إلى الحرة السجينة 2024.

إليك يا لغة الضاد ‘لغة الخيال والإبداع، لغة الوحدة والسمو
إليك يا من أبكاك بنوك إذ هجروك؛ وغدا بحرك الهادي المليء بكنوزه الجميلة بشاطئه الساحر بلا زائر.
أعلم أنهم أحكموا وثاقك بين الأوراق وفي الجلود سجنوك؛ ولكن مهما طال الأمد ستعودين حرة طليقة والألسن لك ستعود عن اللهجات الضعيفة الساقطة في سجل الأيام، ونحن سنعود يا لغة القرآن ـ بإذن الله ـ نعيدك عزيزة كما كنت؛ لنرتقي إلى أعلى المستويات ونقيم حضارتنا بين الحضارات وننعم بالسؤدد والرفاهية كما ننعم من تمسك بها قبلنا، فنحن بالإسلام والعربية شيء ثمين وبغيرهما لا شيء وسيثبت الزمان للجميع ذلك.

هذه أول مشاركة لي في هذا الركن وأتمنى إنكم بعد ما تقرأوها تنقدوها لأني مبتدأه في الكتابة
وكتابتي على قدي وبكم ترقى كتابتي ورقيها يكون رقي لي

لاكي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.