لمحـور الخطأ .. وارتكابـ .. الأخطاء
عندما يخطأ .. يحاول أنـ يبرر الخطأ .. على غيره
.. حززين ومهموم ..
كــــلاميــــ
.. قــد نخطــأ فيهــ ..
.. واعلـمــ انــ الخطــأ هــو عتبـة..
.. الـنـجـــــاحـــ ..
بارك الله فيك على الموضوع القيم و الجميل
صدقت فالعيب ليس فيمن يخطئ
و الفاشل ليس من يخطئ انما من
لم يتعلم من خطئه و يجعله دافعا له نحو الافضل
الانسان قاصر و غير كامل فالكمال لله وحده
و لذا فكل منا معرض للخطأ
لكن المهم هو الاستفادة من هذه الاخطاء و تجنبها في المرات القادمة
و على الانسان ان لا يتوقف عن المحاولة
مهما حصل فيكفي شرف المحاولة
فالانسان يعمل و يجرب ليتعلم و ينجز
فعليه ان لا يلتفت الى محاولات احباطه من الآخرين
انما عليه ان لا يعير لكل تلك الامور اهتماما
المهم ان يكن مقتنع ان ما يقوم به صحيح
بما يرضي الله و رسوله بعيدا عن اي محرمات
المهم ان يكون الانسان راض عن نفسه
و بعدها لا يهم رضى الآخرين طالما انه لم يفعل ما ازعجهم
اخيرا يجب ان يستعين الانسان في كل عمل له بالله
يجعله امامه يراقبه سرا و علانية
و يطلب التوفيق منه تعالى فبيده كل شيء و هو على كل شيء قدير
بارك الله فيك و جزاك كل خير
..
ماشاء الله تبارك الله ..تعقيبك راااائع
اشكرك على كلامك الصادق..
بارك الله فيك ..
وجزاك الله خير..
دمتي برعاية الرحمن
حيّاك الله
أعجبتني كثيرا هذه الشّذرات عن النّفس البشرية
في حالات أو صور متعدّدة
الخوف من الفشل
الجزع والضجر من روتين الحياة ورتابتها
معك حقّ في أن الفاشل الحقيقي
هو من وقف حيث زلّت دمه
أمّا من يخطئ ويقف متأملا باحثا عن أسباب الخطأ
حتّى يتجاوزه، فهو ناجح لانه لا يرتهن للأخطاء
ولا يجعلها حاجزا دون تقدّمه .
الإسان النّاجح لا يملّ المحاولة بعد الخطأ
لأنّ أغلب النجاحات حتّى في عوالم التقنية
والصناعة كانت نتيجة أخطاء
فلم لا نستفيد من أخطائنا لتطوير ذواتنا .
بارك الله فيك على هذا الموضوع الرّقيق
زينب ..
الله يسعدك ياغالية ..دائمآ تعجبني
تعقيبك في المواضيع ..
جميل كلامك وراااائع ..
وفعلآ ماقلتي صحيح ..أسأل الله
ان نكون من الناجحين في الحياة الدنيا والأخره..
جزاك الله خيرآ ..
وشكرآ لك ولحضورك المميز..