تخطى إلى المحتوى

.|.|.|.|.|.|.أمــــــا آن الأوان.|.|.|.|.|.|.

  • بواسطة
جلس الطفل في تلك الزاوية,وقد قبض قدماه إلى صدره,

ووضع يده تحت خده,وعيناه لا تكاد تتوقف عن البكاء…

لماذا أنا لست كبقية الأطفال؟!

فبسمتي ترتسم على شفاهي وقت أشد بكائي..

وحياتي ليست إلاّ كأس ألم..قطرة منه مرّة كالعلقم..

مــــا الــســـبـــب؟!

هل هو فقدي لمنبع الحنان أمي..

أم هو وجودي في هذه الدنيا!..

آآآآآآآآه يا زمان..

فنصيبي من الأحزان..

لا يقدر ولو بهائل الأوزان..

..أمــــــــا آن الأوان..

أن تدور عجلتك لمقر ثان..

فتنقلب دمعتي إلى بسمة..

وترسم لي الفرح أجمل رسمة..

أم ستبقى على هذه الحال,,

الحزن قريني في جميع الأحوال,,

وأودع الفرح فدنوّه مني محال محال,,

وتضحى حياتي لوحة عديمة الجمال,,..

للرفع..
وصف رائع لحال الطفل وحزنه
ولكن أعلمي أختي أن لكل بدايه نهاية وحتى الدمعه والحزن لهم نهاية فتوكلي على ربكي تهون همومك
أستمري أختي في الكتابه فأنتي تملكين قلم مبدع
تقبلي مروري
أختك ضوء
مشكووورة أختي ضوءنهاية النفق,,

لاكي

اختي الغالية ….. لاتحزني لابد للألام والاحزان في يوم ما ان تزول …

اتمنى من الله ان يرزقكي بايام جميلة وكلها فرح …

تقبلي تحيتي : ضوء 2

مشكووورة قلبي ضوء,,

والموضوع لا يتحدث عني,!

بل لمن فقد أمه كما المكتوب أعلى الموضوع..

فالموضوع يتحدث عن حال الطفل الحزينة..

ومشكوووووورة عالكلام الدرر..

تقبلي تحيتي..لاكي

اشكرك اختي على هذا الموضوع الاكثر من رائع
سلمت أناملك ..والله يبعد عنا الأحزان
تقبلي مروري لاكي
أختي نرجوا ثوابكـ,,

مشكورة عالمرور العطر,,

أسعدني تواجدك بصفحتي المتواضعة..

تحيتي,,

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.