ووضع يده تحت خده,وعيناه لا تكاد تتوقف عن البكاء…
لماذا أنا لست كبقية الأطفال؟!
فبسمتي ترتسم على شفاهي وقت أشد بكائي..
وحياتي ليست إلاّ كأس ألم..قطرة منه مرّة كالعلقم..
مــــا الــســـبـــب؟!
هل هو فقدي لمنبع الحنان أمي..
أم هو وجودي في هذه الدنيا!..
آآآآآآآآه يا زمان..
فنصيبي من الأحزان..
لا يقدر ولو بهائل الأوزان..
..أمــــــــا آن الأوان..
أن تدور عجلتك لمقر ثان..
فتنقلب دمعتي إلى بسمة..
وترسم لي الفرح أجمل رسمة..
أم ستبقى على هذه الحال,,
الحزن قريني في جميع الأحوال,,
وأودع الفرح فدنوّه مني محال محال,,
وتضحى حياتي لوحة عديمة الجمال,,..
ولكن أعلمي أختي أن لكل بدايه نهاية وحتى الدمعه والحزن لهم نهاية فتوكلي على ربكي تهون همومك
أستمري أختي في الكتابه فأنتي تملكين قلم مبدع
تقبلي مروري
أختك ضوء
اتمنى من الله ان يرزقكي بايام جميلة وكلها فرح …
تقبلي تحيتي : ضوء 2
والموضوع لا يتحدث عني,!
بل لمن فقد أمه كما المكتوب أعلى الموضوع..
فالموضوع يتحدث عن حال الطفل الحزينة..
ومشكوووووورة عالكلام الدرر..
تقبلي تحيتي..
مشكورة عالمرور العطر,,
أسعدني تواجدك بصفحتي المتواضعة..
تحيتي,,