والأعمال والاوراق،
وأمام عيني مئات من الاحلام..
والعديد من المواعيد التى تضيف الى حياتى
كل يوم المزيد من الأعباء..
ولى جسد تعب..
لكنه لم يلتف
..
أضع المزيد في الجدول ..
وأنتظر الكثير,,
وأحلم بما هو أكبر وأعظم..
..
حتى جاء تنى اللحظة التي صرخ فيها صوت التعب بحرقه
صوت لم يستطع أطباء العالم علاجه,,
صوت الإنتقال
الى الخلود,,
و ها أناذا الآن ألتفت يميناً و شمالاً. .أتمنى
لو أنى ملئت ذلك الوقت بصلاة مودع وطاعة الوالدين ,,
بأذكار وتلاوات . .
بصيام الإثنين والخميس وعرفة,,
بصلة و إحسان الى اهلى
. .
لكن لا جدوى من هذا الكلام..
فكل ما قيل ويقال,,
لن ينفعنى الان,,
لا مفر. .
إنها لحظة الوداع الاخيره,,
وشهقة لا حياة بعدها مع الأحياء.
لحظة تمنيتها أن تعود فقط ساعه!!
لعلى……..
ولكن لا نفع للكلام
sid
سلمت الانامل على هل الابداع
جزاك الله خير