حينما يبلغ الحزن مداه والهم أقصاه تقطر القلوب دما حارا ولا عجب فتلك هي الحياة وهذه أخلاقها فلا تكاد تخلو من الحزانى والمهمومين الذين نالت منهم تصاريف الأيام وأضنتهم لوعة الآلام , وقد أمضيت سنوات مجتهدا في تقديم ما يخفف متاعب الكثير مواسيا لهم بتجفيف شيء من دموعهم ومساعدتهم على اتخاذ ما أراه مخلصاً من القرارات
"كتاب اكثر من رائع لخالد المنيف انصحكم فيه"
"منقول للفائدة"