تخطى إلى المحتوى

أفراح الروح 2024.

  • بواسطة
رياض من الأنس .. وثورة من الفرح .. تطير بجناحين من القداسة .. لتهبط على ذلك القلب .. فتستقر في سويداءه .. ليطرب له سائر الجسد بالسرور والنشوى .. فيبصر بكل نبض في عروقه بأن الدنيا بأسرها تتراقص طرباً وفرحا ..
هي مشاعر من نوع آخر .. لا تنال بالحصول على غرض من أغراض الدنيا .. ولا بنيل حظ من حظوظها … هي نعمة إلهية .. ومنحة ربانية .. يهبها الله تعالى لألئك الذين لم يعيشوا لأنفسهم وذواتهم فحسب.. إنما هي لنفر من المؤمنين نذروا حياتهم لخدمة خالقهم والتقرب إليه بواسطة أعمال جليلة يسعون بها لإخوانهم المؤمنين ..
هي لألئك الذين يرسمون البسمة على شفاه الحيارى .. ويمسحون دموع اليتامى .. ويعينون المحتاجين .. ويغيثون الملهوفين .. ويأخذون على أيدي التائهين الحائرين ..
هي لكل من أدخل السرور على قلب مؤمن بابتسامة مشرقة .. أو كلمة طيبة .. أو هدية مفرحة .. أو مدِّ يد مساعدة .. أو تنفيس كربة .. فهنيئاً هنيئا .. هي لهم في الدنيا .. فكيف بما أعده الله تعالى في الآخرة ..
فـ ( هل جزاء الإحسان إلا الإحسان )
كلمات راااائعة ..
بارك الله فيك أخيتي لاكي
بوركت اليد التى كتبت فأبدعت..
جزاكِ الله خيرا..
لاكي
وما أروع اطلالتكن أخياتي
جزاكن الله خيرا ..
جزاك الله خير الجزاء ان شاء الله
اختي الحبيبة

ذكرتني كلماتك بكتاب كنت احبه جدا

كلماتك تثلج القلب
وتفرح الروح
وتنعش الوجدان

بارك الله فيك

أختي الغالية شمس بازغة
جزاك الله خيرا ..
وأنا والله أحب ذلك الكتاب جداً لاكي لما فيه من درر رائعة ..
على نية أن أنقل شيء من روائعه بإذن الله تعالى
بارك الله فيك أخية
لاكي
الله يعافيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.