تخطى إلى المحتوى

ماحكم التسمى بهذه الأسماء المستعارة عبر المنتديات؟؟؟؟ 2024.

  • بواسطة

لاكي

ماحكم التسمى بهذه الأسماء المستعارة عبر المنتديات:
عاشق الشهادة/عاشقة الجنة/ عاشق الرسول / عاشقة النبي / عاشق القرآن/
عاشق المدينة / عاشقة مكة/ عاشقة قطر/ عاشقة ديرتي / عاشقة المجد / عاشق الرياضيات /
عاشق العلم/ عاشق الإسلام/عاشقة الشهادة ..الخ..
أي كل مايتعلق بكلمة عاشق وعشق؟
أرجو الإفادة وجزاكم الله خيرا

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالعشق هو إلافراط في الحب، ويكون في عفاف الحب ودعارته،
والأصل فيه الرجل يعشق المرأة. قال ابن القيم: ( العشق والشرك متلازمان وإنما حكاه الله
عن المشركين من قوم لوط، وعن امرأة العزيز، وذكر الشيخ بكر أبو زيد عن أكثر أهل العلم
المنع من إطلاقه على الله أو على رسوله خلا فا للصوفية ( راجع معجم المناهي اللفظية )،
أما حب البلدان وغيرها فالأولى التعبير عنه بالحب لا العشق، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في
حق مكة: ما أطيبك من بلد وأحبك إلي )
رواه الترمذي وصححه الألباني.
وقوله: أحد جبل يحبنا ونحبه..رواه البخاري..
والله أعلم

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
السؤال
هل يجوز إطلاق العشق في حق الله ؟ كقول بعضهم "إني أعشق الله" أو "قلبي عاشق لله"

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا ينبغي إطلاق لفظ العشق في حق الله تعالى، لأن الألفاظ الشرعية ينبغي أن يقتصر
فيها على ما جاء في كتاب الله تعالى أو في سنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ولم يرد هذا
اللفظ في شيء من نصوص الوحي ولا على لسان أحد من الصحابة رضوان الله عليهم.
وإنما جاء بلفظ المحبة، كقوله تعالى: وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّه [البقرة: ة165].
وقوله تعالى: فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَه [المائدة: 54].
وقوله صلى الله عليه وسلم: ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله
أحب إليه مما سواهما… الحديث رواه البخاري ومسلم.
وقال ابن القيم في إغاثة اللهفان: ولما كانت المحبة جنسا تحته أنواع متفاوتة في القدر والوصف،
كان أغلب ما يذكر فيها في حق الله تعالى ما يختص به ويليق به، كالعبادة والإنابة والإخبات،
ولهذا لا يذكر فيها العشق والغرام والصبابة والشغف والهوى.. وقد يذكر لفظ المحبة كقوله تعالى:
يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَه [المائدة: 54].
والحاصل، أن المسلم ينبغي له أن يتقيد بالألفاظ الشرعية ولا يجوز له أن يطلق ألفاظا في حق الله تعالى
لم ترد في الكتاب ولا في السنة

لاكي

اختى سماهر لما نجى لكتاب الله نجد فيه ايه تقول

يد الله فوق ايديهم

هل يعنى ان الله له يد بمعنى الايه بتفسيرهاالظاهرى

لمانجى للتفسير الظاهرى يعطيناانه له يد

ولمانجى للتفسير الباطنى

نجدهااقوه الله

في فرق في التفسير صح والا لاءءءء

ان الله ليس له يد مثلنا ولا وجه مثلنا لاءءء الله مكرم فوق كل هاذاا

لما نقول عشق الله او عاشق النبي

او عاشق او او او

هى ماخوذه من كلمه حب ومااعتقد ان فيها شي ولو كنى نفسه بهاذه الكنيه

يكون اشرف واطهر وانقى له

من الالقاب الاخرى

ترضين انو تشوفين شخص ملقب نفسه باسم ههههه

او اسم من اسماء الحيوانات

او اسم حبيبي و قلبي او غيرها حتى لما ينادونه بالاسماء هاذى

كانه يقصد انه يكون هو حبيبه اوقلبه اوروحه كذى يعنى

فماتدرين يمكن يكون لقب نفسه باسم كذاعادى لاكن فجاه يتمعن بالاسم

ويتقرب الى الله ورسوله من الاسم هاذا واذاكان منحرف الله يهديه

على الاسم الى هو ملقب نفسه بيه

لاتعليق

دمتِ بود غاليتي

جزاك الله خيرا
بارك الله فيك
باااااااااارك فيك اخيتى سماهر معاك حق العشق شىء مذموم فلا ينبغي إطلاق لفظ العشق في حق الله تعالى،
وكلمة الحب فى الله والحب فى الله انقه وجزااااااااااك الله الجنة
جزاكم الله خيرا
بارك الله فيك وجزاك خيرا
جزاكم الله كل الخير
جزاكي الله خيرا اختي يعطيك العافيه
ولكي من قـــلــب الوفي○ كل التقدير…….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.