تخطى إلى المحتوى

لا اعرف ما هو الصواب: اصوت ام لا ؟! 2024.

  • بواسطة

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاه والسلام على اشرف خلق الله
امامنا ونبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم

اخواتى فى الله وصلنى اليوم ايميل جعلنى مشتته واتساءل اين الصواب
سانقله لكم لعل من بينكم من تعرف الحقيقه وتوضحها لنا جازاها الله خير

قاطعوا مواقع سب الدين ولا تصوتو لهذه المواقع

انتشر الإلحاد في جميع انحاء أوربا كما تنتشر النار في الهشيم.. وقد ازدادت أعداد الملحدين خلال العشر سنوات الأخيرة بشكل مطرد وأصبحت دعاوي الإلحاد الكثيرة تلقي قبولا كبيرا في جميع بلدان أوربا.
وترتب علي انتشار هذه ! الدعاوي حالة من التفكك والتحلل من كل قيمة ومبدأ والتعدي علي جميع الأديان سعيا وراء تحقيق مكاسب مالية ومادية ضخمة.
وفي هذا الشأن انتشر العديد من المواقع التي تسب الأديان والرسل وكان الجزء الأكبر من هذه المواقع من نصيب الإسلام ونبيه محمد صلي الله عليه وسلم.
وعلي الرغم من أن الآلاف من المسلمين يدخلون إلي هذه المواقع ويسعون إلي فعل أي شيء لوقف هذه الأفعال المشينة إلا أن عدد هذه المواقع لا يتناقص بل علي العكس يتزايد بشكل مطرد ولا يكاد يمر يوم إلا وتكون هناك العشرات من المواقع الجديدة التي تسب الأديان والأنبياء.
ولكن الهدف الاساسي من انشاء هذه المواقع هو تحقيق اكبر قدر ممكن من المكاسب المادية حيث تطلب إدارة هذه المواقع أن يدخل جميع الرافضين للمادة التي يحويها الموقع إلي الموقع وأن يوقعوا علي استمارة تؤكد رفضهم لهذا النشاط وتعلن إدارة الموقع انها بحاجة إلي جمع مليون استمارة رفض لغلق هذا الموقع، وبالطبع تجد هذه الدعوة قبولا واسعا ويتداولها جميع مستخدمي شبكة الانترنت من المسلمين.
ويخفي علي الجميع الهدف الاساسي من وراء هذه الدعوات حيث لا يقوم القائمون علي هذه المواقع بغلقها بعد جمع المليون توقيع.. ويسعي القائمون علي هذه المواقع من وراء جمع هذه التوقيعات إلي تحقيق أرباح مالية ضخمة حيث يترتب علي كثرة التوقيعات تحسن تصنيف الشركة علي شبكة الانترنت وهذا يعني المزيد من الإعلانات التجارية والمزيد من الأرباح.
أمر آخر يحقق الربح لهذه الشركات من خلال بيع عناوين البريد الالكتروني للذين شاركوا في التصويت إلي الشركات العالمية، حيث إن المعلومات المطلوبة من أجل التوقيع يمكن تصنيف أصحابها حسب الفئة العمرية وحسب الجنس وتعتبر هذه المعلومات جيدة جدا للشركات التي تعمل علي توسعة قاعدة إعلاناتها التجارية.
الغريب أن الكثير من المسلمين ينساقون وراء هذه الدعوات علما بأن ما يفعلونه يشجع أناسا علي إنشاء مواقع جديدة لسب الإسلام ورسوله.. وإذا أردنا حقا أن نضع حدا لهذه المهزلة فإنه يتحتم علينا أن نقاطع جميع هذه المواقع وألا نجعل القائمين عليها ينجحون في اهدافهم الربحية والمادية

والله اعلم اين الحقيقه
انا كل ما بيدى لافعله سوف استخير للتصويت من عدمه
اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا
اللهم احبط اعمالهم
اللهم اعز الاسلام والمسلمين

والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،

نعم بالفعل أختي ، أرجو منكن الاطلاع على هذا الموضوع لزيادة الفائدة :

؛°`° خدعونا وقااالوا تصوويت ؛°`°؛

جزاكِ الله خيراً ..

اختى ياسمينه جزاكى الله خيرا"
اثلجتى صدرى والله
ادامك الله لنا بصحه وعافيه ورضى عنك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.