تخطى إلى المحتوى

أفيدونى بالمشورة 2024.

  • بواسطة
بسم الله الرحمن الرحيم
انا سيدة عمرى 25 عاما مطلقة و ذلك على رغبتى لان زوجى السابق سامحة الله لم يراعى الله فى مع العلم اننى قد احببتة كثيرا و لازلت احبه و رعيت الله فية كما اننى قد انتظرتة ثلاث اعوام حتى يستطيع الزواج و قد ساعده والدى كثيرا لانه كان يشترى رجل و كان وضعة المالى كما بين لنا ضعيف و قد دام زواجنا فقط لمدة سنة و نصف رزقنى الله فيها بطفل حفظة الله لى و فى تلك الفترة الصغيرة لم اجد السعادة فى ذلك البيت سوا ايام قليلة تعد على صوابع الايدى
و الان اهلى يلحون على بالزواج مرة اخرى و خاصة بعد ان تقدم لى ابن عمتى و هو يريدنى
فهل اقبل ام لا انى اخاف ان اظلم ابنى معى
لاكي
جزاك الله خيرا
أختي لا تترددي في القبول.. إن كان ابن عمتك صاحب دين ويعرف ما مضى من حياتك، فسيصونك ويعينك ويربي طفلك معك.. لا تزالين صغيرة في السن.. فالبنات الآن تتزوج في مثل عمرك لأول مرة، فلا تضيعي الفرصة إن كان ابن عمتك على دين وخلق. ابنك لن يظلم بزواجك، فالأم لا تهمل ابنها بزواجها ولا تقصر بحقه بأي شكل فلا تخافي عليه.. خاصة أن ابنك صغير السن ولن يعي شيئاً وسيتعلق بابن عمتك كأنه والده. خاصة إن لم يكن والده في الصورة..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي مرحبا بك ..

انتي لم تذكري كم الفترة التي مرت على طلاقك .. وهل نويتي عدم الرجعة ابدا ، هل حاول زوجك الأول ارجاعك .

أنتي قلتي انك ما زلتي تحبي زوجك الأول رغم انك لم تري السعادة معه ؟؟؟

الأن الأهم من موافقتك على ابن عمتك ، هل فكرتي في مصير ابنك اولا عليك البت في الموضوع و مناقشته جيدا ، لا تظني انه بمجرد ظغوطك على احد سوف تنفذين ماتريدين ..

في مثل حالتك الطلاق مرة اخرى صعب جدا فكري جيدا و استشيري اناس عقلانين في عائلتك غير اهلك ،،

الأهل الأن كل همهم ان لا يضيع عمرك سدى بعد ان أصبحت مطلقة ، للأسف هكذا تفكير الأهل ولا يفكرون بفشل ابنتهم مرة اخرى .

في المرة السابقة زوجك والدك لشخص لم يستطع توفير تكاليف الزواج .

الأن ليس مهما ان كان ابن عمتك أولا ،، المهم هل هو رجل يتحمل المسؤولية ، غير طائش ، هل مبادئه صحيحه في الحياة .
هذه المرة يجب ان تكوني حازمة .. فكري و استشيري اكثر .. بناءا على ما ذكرت لك .

و استخيري الله سبحانة و تعالى فإنه لن يخيبك بإذنه تعالى .

و الله يوفقك .

اختي انا رأيي ما دام ابن عمتك عارف ظروفك و راضي فيها ( و من ضمنها الابن) فاستخيري و توكلي على الله لانك صغيرة و ابنك صغير يعني ما تعلق بابوه كتير

ربنا يوفقك

أختي
كما ذكرت الأخ يافا
تأكدي من وضع العريس الجديد هل فعلا يتحمل المسؤلية وسيراعي الله فيكي وفي الطفل
تأكدي من دينه وأخلاقه قبل كل شي
والنقطة المهمة تأكدي من شعورك تجاه العريس الجديد ولا تؤثر عليك نظرة المجتمع الظالمه ولا تستعجلي في القرار

اسأل الله أن يكتب لك مافيه الخير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أرى كما ذكرت الأخت يافا، أن أول خطوة يجب أن تكون تأكدك التااام من أنك لن تعودي لزوجك الأول كونك ما زلت تحبينه..
بالنسبة لابن العم، يبدو لي أنه متعلق بكِ طالما هو يعرف ظروفك.. اذا رضيت دينه و خلقه و استخرت، لا داعي للقلق عزيزتي.. طفلك ما زال صغيرا و يتأقلم سريعا.. الأساس هو خلق و دين الزوج الجديد اللذان سيحددان معاملته لكما، و استعدادك النفسي لقبول رجل آخر..

الله يخترلك الخير…

أخواتي هي أوضحت أنه لم يراع الله فيها وأنها لم ترى أي سعادة في بيته إلا أياماً معدودة، فما الذي سيغيره؟ وهي إن كانت تحبه فهذه عواطف امرأة تفكر في طفلها وأنه سيبتعد عن أبيه وليست مشاعر امرأة تحب زوجاً، لأن المحبة تكون بالمعاشرة الطيبة فكيف تحبه وهو لم يعاشرها بالطيب؟

اختي بدون تردد طبعا خدي ابن عمتك

لسبب واحد انه شاريكِ بكل ظروفك واحوالك ( لاتزعلي من كلمتي )

بس زوجك شو الفايده ترجعي له وهو مابين بعينه المعروف يل سواه والدك فيه
ومابين بعينه العشره يل بينكم ولو حتى يوم واحد! ماتقى الله في شريكة حياته
لا وام وابنه.,,,,

يعني ترجعي له ع شو بالله على الذكرى الطيبه ! ولا العشره الحلوه!!ولا المعروف يل شاله لوالدكَ( حسبي الله ونعم الوكيل في كل متجبر وظالم بنات الناس )

بصراحه مش شايفه في امل منه,,, ولا برجعتك له بالعكس لعله خير لكِ ولابنك

وان شاااااااااااااء الله يارب يكون بابن عمتك الخير ويعوضك انتي وابنك عن كل تعب وقهر شفتيه منه

الله يوفقك يارب

بسم الله الرحمن الرحيم
أشكركم على ردكم و ربنا يفعل ما فية خير
فقط أريدكم ان تدعو لى و لابنى ان ربنا يسطرها معانا إن شاء الله
جزاكم الله خيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.