عبر نافذتي الغالية ….
أنظر إلا البعيد…
إلا حيث تركت سعادتي…
وأبقيت قلبي وبسمتي…
يخيل لي أنني أرى…
ذلك النهر الكبير…
وحوله خضرة وزهور…
يتهئ لي أنني أسمع..
صوة العصافير..
ممزوجه بصوت البائع المتجول,,,
وأشم رائحة الورود..
التي تملاء الأرجاء…
ذلك الجو الذي طالما أحببته…
أغمض عيناي بعدها…
والدمعه تتدحرج على خدي…
فترفض يدي مسحها…
فأتركها لتنتهي وتجر أخريات معها…
أعاود فتح عيوني…
علي أرى ماكنت أراه…
فإذا بي أرى ذلك الجوه الجميل…
أحب الوجوه إلا قلبي…
أراها تجلس على سجادتها…
ولسانها لا يتوقف عن ذكر الله…
وبالقرب أره كما عهدته…
فنجان قهوته بيده..
وتلك الكريها تجلس بين أصابعه…
ورائحتها تملء الغرفه…
مع كرهي لرائحتها…
ألا أنني أشتقت لها…
ترتسم البسمة على شفتي..
حينما يخيل لي صوتها القريب من قلبي…
تنادي.. تضحك.. تتحدث..
أمد يدي بشوق أليهم..
عسى أن يراني أحدهم..
ولكن الصورة تختفي من أمامي…
فأعلم أنني كنت أتخيل…
وكل ما رأيته كان ذكريات..
يحملها قلبي الصغير..
المتعطش لهم…
والذي أنهكه الفراق…
وتعاود دموعي بالسقوط…
وتعاود يدي بالعناد…
فترفض مسح دموعي…
فأرفع رأسي إلا السماء…
فإذا بها صافيه زرقاء…
كصفاء قلوبهم….
فتخرج مني ااااه…
تحمل كل العناء من فرقاهم…
وكل أتعاب غربتي…
فأغلق نافذتي…
ولساني يدعو ربي..
أن جمعني بهم عما قريب…
وأرحني من عناء فراقهم…
أنظر إلا البعيد…
إلا حيث تركت سعادتي…
وأبقيت قلبي وبسمتي…
يخيل لي أنني أرى…
ذلك النهر الكبير…
وحوله خضرة وزهور…
يتهئ لي أنني أسمع..
صوة العصافير..
ممزوجه بصوت البائع المتجول,,,
وأشم رائحة الورود..
التي تملاء الأرجاء…
ذلك الجو الذي طالما أحببته…
أغمض عيناي بعدها…
والدمعه تتدحرج على خدي…
فترفض يدي مسحها…
فأتركها لتنتهي وتجر أخريات معها…
أعاود فتح عيوني…
علي أرى ماكنت أراه…
فإذا بي أرى ذلك الجوه الجميل…
أحب الوجوه إلا قلبي…
أراها تجلس على سجادتها…
ولسانها لا يتوقف عن ذكر الله…
وبالقرب أره كما عهدته…
فنجان قهوته بيده..
وتلك الكريها تجلس بين أصابعه…
ورائحتها تملء الغرفه…
مع كرهي لرائحتها…
ألا أنني أشتقت لها…
ترتسم البسمة على شفتي..
حينما يخيل لي صوتها القريب من قلبي…
تنادي.. تضحك.. تتحدث..
أمد يدي بشوق أليهم..
عسى أن يراني أحدهم..
ولكن الصورة تختفي من أمامي…
فأعلم أنني كنت أتخيل…
وكل ما رأيته كان ذكريات..
يحملها قلبي الصغير..
المتعطش لهم…
والذي أنهكه الفراق…
وتعاود دموعي بالسقوط…
وتعاود يدي بالعناد…
فترفض مسح دموعي…
فأرفع رأسي إلا السماء…
فإذا بها صافيه زرقاء…
كصفاء قلوبهم….
فتخرج مني ااااه…
تحمل كل العناء من فرقاهم…
وكل أتعاب غربتي…
فأغلق نافذتي…
ولساني يدعو ربي..
أن جمعني بهم عما قريب…
وأرحني من عناء فراقهم…
كم مؤلم هو الشوق والانتظار
جمعكِ الله بمن تحبين قريبا
جمعكِ الله بمن تحبين قريبا
ابداعكِ لاحدود له
اطلقي العنان لقلمكِ
واتحفينا بالمزيد من ابداعاتكِ
مودتي..&
لماتك راااائعة …بروعة الجمااااااااااال…
جعلتني أسبح في باااااااااحة الخيااال..
أحن عليها…ثم اسمع صدى أنين…
لك الله ياحبيبة..~
أسأل الله تعالى ان يفرح قلبك بلقيا من تفتقدين…
على اتم الفرحة والسرور..
كلمات صéادقة…كصدق رووحك النقية
اختك نجية
كلماتك جميله …….ومنسقه
ولكنها تحمل الكثير من الالم
فأغلق نافذتي…
ولساني يدعو ربي..
أن جمعني بهم عما قريب…
وأرحني من عناء فراقهم…
أسأل الله أن يجمعكى بمن تحبين فى القريب العاجل
بارك الله فيكى أخيتى
فى إنتظار جديدك بكل شوق
لكى ودى
أختي نجية أسعدني بحق تواجدك هنا وأعجابك بتواضع كلماتي
ءامين جمعني الله بمن أحب وجمع كل المغتربين بأهلهم وأحبتهم
..
فـعلا ً خـيالات ٌ مُـؤلمة ..
غير َ أن ّ جمال َ قلمِـك ِ قد ْ غـطـّى على آلامها ..
وكلي أمل ٌ أن ْ يُهـوّن َ الله ُ عليك ِ ألم َ الفراق .. وأن يجمعَـك ِ بمن ْ تُحـبّـين َ عمّا قـريب ..
مع خالص ِ ودّي غاليتي ضوء ..
..
خيالات وليس كمثلها من الخيالات…
آلمتني….
والامل جميل بين سطورها…
دمت بود