه الأثناء تأتي صديقتها لتراني معلقا و يقمن بتعذيبي فإستغربت فبادرتها زوجة خالي و تقول لها إنه قليل الحياء و نحن نقوم على تربيته و تأديبه لأنه لا يريد التنظيف و يريد التمرد فنقوم على ضربه و تلقينه دروسا ليكون له عبرة و لا يعود إلى نفس الصنيع فضحكت صديقتها و قالت هكذاإذا سأخده معي هذا الحقير لتنظيف بيتي و لا تقلقي فأنا أعرف التعامل مع هذه النوعية منت الأوغاد وأقص عليكم ماذا حدث معها عندما وصلنا إلى منزلها أمرتني بالتنظيف المطبخ و غسل كامل الصحون و الأكواب و غسل الثياب و تلميع أحذيتها و قالت قبل هذا سأختبر عصاي على رجليك وأسقطتني أرضا و رفعت رجلاي و جلست على كرسي و هوت بعصاها على رجلاي وبدأت أصيح وأولول وهي تقول أنت لم ترى شيء بعد و أعقبتها بعدة ضربات موجعة بكعب رجلاها وقامت ثم قالت هيا إذهب إلى العمل و بدأت أعمل خوفا من عصاها المرنة التي ترعبني وفي كل مرة تقوم إما لرفسي تحت رجليها أو بكي جسدي و الغريب أنها لايهدى لها بال حتى تقوم بإهنتي و ضربي بقسوة و حدث يوم أن أخدتني عند صديقتها البدينة كي أعاونها على المنزل و أيظا لتأديبي بخرطوم المياه الذي يلفح ظهري ورفسات كعب حذائها تو جع ظهري و لا الصفاعاتها القاسية كالمطرقة على وجهي الشاحب ففي كل عشية تأمرني بتمسيد أصابع رجلاها بعناية و تحت ضربات عصاها الغليضة وفي كل ليلة أبيت في قفص حديدي و كل صباح تفيقني بلدغات عصاها أو بخرطوم مياهها و تجبرني على نزع ثيابي و تمرر الماء البارد على جسدي و تقول لي أغتسل بالتراب يا وغد و بعد ذلك تمرر خرطوم مياهها على جسدي بقسوة نادرة لتتركني ألهث من شدة عذابها و قسوتها التي فاقت كل الحدود و أعادتني إلى البيضاء التي لم تصبر علي حتى بدأت تشبعني صفعا و ضربا موجعا بكعب حذائها العالي و تحت عصاها المرنة تذيقني العقاب و بعد أيام ارجعتني إلى زوجة خالي التي وضعت رجلا فوق رجل دون مفارقتها للحزام الجلدي قائلة لي إستدر و استدرت فبكل خفة بدأت تلفح ظهري الذي تعب من شدة الضرب و العنف فهي لا تتورع على تنكيل بى و البصق على وجهي لأنني حسب زعمها لم أكن بالشكل المطلوب مع صديقتها ففي كل مرة تأدبني بشدة
و الآن أنا مصدوم و أخاف من النساء لأنها أحدثت لي صدمة كبيرة
زوجة خالي القاسية التي وضعتني مسلوب الإرادة و الكيان لاأهتم إلا بشيء واحد و هو العمل تحت أمرها و لا أهتم إلا بتنظيف البيت تلميع الأحذية غسل الصحون غسل الثياب ومسح البلاط وحدث مرة أن قلت لها لن أعمل فأمسكتني من شعري و قامت بجري , ربطت يداي إلى جذع شجرة وإنهالت علي بالحزام الجلدي ضربا وقالت سأعطيك دروس في اللباقة و الإحترام و أعقبتها بصفعة فاسية و تقوم السيدة البيضاء من النوم لتقول هل ما زال لا يرى عمله كما يجب و إقتربت مني و صفعتني بصفعة قوية بعد ذلك بصقت على وجهي قائلة أيها المتمرد على الاوامر سأسلخ ظهرك و سأضعك ككلب وضيع أمامي لتعرف أن السيدة يجب إحترامها و العمل على خذمتها بكل عناية وفعلا إنهالت علي بكل القسوة التي تحملها علي مستخدمة سوطها القاسي المرن و قرصاتها اللاذغة المجمدة وفي هذه الأثناء تأتي صديقتها لتراني معلقا و يقمن بتعذيبي فإستغربت فبادرتها زوجة خالي و تقول لها إنه قليل الحياء و نحن نقوم على تربيته و تأديبه لأنه لا يريد التنظيف و يريد التمرد فنقوم على ضربه و تلقينه دروسا ليكون له عبرة و لا يعود إلى نفس الصنيع فضحكت صديقتها و قالت هكذاإذا سأخده معي هذا الحقير لتنظيف بيتي و لا تقلقي فأنا أعرف التعامل مع هذه النوعية منت الأوغاد وأقص عليكم ماذا حدث معها عندما وصلنا إلى منزلها أمرتني بالتنظيف المطبخ و غسل كامل الصحون و الأكواب و غسل الثياب و تلميع أحذيتها و قالت قبل هذا سأختبر عصاي على رجليك وأسقطتني أرضا و رفعت رجلاي و جلست على كرسي و هوت بعصاها على رجلاي وبدأت أصيح وأولول وهي تقول أنت لم ترى شيء بعد و أعقبتها بعدة ضربات موجعة بكعب رجلاها وقامت ثم قالت هيا إذهب إلى العمل و بدأت أعمل خوفا من عصاها المرنة التي ترعبني وفي كل مرة تقوم إما لرفسي تحت رجليها أو بكي جسدي و الغريب أنها لايهدى لها بال حتى تقوم بإهنتي و ضربي بقسوة و حدث يوم أن أخدتني عند صديقتها البدينة كي أعاونها على المنزل و أيظا لتأديبي بخرطوم المياه الذي يلفح ظهري ورفسات كعب حذائها تو جع ظهري و لا الصفاعاتها القاسية كالمطرقة على وجهي الشاحب ففي كل عشية تأمرني بتمسيد أصابع رجلاها بعناية و تحت ضربات عصاها الغليضة وفي كل ليلة أبيت في قفص حديدي و كل صباح تفيقني بلدغات عصاها أو بخرطوم مياهها و تجبرني على نزع ثيابي و تمرر الماء البارد على جسدي و تقول لي أغتسل بالتراب يا وغد و بعد ذلك تمرر خرطوم مياهها على جسدي بقسوة نادرة لتتركني ألهث من شدة عذابها و قسوتها التي فاقت كل الحدود و أعادتني إلى البيضاء التي لم تصبر علي حتى بدأت تشبعني صفعا و ضربا موجعا بكعب حذائها العالي و تحت عصاها المرنة تذيقني العقاب و بعد أيام ارجعتني إلى زوجة خالي التي وضعت رجلا فوق رجل دون مفارقتها للحزام الجلدي قائلة لي إستدر و استدرت فبكل خفة بدأت تلفح ظهري الذي تعب من شدة الضرب و العنف فهي لا تتورع على تنكيل بى و البصق على وجهي لأنني حسب زعمها لم أكن بالشكل المطلوب مع صديقتها ففي كل مرة تأدبني بشدة
و الآن أنا مصدوم و أخاف من النساء لأنها أحدثت لي صدمة كبيرة
السلام عليكم ارجو الايضاح هل هذه قصة خيالية ام واقع وان كنت ارجح انها خيال فى خيال