بثناء معلمه عليه امام زملائه والطالبة تسعد بثناء معلمتها وحين
يكون الثناء والتزكيه ممن له شهرة بين الناس تعلو قيمة الثناء
فكيف اذا كان الثناء من خالق البشر جميعا قال تعالى:
(قد افلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون.والذين هم عن اللغو معرضون.والذين هم لفروجهم حافظون.الا على ازواجهم او
ماملكت ايمانهم فإنهم غير ملومين)انه ثناء لايعدله ثناء شهاده من
الله تبارك وتعالى لهؤلاء بإلايمان وإخبار عن فلاح هؤلاء الذين
من صفاتهم حفظ الفرج والتجافي عن الفواحش فهل يستبدل عاقل بذلك شهوه عاجلة ولذه فانية؟
فإذا اردت الثناء من الله فأنتصر على نفسك فالشاب العفيف والفتاة
العفيفه يجدان من لذه الإنتصار على النفس أعظم مما يجده
اصحاب الشهوات إن الرجولة والإنسانية الحقة ان يقدر المرء ان
يقول لنفسه (لا) حين يحتاج الى ذلك وان تكون شهواته مقودة لا
قائدة اما الذي تحركه شهوته وتستعبده فهو اقرب مايكون الى
الحيوان البهيم الذي لايحول بينه وبين إتيان الشهوه سوى الرغبه فيها.
كلام سليم فعلا
جاوبني بكل صراحة..تخيل أنك كتبت مواضيع كثيرة في هاد المنتدى ولم تجد أي رد…؟؟
ماهو شعورك…؟؟
غير كذب ولا مصلحه
تحياتي
اخي.. السراب الحقيقي..كلام رائع ومفيد جدا … رعاك الله …
وجعله في ميزان حسناتك…
مع تمنياتي لك با الحياة الملئ بارضى الله والتوفيق والسعاده…
ويبْقى الخطابُ من الله عزّ وجلّ
لعبادهِ أرْقى وأعْظم …‘
جزاكَ اللله خيْراً على ما طرحْت
’,
وان يدخلنا في الزمرة المومنة
واياك..
لك جزيل الشكر
وان يدخلنا في الزمرة المومنة
واياك..
لك جزيل الشكر