تخطى إلى المحتوى

أبغض الحلال 2024.

  • بواسطة

لاكي أبغض الحلال

جعل الله عقد الزواج رباطا مقدسا وسماه بالقرآن ميثاقا غليظا وجعل الطلاق أبغض

الحلال اليه سبحانه وتعالى ولما أوكل الاسلام الى الزوج أمر الطلاق اراد منه الحفاظ عليه

وعدم التفريط فيه واعمال العقل قبل الوقع في المحظور وبعيدا عن الانفعال والعاطفة لأن

المرأة قد تلجأ اليه بسرعة كونها تعمل العاطفة بدل العقل.لاكي

وهنا يجب علينا توعية كل الزوجين للمحافظة على الأسرة وعدم تفكيكها وأن يجعل كل

منهما مسؤولية في بناء هذه الأسرة ويراقب الله فيما يقول ويفعل وقد شرع الاسلام حلولا عدة منها

( الوعظ * الهجر * التحكيم * وجعل الطلاق على ثلاث مراحل ) وجعل بعد هذه المرحلة الثالثة رطا

قاسيا وهو أن تتزوج المرأة رجلا آخر غير زوجها زواجا شرعيا غير مشروط بشرط أو مقيد بزمن والا

( لعن الله المحلل والمحلل له ) ومن حكم الزواج استشارة كوامن الغيرة والرجولة عندالرجل كأن

يقول له اذا كنت تريد زوجتك فعلا فاياك أن تطلقها فان طلقتها ثالثة

فلن تعود اليك الا بعد أ يتزوجها غيرك زواجا شرعيا فان طلقها الثاني باختياره ولن يراجعها وانتقضت

لاكي عدتها منه فلك أن تعيدها اليك ولا يقبل هذا ذو غيرة وشهامة ومروءة

الله يجزيك الخير على الموضوع أختي..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.