تخطى إلى المحتوى

مهم لكل من تريد بحثًا جاهزًا أو واجبًا محلولا 2024.

  • بواسطة

لاكي

هل عليك اختي الكريمة بحث ويجب أن تسلميه خلال أيام؟
هل تراكمت عليك الواجبات المدرسية وتريدي من يقوم لك ببعضها او كلها؟
وإذا كنت في الجامعة.. وقد انغمستِ بالمحاضرات والمختبرات وعليك الكثير من التقارير لتكتبيها والفاجعة أن الامتحانات على الأبواب .. من المؤكد أنك الآن تبحثين عمن ينقذك من هذا المأزق؟

.
.
.
اسئلة كثيرة وتقارير متعبة وبحوث وواجبات ووظائف مضنية
من يقوم بها كلها؟
.
.
الجواب: أنتِ أختي الحبيبة

نعم أنتِ .. ولا تقولي مشغولة .. لا وقت لدي.. الذي علي صعب ومرهق وغير معقول وغير طبيعي..
لا تتعلقي بهذه الحجج

فالدراسة إن كانت صعبة .. فهي أولا قد حُددت لمستواك ومناسبة لعمرك وقدراتك العقلية .. فلم يُفرض في أي مكان في العالم على طالب المدرسة أن يدرس مواد الكلية وإنما اعطي له مبادئ ذلك العلم فإذا دخل الكلية غاص في أعماقه

والعلم .. وما أدراك ما العلم .. بشرفه ومكانته في ديننا وفضله طوال العصور الماضية على الأمم والحضارات وسببه في رقيها وتطورها وازدهارها..
فهو من الأمور العظام .. وما كان عظيما عَظُمَ نيله.. فهل تريدين بعد ذلك نيل العلم بالراحة والسهولة؟

وإن كانت حجتك هي ضيق الوقت .. فأقول لك أن وقتك غير منظم بشكل جيد ولعل أولوياتك غير مرتبة أيضًا
كم من الوقت تقضينه امام التلفاز ومشاهدة المسلسلات التي لا تنتهي؟
كم من الوقت تضيعينه في المناسبات الاجتماعية والدعوات والزيارات؟ .. وكم من الوقت يذهب في الاستعداد لكل ذلك؟
كم من الوقت تقضينه في الانترنت والدردشة؟
لا اقول لك احرمي نفسك من كل ما ذكرت لكن اجعلي لكلٍ وقته.. حددي وقتًا للدراسة .. ووقتًا للترفيه والراحة.. ووقتا للعبادة .. ووقتا الى غير ذلك
المهم أن يكون كل شيء منظم .. وستجدي البركة في الوقت بإذن الله
اختي الغالية
اياك أن تفكري في أن ترسلي ببحثك لمن يقوم به عنك أو تبحثي في الانترنت عن تقرير جاهز تضعين عليه اسمك وتطبعينه ثم تعطيه للمعلمة أو الاستاذة على أنه من عملك ونتاج يديك
لا تلتفتي لزميلاتك الطالبات اللاتي يقمن بذلك ولا تغتري بالاسعار المخفضة لمكاتب إعداد البحوث الجاهزة
لا تجري وراء سهولة البحث على الانترنت ووفرة البحوث والتقارير فيه .. فهي وضعت لتنتفعي بقراءتها وتقتبسي المفيد منها لا لتطبعيها وتسلميها على انها عملك

اياك اختي واحذري .. فذلك حرام لا يجوز في ديننا!
إليك هاتين الفتوتين في حكم ذلك

|||||||||

من موقع اسلام اون لاين
السؤال
السلام عليكم.. طلب مني بعض طلبة الجامعات ان أقوم لهم بإداء شيء من أعمالهم الدراسية مثل كتابة البحوث والتقارير مقابل مبلغ مالي .. فهل هذا جائز؟ وما حكم هذا المال؟ وجزاكم الله خيرا

الحل
بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد:
فإن ما ذكرت من إعطاء الطالب مبلغاً من المال لشخص يعمل له بحثاً ثم يقدم ذلك البحث للجامعة على أن الطالب هو الذي عمله لا يجوز، وهو من الكذب والغش والزور الذي حرمه الله سبحانه وتعالى في كتابه، وفي سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، ويقول الله عز وجل: (واجتنبوا قول الزور*حنفاء لله غير مشركين به) وقال عز وجل: (ألا لعنة الله على الكاذبين) وفي صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "المتشبع بما لم يعط كلابس ثوبي زور" قال العلماء: معناه المتكثر بما ليس عنده بأن يظهر للناس أن عنده ما ليس عنده يتكثر بذلك، ويتزين بالباطل.
وفي صحيح مسلم أيضاً أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من غشنا فليس منا" ولا شك أن هذا العمل من أعظم الغش، لأنه يؤدي إلى أن يحمل هذا الطالب شهادة علمية عالية، وربما وُكِلَ إليه منصب تقتضيه هذه الشهادة، وهو في نفس الوقت بينه وبينها مراحل.

والله أعلم.
نقلا عن موقع الشبكة الإسلامية.
حرر هذه الفتوى حامد العطار الباحث الشرعي بالموقع.

|||||||||

|||||||||

يقول السائل:
ما قولكم فيما يفعله بعض الطلبة الجامعيين من أخذهم بحوث غيرهم من الطلاب وينسونها لأنفسهم ويقدمونها كأبحاث للتخرج على أنها من جهدهم أفيدونا؟
الجواب:
ما ذكره السائل ظاهرة بدأت تنتشر في أوساط الطلبة الجامعيين وغيرهم حيث إن بعض الطلبة يسطون على أبحاث غيرهم وينسبونها لأنفسهم بل تعدى الأمر ذلك فأصبح لدينا بعض المكتبات ومراكز الإنترنت التي تبيع بحوثاً جاهزة للطلبة وبعض الناس يقومون بكتابة بحوث ويبيعونها للطلبة مقابل مبالغ معينة فضلاً عن سرقة الأبحاث عن طريق شبكة الإنترنت فهذا الأمر صار شائعاً في أوساط طلبة الجامعات ومما يؤسف له أن بعض أساتذة الجامعات يسهمون في ذلك بطريق مباشر أو غير مباشر فعندما يطلب أستاذ الجامعة بحوثاً من طلابه وعندما يتسلمها منهم لا يكلف نفسه عناء تصفحها فضلاً عن قراءتها فلا شك أن هذا يدفع الطلبة إلى سرقة البحوث لأنهم يعرفون سلفاً أن أستاذهم المذكور لا يقرأ البحوث وهذا الأمر يؤدي إلى آثار خطيرة على المسيرة التعليمية لأن الأصل أن هنالك أهدافاً يجب أن تتحقق عند تكليف الطلبة بالبحوث مثل تمرين الطلبة على الكتابة العلمية وتقوية صلتهم بالمكتبة والمراجع ونحو ذلك فعندما يحصل الطالب على بحث جاهز سواء كان ذلك مقابل أجر أو بدون أجر فإن الغايات المرجوة من تكليفه بالأبحاث لا تتحقق.
إذا تقرر هذا فإن كتابة الأبحاث للطلبة بأجر أو بدون أجر وكذا سرقة الطلبة للأبحاث من غيرهم أو عن طريق شبكة الإنترنت كل ذلك محرم شرعاً لما يلي:
أولاً: لأنه غش صريح فقد ثبت في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( من غشنا فليس مني ) رواه البخاري ومسلم وفي رواية أخرى عند مسلم قال النبي صلى الله عليه وسلم: (من غشنا فليس منا ) .
ثانياً: إن هذا العمل يعتبر خيانة للأمانة العلمية التي يجب أن يحترمها أساتذة الجامعات قبل طلبتهم، قال الله تعالى:{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ }سورة الأنفال الآية 27.وخيانة الأمانة من صفات المنافقين كما صحَّ في الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (آية المنافق ثلاث: إذا حدّث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان ) رواه البخاري ومسلم. وفي رواية عند مسلم: (وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم ).وجاء في الحديث عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (أربع من كن فيه كان منافقاً خالصاً ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها: إذا اؤتمن خان وإذا حدّث كذب وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر ) رواه البخاري ومسلم. وقد اعتبر العلماء خيانة الأمانة من كبائر الذنوب . انظر الزواجر عن اقتراف الكبائر 1/617 .وقد وردت أحاديث كثيرة في الترهيب من خيانة الأمانة منها:
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: (خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال في الخطبة: لا إيمان لمن لا أمانة له ولا دين لمن لا عهد له ) رواه ابن حبان والبيهقي والبغوي، ثم قال: هذا حديث حسن. شرح السنة 1/75 وحسّنه الشيخ الألباني لشواهده كما في تخريجه للمشكاة 1/17 .
ثالثا: إن الشريعة الإسلامية حرمت انتحال الانسان قولاً لغيره أو إسناده إلى غير من صدر منه وقضت بضرورة نسبة القول إلى قائله والفكرة إلى صاحبها لينال هو دون غيره أجر ما قد تنطوي عليه من الخير أو يتحمل وزر ما قد تجره من شر فقد روي عن الإمام أحمد: أنه امتنع عن الإقدام على الاستفادة بالنقل أو الكتابة عن مقال أو مؤلف عرف صاحبه إلا بعد الاستئذان منه فقد روى الغزالي أن الإمام أحمد سئل عمن سقطت منه ورقة كتب فيها أحاديث أو نحوها أيجوز لمن وجدها أن يكتب منها ثم يردها ؟ قال: لا ، بل يستأذن ثم يكتب .
رابعاً: إن من ينسب جهود الآخرين لنفسه متشبع بما لم يعط كما ثبت في الحديث عن عائشة رضي الله عنها أن امرأة قالت يا رسول الله: أقول إن زوجي أعطاني ما لم يعطني، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (المتشبع بما لم يعط كلابس ثوبي زور ) رواه البخاري ومسلم.قال الإمام النووي في شرحه للحديث:[ قال العلماء:معناه المتكثر بما ليس عنده بأن يظهر أن عنده ما ليس عنده, يتكثر بذلك عند الناس, ويتزين بالباطل, فهو مذموم كما يذم من لبس ثوبي زور.] شرح النووي على صحيح مسلم 4/291.وقد صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم فكم في جامعاتنا ومؤسساتنا التعليمية وغيرها من أمثال هؤلاء الذين ينطبق عليه حديث الرسول الله صلى الله عليه ( المتشبع بما لم يعط ) فهؤلاء الذين تحملهم شهاداتهم ولا يحملونها.
خامساً: إن هذا العمل من التعاون على الباطل الذي يترتب عليه مفاسد كثيرة تنعكس على الفرد والمجتمع حيث سيتخرج أناس بالغش والتزوير وسيتولون المناصب بحصولهم على شهادات الزور ( شهاداتهم الجامعية ).
وقد أفتت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء في السعودية بتحريم إعداد البحوث بالنيابة فقد أجابت عن السؤال التالي:[ يطلب بعض المدرسين من الطلبة عمل بحث ويعطي الطالب عليه درجات، فهل يجوز لي أن أعمل هذا البحث للطالب مقابل أجر مادي آخذه منه؟
الجواب: عمل البحث المطلوب من الدارس في المدارس الحكومية أو غيرها واجب دراسي، له أهدافه: من تمرين الطالب على البحث، والتعرف على المصادر، ومعرفة مدى قدرته على استخراج المعلومات، وترتبيها.. إلى آخر ما يهدف إليه طلب إعداد البحث؛ لهذا فإن قيام بعض المدرسين أو غيرهم بذلك نيابة عن الطالب، مقابل أجرة أو بدون أجرة، هو عمل محرم، والأجرة عليه كسب حرام؛ لما فيه من الغش والكذب والتزوير، وهذا تعاون على الإثم، والله سبحانه يقول: (وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى اْلإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ) سورة المائدة الآية 2. وقال صلى الله عليه وسلم: ( مَنْ غَشَّنَا فَلَيْسَ مِنَّا ) رواه مسلم … ] فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء 12/203.
وقال العلامة محمد بن صالح العثيمين [ وإن مما يؤسف له أن بعض الطلاب يستأجرون من يعد لهم بحوثاً أو رسائل يحصلون على شهادات علمية أو من يحقق بعض الكتب فيقول لشخص حضر لي تراجم هؤلاء وراجع البحث الفلاني ثم يقدمه رسالة ينال بها درجة يستوجب بها أن يكون في عداد المعلمين أو ما أشبه ذلك فهذا في الحقيقة مخالف لمقصود الجامعة ومخالف للواقع وأرى أنه نوع من الخيانة لأنه لابد أن يكون المقصود من الرسالة هو الدراسة والعلم قبل كل شيء فإذا كان المقصود من ذلك الشهادة فقط فإنه لو سئل بعد أيام عن الموضوع الذي حصل على الشهادة فيه لم يجب لهذا أحذر إخواني الذي يحققون الكتب أو الذين يحضرون رسائل على هذا النحو من العاقبة الوخيمة …] من كتاب العلم للشيخ العثيمين عن شبكة الإنترنت.
وخلاصة الأمر أنه يحرم شرعاً كتابة الأبحاث العلمية نيابة عن الآخرين وهذا العمل لا تدخله النيابة ويحرم التعاون مع الطلبة في هذا العمل من قبل الأساتذة أو المكتبات أو مراكز الإنترنت لأنه تعاون على الإثم والباطل وقد قال الله تعالى:
{ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ } سورة المائدة الآية 2 .

|||||||||

يبقى أمر
وهو أنك بإمكانك اختي العزيزة أن تطلبي من غيرك مساعدتك في تحضير واجباتك او إعداد بحوثك كأن تسألي والدك أن يشرح لك مسألة صعبت عليك فيوضح لك القاعدة وخطوات تطبيقها أو أن تسألي زميلتك أن تساعدك في البحث عن مراجع ومصادر للبحث الذي تعدينه أو تبحثي في الانترنت عن هذه المصادر والمقالات والكتب المتعلقة بموضوعك فتأخذي الافكار وتقتبسي الأقوال المهمة والأمثلة المفيدة

ختامًا وفقك الله.. ويسر لك أمورك وبارك لك في وقتك ونفع بعلمك
وثقي دائمًا بنفسك وبقدراتك
وقولي للبحوث والتقارير والواجبات .. أنا لها! لاكي

انا لا اؤيد ان يأخذ اي طالب جهد غيرة …ومن هنا يبدأ الفشل
يجب الاعتماد على النفس
شكرا لك
حياك الله اختي الكريمة العجورية
نِعمَ ما قلتِ .. فكم نفتقر لمتخرج يفهم ويفقه بالذي درسه ويكون مستعدا لتطبيقه عمليا

نسأل الله ان يصلح حالنا

قرأت على عجالة من البداية ومن الخاتمة، وواضح أنه رائع ..

سأعود للقراءة المتأنية، إن شاء الله لاكي ..

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اختى جزاكى الله الجنه موضوع جميل ومهم

والله الذى لا اله الا هو ما وجدت شخص اعتمد على هكذا اساليب فى حياته الا وكان نهايته الفشل الذريع او ان يكشف وتكون نهايته غير طيبه بالمره

مره اخرى شكر على الموضوع الروعه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهلا قلبووو .. انتظر عودتك للقراءة المفصلة لاكي

اختي الراجيه عفو ربها
جزاك الله خيرا مثله وبارك الله فيك
الكثير يلجأ الى هذه الأساليب وإن كان يعلم بأنها ضده اخلاقيا وعلميا بحجة أن مواد المدرسة او الجامعة ليس فيها فائدة ولا علم وهو إنما يريد ان ينهي المادة بأي شكل ولا يهمه العلم المفروض تحصيله من هذه المادة.. لكنه بعدها لا يفكر في الشهادة التي جناها، ما حكمها؟

بوركتِ لاكي

اعتماد بحوث اوعمال الغير وتبنيها غش ..والغش حرام والمنتوج سيكون سحتا لان الذي يغش في البحوث وفي الامتحانات سيكون غشاشا في عمله واسرته..اما من اراد النجاح الحقيقي فعليه بالعمل..لا عيب في طلب المساعدة على ان تكون مساعدة تقنية :كان يلجا الطالب الى استاذ او صديق او خزانة بحثا عن التوجيه والتزود بالمراجع والتوجيهات المنهجية حتى يرضي بعمله ربه ونفسه لان في الاتكال على الاخرين مذلة وتبخيس للذات..واخيرا اتمنى التوفيق لكل مقبل على امتحان او اداء واجب..جازاك الله خيرا على اثارة هذه القضية التي تؤرق كل من يحمل هموم التربية والتعليم في عالمنا العربي.
جزاك الله خيرا مثله اختي الكريمة زينب.. ونسأل الله ان يمحو هذه الظاهرة السلبية من مجتمعنا التعليمي والتربوي

لان الذي يغش في البحوث وفي الامتحانات سيكون غشاشا في عمله واسرته..اما من اراد النجاح الحقيقي فعليه بالعمل

لا فض فوك ..بوركتِ

لاكييسلموووووووووووووووووووووووو
سلمك الله اختي الكريمة
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.