يَا رَسُوْلَ اللهِ إِنَّ لِي ابْنَةً عُرِيْسَاً أَصَابَتْهَا حَصْبَةٌ فَتَمَرَّقَ شَعْرُهَا، أَفَأَصِلُهُ؟
فَقَالَ: "لَعَنَ اللهُ الوَاصِلَةُ والمُسْتَوْصِلَةُ
المستوصله: المفعول به ذلك بناء على طلبها
أن يكون فضفاضا واسعا ، لا يصف حجم أعضائها ، وتقاطيع جسمها
أن لا يكون رقيقا يصف لون بشرتها
ألا يكون زينة في نفسه كالمطرز والمزركش
ألا يكون مطيبا
ألا يشبه لباس الرجال
ألا يشبه لباس الكافرات
ألا يكون لباس شهرة
الثاني : أن في لبسه تشبها بالرجال
هلا وخيه سلفيه حبيبتى جزاك الله خير
الحمدلله والمنه انى منقبه بفضله تعالى ولكن اتحسف على كثير من نساء المسلمين
اسال الله لنا واياهن الثبات على الحق فى غفله حسبى الله ونعم الوكيل
الله يهدينا جميعا الى ما يحب ويرضا
سبحان الله لم اكن اعرف ان المتبرجه ملعونه حتى قرات هذه الفتوى
السلام عليكم و رحمة الله هل يجوز لعن المتبرجات لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم : « سيكون في آخر أمتي نساءٌ كاسياتٌ عارياتٌ ، علي رُؤُسُهنِّ كأسنمةِ البُختِ ، العنوهُنَّ فإنهن الملعونات » و جزاكم الله خيرا.
الفتوى :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالحديث رواه أحمد وابن حبان والطبراني والحاكم ، عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: سيكون في آخر أمتي رجال يركبون على السروج كأشباه الرجال ينزلون على أبواب المساجد، نساؤهم كاسيات عاريات على رؤوسهم كأسنمة البخت العجاف العنوهن فإنهن ملعونات، لو كانت وراءكم أمة من الأمم لخدمن نساؤكم نساءهم كما يخدمنكم نساء الأمم قبلكم. والحديث صححه أحمد شاكر ، وحسنه الألباني ، وضبط قوله: كأشباه الرجال بالحاء المهملة. وذكر أن الحديث من أعلام نبوته صلى الله عليه وسلم، وفيه إشارة إلى هذه السيارات المركوبة اليوم، وإلى ما يفعله بعض الرجال من إحضار نسائهم إلى المساجد متبرجات. وانظر السلسلة الصحيحة(6/411
وبانتظار المزيد من قلمك المبدع
اللهم باعد بيننا وبينهم
وارزقنا الرفقه الصالحه التى تدعونا اليك
ياربنا