تخطى إلى المحتوى

أن شاء الله رمضان السنه دى أحلى رمضان 2024.

أخواتى الكرام " كل عام و أنتى إلى الله أقرب "

اللهم بلغنا رمضان

كيف نجعل رمضان السنه دى يكون أحلى رمضان
لو عرفنا المناسبات التى حدثت فى شهر رمضان و أثر المناسبة فينا أكيد رمضان هيكون أحلى رمضان ,,,,,,,
أولا : في شهر رمضان رفع سيدنا عيسي إلى الله تعالي
نريد نحن أيضاً أن يرفع ذكرنا و يرفع أسمنا إلى الله فيثني علينا في الملأ الأعلى
و سأغششكم وصفه ليرفع بيها ذكرنا
فقال صلى الله عليه وسلم " أكثروا من السجود فأنه ليس من مسلم يسجد لله تعالي إلا رفعه الله تعالي به درجه في الجنة ." فاسجد و أقترب
و قول و أنت ساجد " يا رب قربت منك يا سيدي هتقبلني عندك يا سيدي و يا مولاي ؟ يااااارب يا كريم يا عظيم يا حي و يا قيوم ,,,,,, مُن عليّ يا مولاي …………."
أغششك تاني بحاجات ترفع بيها من درجاتك ؟؟؟
1/ تُكثر من الخطي إلى المساجد
2/ إسباغ الوضوء على المكارة
3/ انتظار الصلاة بعد الصلاة فذلكم الرباط فذلكم الرباط

ثاني ذكري حدثت في رمضان هي غزوة بدر ,,,,,, " نريد رمضان يكون السنة دي بدر حياتك "
ففي معركة بدر كان إبليس يشجع الكفار للقيام إلى المعركة و لكنه نكس على عقبيه و جرى بعيداً عندما رأى جبريل عليه السلام نازلا للمعركة .
فنريد هذه السنة ننتصر على الشيطان فمعركتنا هي معركة مع إبليس
مع إن الشياطين مسلسله في رمضان , ولكن إبليس الكبير يوسوس وهو مربوط فيرمي بالوساوس من بعيد
* و يحكى أخ قصته فيقول كنت لاهيا و لا أترك ذنب لم أفعله و في يوم من الأيام شاهدت لمة كبيرة أمام المسجد فتعجبت و سألتهم إيه يا جماعه القيامه قامت فقالوا " ده النهارده رؤية رمضان و بكره رمضان"
ففوجئت "إيه هو رمضان بكره وأنا مش داري أنه حتى قرب" فحزنت من نفسي و شعرت بخيبة بداخلي و كنت واقفاً أمام بابا المسجد فدخلت و قرأت دعاء دخول المسجد و ذهبت للشيخ الذي كان يؤذن و حكيت له
قصتي ……… فتبسم الشيخ في وجهي و قال : قوم أتوضى و تعالي صلي معانا التراويح
و بعد الصلاة أخذني الشيخ وبدأ يعلمني حاجه حاجه و يصعد بي سلمه سلمه و كان ده أول يوم في حياتي أحس أني فعلا بني آدم و إني إنسان من جديد , و الشيخ يرعاني و شهر ورا شهر و بعد عام أجد اسمي في الجرنال و مكتوب تحته " حصل على جائزة حفظ القرآن ختماً و تجويداً "
ان شاء الله بكون رمضان السنة غير وللافضل ان شاء الله لجميع المسلمين
وكمان اذا بحاول انو ايدور على السنن المهجورة ويحاول يطبقها واهم اشي انو يبعد عن المسلسلات والتلفزيون ان شاء الله بلاقي وقت لكل اشي
جزاك الله خير
جزاك الله خيرا
وجعله الله من موازين حسانتك
كان في غزوة بدر شعار المؤمنين هو " أحدٌ أحد " و هذا هو شعارنا أيضاً . فهو واحد و ما في القلب غيره فقصدك واحد و كلنا نسير على طريق واحد إلى ربنا الواحد .
* في معركة بدر انطلق رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه حتى سبقوا المشركين إلى بدر وجاء المشركون فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يتقدمن أحد منكم إلى شيء حتى أكون أنا دونه , فدنا المشركون …
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا إلى جنة عرضها السماوات والأرض .
فقال عمير بن الحمام يا رسول الله جنة عرضها السموات والأرض . قال: نعم .
فقال عمير: بخ بخ . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :ما يحملك على قولك بخ بخ .
فقال: لا والله يا رسول الله إلا رجاء أن أكون من أهلها فقال: فإنك من أهلها
فأخرج تمرات من قرنه فجعل يأكل منهن ثم قال : إن أنا حييت حتى آكل تمراتي هذه إنها لحياة طويلة فرمى بما كان معه من التمر ثم قاتلهم حتى قُتل رضي الله عنه " رواه مسلم
تذكروا أيضا معني " إذ تستغيثون بربكم " فالسنة دي هنستغيث بربنا كل ما نشعر إننا مش قادرين نقوم بواجباتنا نحوه , فيوم ما نشعر بالتعب نصرخ له و ندعوه و نستغيث به .
و لقد أستشهد ابن حارثة في غزوة بدر فجاءت أمه إلى رسول الله و سألته : إن كانت منزلة ابنها الجنة فستصبر و تحتسب فأجابها الرسول صلوات الله و سلامه عليه : إنها ليست جنة واحدة بل جنات كثيرة .
عن ثالث ما حدث من ذكري في شهر رمضان فكان مقتل الحسن و الحسين
أننا نستفيد بذكري مقتل الحسن و الحسين أنهما سيدا شباب أهل الجنة و كانا مثلا رائعا للشباب الذي يعمل على إعلاء كلمة الله فعلينا أن نقتدي بهم
رابع ذكري نزول سورة براءة و هي التوبة
ليكن هذا الشهر براءة لنا من أن نشرك بالله شيئاً فعلينا أن نقوم بوصية النبي و هي أن نقرأ قبل النوم بسورة الكافرون فهي كفارة عن الشرك
و لنعلم جميعاً أن الشرك بالله لا يكن فقط في الكفر به و عبادة الأصنام بل بعبادة غيره فهو تعالى أغنى الشركاء عن الشرك
فالإشراك بالله يمكن أن يكون بزوجه أو أبناء أو مال أو عمل وووووووو هكذا مما نتعلق به في دنيانا فلو زاد تهافتنا على أحدهم و بديناهم على طاعة الله كان ذلك و العياذ بالله شرك و لكنه شرك خفي فخفي على المشرك أن يعلم بأن ذلك إشراك و العياذ بالله
فلنتحسس أمرنا و نبصره فلا نُبدي شئ عن طاعة الله فهو الباقي و هو النافع و هو الذي إليه يرجع الأمر كله .
و رجعت كلتانا إلى مكانها و رجعنا ننصت للدرس ثم تحدث الشيخ عن ذكري أخري حدثت في رمضان و هي فتح مكة
قال أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال فيما معناه "أن باب التوبة عرضه مسيرة سبعين عاما و أنه لا يغلق حتى تطلع الشمس من مغربها" فنريد أن يفتح باب التوبة لنا
ياااااااااااااارب توب عليّ ياااااااااااااااارب
يااااااااااااارب سلمني إلى رمضان و سلم لي رمضان و تقبله .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.