تخطى إلى المحتوى

إن شاء الله بدنا نروح على العمرة 2024.

  • بواسطة
السلام عليكم
إن شاء الله بدنا نروح على العمره في 17 الشهر القادم بس هي اول مره وانا اصلا مش كتير عابده لله وبدي تكون عمره مقبوله فا ممكن تدلوني ايش اعمل هناك وكيف اتعبد هناك على الوجه الذي يرضي ربنا على وايش اعمل حتى اصل هناك انا كتير متوتره وفرحنانه وايش ادعي وايش اعمل وافيدوني ارجوكم
دعائكم
شو ما في رد وينكم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ان شاء الله ربنا يتقبل منك العمل الصالح يارب

اليك هذا الرابط

لاكي من أجمل الرحلات رحلة العمر (مناسك الحج ) ونصائح هامة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة ..
الله يتقبل منك ..
لاكي

للفائدة لاكي

فضل ماء زمزم
السؤال :
ما هي منزلة ماء زمزم وما هو فضلها ؟ لماذا يحرص المسلمون على ماء زمزم . .

الجواب :
قال الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله تعالى :

ماء زمزم سيد المياه وأشرفها وأجلها قدراً وأجلها إلى النفوس وأغلاها ثمناً وأنفسها عند الناس وهو هَزْمَة جبريل – أي : حفْره – وسقيا الله إسماعيل .
وثبت في صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لأبي ذر وقد أقام بين الكعبة وأستارها أربعين ما بين يوم وليلة ليس له طعام غيره قال له : متى كنت ههنا ؟ ، قال : قلت : قد كنت ههنا منذ ثلاثين بين ليلة ويوم قال صلى الله عليه وسلم : فمن كان يطعمك قال : قلت: ما كان لي إلا ماء زمزم فسمنت حتى تكسرت عُكن بطني ( أي انثنى لحم البطن من السِّمَن ) ، وما أجد على كبدي سُخفة جوع ( أي رِّقة الجوع وضعفه وهزاله ) ، قال صلى الله عليه وسلم : "إنها مباركة ، إنها طعام طعم" رواه الإمام مسلم (2473) .
وزاد غير مسلم بإسناده : "وشفاء سقم" أخرجه البزار (1171) و(1172) والطبراني في الصغير( 295) ، وفي سنن ابن ماجه في المناسك (3062) من حديث جابر بن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : "ماء زمزم لما شرب له" ، ( وقد عمل السَّلف والعلماء بهذا الحديث فهذا ) عبد الله بن المبارك لما حج أتى زمزم فقال: "اللهم إن ابن أبي الموالي حدثنا عن محمد بن المنكدر عن جابر رضي الله عنه عن نبيك صلى الله عليه وسلم أنه قال: "ماء زمزم لما شرب له" وإني أشربه لظمأ يوم القيامة . أهـ وابن أبي الموالي ثقة فالحديث حسن ..
قال ابن القيم رحمه الله : وقد جربت أنا وغيري من الاستشفاء بماء زمزم أموراً عجيبة واستشفيت به من عدة أمراض فبرأت بإذن الله وشاهدت من يتغذى به الأيام ذوات العدد قريباً من نصف الشهر أو أكثر ولا يجد جوعاً ويطوف مع الناس كأحدهم وأخبرني أنه ربما بقي عليه أربعين يوماً وكان له قوة يجامع بها أهله ويصوم ويطوف مراراً. أ.هـ
زاد المعاد ( 4 / 319 ، 320 ) .
وقال الشيخ ابن عثيمين حفظه الله تعالى :
إذاً ينبغي أن تنوي ما تحب أن يحصل بهذا الماء ويتضلع منه أي : يملأ بطنه حتى يمتلئ ما بين أضلاعه لأن هذا الماء خير وقد ورد حديث في ذلك هو : " أن آية ما بين أهل الإيمان والنفاق التضلع من ماء زمزم " أخرجه ابن ماجه في المناسك (1017) والحاكم (1/472) وقال البوصيري: هذا إسناد صحيح ورجاله موثقون .
وذلك لأن ماء زمزم ليس عذباً حلواً بل يميل إلى الملوحة والإنسان المؤمن لا يشرب من هذا الماء الذي يميل إلى الملوحة إلا إيمانا بما فيه من البركة فيكون التضلع منه دليلاً على الإيمان. أ.هـ الشرح الممتع (7/377 و 378و 379)
ولعلّ الله عزّ وجلّ لم يجعله عذبا حتى لا تُنْسي العذوبة معنى التعبّد عند شُربه ولكنّ طعمه على أية حال مقبول ولا بأس به ، نسأل الله أن يسقينا من حوض نبيه يوم العطش الأكبر وصلى الله على نبينا محمد .


الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد

فقد ثبت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم شرب ماء زمزم وهو قائم ، روى البخاري ‏عن العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه قال : "سقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏من زمزم وهو قائم " كما ورد عنه صلى الله عليه وسلم أن ماء زمزم لما شرب له ، ‏وقد نص العلماء على أن الدعاء بعد الفراغ من شربه مما ترجى إجابته، روى أحمد ‏والحاكم والدارقطني عن ابن عباس، وأحمد عن جابر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه ‏قال : "ماء زمزم لما شرب له " وقد روى ابن الجوزي في كتابه الأذكياء أن سفيان بن ‏عيينة سئل عن حديث "ماء زمزم لما شرب له" فقال حديث صحيح .‏
ولم يثبت عن الرسول صلى الله صلى الله عليه وسلم ‏‎-‎‏ عند شربه ماء زمزم -‎‏ دعاء ‏مخصوص فيما نعلم، لكن روى الدارقطني عن ابن عباس أنه كان إذا شرب ماء زمزم قال ‏‏(اللهم إني أسألك علماً نافعاً، ورزقاً واسعاً، وشفاءً من كل داء ) فأولى لمن شرب ماء ‏زمزم أن يشربه بنية صالحةٍ، ثم يدعو الله بعد فراغه. والله أعلم.‏

فإن الأذكار الواردة بشأن الطواف والسعي كثيرة جداً، منها الصحيح الثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم، ومنها غير ذلك، والأصل أن يدعو المرء بما شاء وبما أحب مما يفيده في أمور دينه ودنياه، ولا يلزم بدعاء معين، لكن الأفضل أن يبحث المرء عن السنة في ذلك تحقيقاً للكمال، ومن السنة:
1- أن يبدأ الطواف بالتكبير، كما ثبت في صحيح البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم: طاف بالبيت على بعير كلما أتى الركن أشار إليه بشيء عنده (المحجن) وكبر". ومن العلماء من زاد على ذلك فقال: (يستحب أن يقول عند استلام الحجر الأسود أولاً، وعند ابتداء الطواف أيضاً: بسم الله، والله أكبر، اللهم إيماناً بك وتصديقاً بكتابك، ووفاءً بعهدك، واتباعاً لسنة نبيك صلى الله عليه وسلم) انظر الأذكار للنووي،: ويستحب أن يكرر هذا الذكر عند محاذاة الحجر الأسود في كل شوط، ويقول في رمله في الأشواط الثلاثة: اللهم اجعله حجاً مبروراً، وذنباً مغفوراً، وسعياً مشكوراً. ويقول في الأربعة الباقية: اللهم اغفر وارحم، واعف عما تعلم، وأنت الأعز الأكرم، اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" قال الشافعي رحمه الله: "أحب ما يقال في الطواف: "اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة..إلخ (الأذكار للنووي: أذكار الطواف).
2- ومن السنة أيضاً: الدعاء بين الركن اليماني، والحجر الأسود بدعاء: "ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" رواه أبو داود، وأحمد وحسنه الألباني.
3- ومن السنة الدعاء في السعي، عند الوقوف على الصفا والمروة بما ثبت في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسم: "لما دنا من الصفا قرأ: "إن الصفا والمروة من شعائر الله" أبدأ بما بدأ الله به" فبدأ بالصفا، فرقى عليه حتى رأى البيت، فاستقبل القبلة، فوحّد الله وكبره وقال: "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، لا إله إلا الله وحده، أنجز وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده، ثم دعا بين ذلك. قال مثل هذا ثلاث مرات" الحديث. وفيه "ففعل على المروة كما فعل على الصفا" رواه مسلم. قال النووي: والسنة أن يطيل القيام على الصفا، ويستقبل الكعبة، فيكبر، ويدعو فيقول: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر ولله الحمد، الله أكبر على ما هدانا، والحمد لله على ما أولانا، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد يحيي ويميت، وهو كل شيء قدير.. إلخ ثم يدعو بما أحب من خير الدنيا والآخرة، ويكرر هذا الذكر والدعاء ثلاث مرات، ولا يلبي، وإذا وصل إلى المروة رقى عليها، وقال الأذكار والدعوات التي قالها على الصفا.. ويقول في ذهابه ورجوعه بين الصفا والمروة: رب اغفر وارحم وتجاوز عما تعلم إنك أنت الأعز الأكرم. اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار. انتهى. وإن قرأ شيئاً من القرآن فحسن، لأن القرآن أعظم الذكر.
فالحاصل أن يكثر المرء من الدعاء المأثور، ولا بأس أن يستعين ببعض الكتيبات الخاصة بأذكار الطواف والسعي إذا كان محتاجاً إلى ذلك بشرط أن تكون من الكتيبات التي تتحرى الصحيح الثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم. أما من لا يحتاج إليها، فالأفضل في حقه أن يعتمد على ما يحفظه من أدعية وأذكار وما يوفق إليه من الدعاء فإن ذلك مظنة الخشوع في الدعاء وحضور القلب، وإجابة الدعاء. والله أعلم.


عمر مقبوووووووله ياااااارب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الله يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال

الاخوات ماقصروا جزاهم الله خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.