سؤال بالله ارغب في رأيكن ..
إذا ضلت الفتاة وأقامت علاقة مع شاب
ثم تابت إلى الله وتعود وتتوب وتعود ، وكلما عادت للذنب وتهاتفه يساعدها ذلك الشاب ويستمر معها ولا ينهاها .. وهما يحبان بعضهما كثيرا
علما بأن الفتاة دوما تساعده وترفع من دينه وتحفزه وهو يتأثر بها كثيرا
لكنه هو همته دوما منخفضة ولا تعتبره محفزا لها
ثم قطعت علاقتها به نهائيا .. على انتظار مجيئه بالحلال
هل توافق على هذا الشاب مستقبلا بما أنها تساعده على التغيير
أم أنها تبحث عن من يرقى بدينها للأعلى .. وهل ستكون انانية في هذا ؟
بانتظار أجوبة أهل الحكمــــــة ,,
وهو أجنبي عنك تماما ولا يجوز أن تتحدثا مع بعض
إقطعي علاقتك به حتى يصبح لك بالحلاااااااااااال فقط
لا تجعلي الشيطان يدخل بينكما
أنت مسلمة عليك بتقوى الله يا أختي إبتعدي عن الرجال الأجانب والحديث معهم
فهي مدخل للفتنة
أخسري علاقتك مع كل البشر ولكن لا تخسري علاقتك مع الله يا غالية
إن كان يحبك فعليه أن يتقدم لك بالحلال وإلا فلا
وفقك الرحمن وهداك لمافيه خير الدنيا والاخرة
وهو يعلم انك على خطأ,,وبنفس الوقت انت لا تعلمي ما بنفسة..غالبية الشباب لا يتزوج بامرأة تكلمت معه وخانت اهلها
لانة مهما احبها ثقتة فيها غير كاملة..
انصحك بالتوبة والابتعاد عنة تهائباا واذا هو يريدك يتزوجك ومن ثم عظية وانصحية ,,واسسي بيت مبني على الاسلام..
اخر شي استخيري اذا تقدم لك اي شخص…الله يوفقك
ماقصرو الاخوات بارك الله فيهن
توبي لله وأجتنبي الحرام حتي
لالا تقعي في غضب الله وتكسبي رضاه
//
نسال الله العظيم أن يهدي بنات وأولاد المسلمين للخير
وفقك الله وسدد خطاكِ
،،،
فكم من شاب وهم وخخدع الفتيات ولا يثقن في ان يتزوجن بهن في وقت الجد حبيبتى ارجعى الى ربك وتوبي اليه توبة نصوحا واقطعى صلتك به تمامااااااااا الى ان يتقدم لك بالحلال وان تقدم لك استخيري ربك انه ولى ذلك والقادر عليه
ثم قطعت علاقتها به نهائيا .. على انتظار مجيئه بالحلال
هل توافق على هذا الشاب مستقبلا بما أنها تساعده على التغيير
أم أنها تبحث عن من يرقى بدينها للأعلى .. وهل ستكون انانية في هذا ؟
بانتظار أجوبة أهل الحكمــــــة ,,
هل أوافق عليه هو يريد خطبتي .. علما بأننا أخطأنا كثيرا في علاقتنا
والمحرمات .. لكنه ليس في نظري الزوج الصالح المعين .. وايضا احبه
كثيرا واتمنى الارتباط به .
انا حائرة بين عقلي وقلبي
ارجوا من يقرأ موضوعي الا يخرج الا برد شافي .. انا بحاجة لأخوتكن ونصحكن
لو مكانك ما أوافق
وأنتِ قبل كل شي أستخيري
كان رسول الله صلوات ربي عليه
يستخير في كل كبيرة وصغيرة
//
ياما سمعنا عن قصص مثل قصتك
وانتهت بالزواج ولكن الحياة فيها تعيسة
تعرفي ليش لانه من أولها أبتدت بالحرام
الله يوفقك ويسدد خطاكِ
،،،
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،
بارك الله أختي ..
وأنار طريقك
وجزاهم الله خيرا الأخوات لن يقصروا ..
لقد حدد الإسلام طريقة ومنهج العلاقة التي يجب أن تكون
بين الذكر والأنثى، فإما أن تكون
علاقة مع المحارم كالأمهات والبنات، أو علاقة مع ما أحلها الله له من
الزوجات بضوابطها الشرعية، ولكن الخلوة محرمة ، والاختلاط بدون ضوابط
منهي عنه الشرع، وعلى هذا الأمر فإنه
لا يوجد ما يُسمَّى علاقة عادية بين البنت والولد ؛
فمثل هذه العلاقات قد تجر مفاسد كثيرة على الفتى والفتاة ،
وآثارها مدمرة على المجتمع ؛ لأنها علاقات مشبوهة وتتنافى مع ديننا الاسلامي
والله أعلم
التعارف قبل الزواج… حكمه… ومخاطره
الجمعة 14 جمادي الأولى 1445 – 3-8-2017
رقم الفتوى: 9463
السؤال :
أنا فتاة أبلغ الثانية والثلاثين من العمر غير متزوجة ؛ أغلبية الشباب يطلبون
التعارف قبل الزواج فهل هذا حرام أم حلال ؟ جزاكم الله كل خير.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فليس في الإسلام ما يعرف بإقامة علاقات بين الشباب والفتيات للتعارف قبل الزواج،
بل إن مثل هذه العلاقات قد تجر مفاسد كثيرة على الفتى والفتاة، فماذا لو أقام
الفتى علاقة حميمة مع فتاة بهدف التجربة ثم الزواج، ولكنه تركها ولم يتم الزواج؟
ومن تأمل حال الشباب الذين يفعلون ذلك يجد أنهم أ بعد الناس من الزواج، إنما
هدفهم التسلية، والتنقل من علاقة إلى أخرى، أو استدراج الفتيات إلى الفاحشة،
وبعد حدوثها يتنكرون لما فعلوا، ويقطعون كل صلاتهم بأولئك الفتيات بحجة أنهم لا يثقون بهن، أو لا يريدون تحمل مسؤوليات وأعباء الزواج المختلفة، وربما لجأوا
إلى تصوير الفتيات، أو تسجيل أصواتهن، وتهديدهن إما أن يفعلن الفاحشة والمنكر،
أو يفضحن في كل مكان، وكم من فتاة خضعت للتهديد، وفقدت سمعتها وشرفها ومكانتها، وانتهت حياتها نهاية مأساوية.
ومن هنا، فلا يشك عاقل في حرمة هذه العلاقات، وآثارها المدمرة على المجتمع،
وكون أغلبية الشباب على حدّ قولك – يطلبون التعارف – قبل الزواج لا يحل ذلك،
ولا يعد مبرراً له.
وننبه إلى أن الشباب الملتزم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم لا يطلب
إقامة علاقة للتعارف قبل الزواج، إنما يطرق البيوت من أبوابها بعد السؤال عنها
وعن أهلها، ثم يخطب خطبة شرعية بعيدة عن الريب والتهمة.
كما ننبه إلى أمر مهم، وهو: أن تساهل عدد من الفتيات في إقامة علاقات للتعارف
مع الشباب يجرئ الشباب على المنكر والفاحشة والعدول عن الزواج، لأنهم
يحصلون على اللذة المنشودة – عندهم – من هذه العلاقات الآثمة، فلماذا يرتبطون بالزواج؟! ولو أن الفتيات امتنعن واعتصمن بالتزامهن وعفافهن، لقل الشر، وانتشر
الطهر والعفاف، ولا ريب أن العلاقات باتت متطورة فتارة بالهاتف، وتارة بالانترنت،
وتارة باللقاء مباشرة … الخ، وكلها محفوفة بالمخاطروالآثام ، فعلى الفتاة أن لا
تقبل إلا بالرجل الصالح الذي يصونها، ويقربها إلا الله، وقد قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم: "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه" رواه الترمذي.
وقد تقدم جواب عن العلاقة عبر الإنترنت بهدف الزواج نحيلك عليه للفائدة
برقم: 210. والله أعلم.
نسأل الله سبحانه وتعالى أن
يهدينا جميعاً إلى الحق،
والله أعلم
..~