تخطى إلى المحتوى

اجابة وجدان للاختبار() سورة النساء 2024.

  • بواسطة
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيما
واستغفر الله إن الله كان غفورا رحيما
ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان خوانا أثيما
يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون مالا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا
هاأنتم هؤلاء جادلتم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلا
ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما
ومن يكسب إثما فإنما يكسبه على نفسه وكان الله عليما حكيما
ومن يكسب خطئيه أو إثما ثم يرم به بريئا فقد احتمل بهتانا وإثما مبينا
ولولا فضل الله عليك ورحمته لهمت طائفة منهم أن يضلوك وما يضلون إلا أنفسهم وما يضرونك من شيء وأنزل الله إليك الكتاب والحكمة وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما

يسألك أهل الكتاب أن تنزل عليهم كتابا من السماء فقد سألوا موسى اكبر من ذلك وقالوا أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم ثم اتخذوا العجل من بعد ما جاءتهم البينات فعفونا عن ذلك وأتينا موسى سلطانا مبينا
ورفعنا فوقهم الطور بميثاقهم وقلنا لعم ادخلوا الباب سجدا وقلنا لهم لاتعدوا في السبت وأخذنا منهم ميثاقا غليظا
فبما نقضهم ميثاقهم وكفرهم بآيات الله وقتلهم الأنبياء بغير حق وقولهم قلوبنا غلف بل طبع الله عليها بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا
وبكفرهم وقولهم على مريم بهتانا عظيما
وقوله إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه مالهم به من علم إلا إتباع الظن وما قتلوه يقينا
بل رفعه الله إليه وكان الله عزيزا حكيما
وان من أهل الكتاب إلا ليؤمن به قبل موته ويوم القيامة يكون عليهم شهيدا
فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم وبصدهم عن سبيل الله كثيرا
وأخذهم الربا وقد نهوا عنه وأكلهم أموال الناس بالباطل واعتدنا للكافرين منهم عذابا أليما
البند الثانى
ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيراإن الله لايغفر إن يشرك به ويغفر مادون ذلك ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيد
إن يدعون من دونه إلا إناثا وإن يدعون إلا شيطانا مريدا
لعنه الله وقال لأتخذن من عبادك نصيبا مفروضا
ولأضلنهم و لأمنينهم ولأمرنهم فليبتكن أذان الأنعام ولأمرنهم فليغيرن خلق الله ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا
يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا
أولئك مأواهم جهنم ولا يجدون عنها محيصا
والذين امنوا وعملوا الصالحات سندخلهم جنات تجرى من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا وعد الله حقا ومن أصدق من الله قيلا
ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوء يجز به ولا يجد له من دون الله وليا ولا نصيرا
ومن يعمل الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون ولا يظلمون نقيرا
ومن أحسن دينا ممن اسلم وجهه لله وهو محسن واتبع ملة إبراهيم حنيفا و إ تخذ الله إبراهيم خليلا
ولله مافى السماوات ومافى الأرض وكان الله بكل شيء محيطا
ويستفتونك في النساء قل الله يفتيكم فيهن وما يتلى عليكم في الكتاب في يتامى النساء اللاتي لا تؤتونهن ماكتب لهن وترغبون أن تنكحوهن والمستضعفين من الولدان وان تقوموا لليتامى بالقسط وما تفعلوا من خير فان الله كان به عليما

ياأيها الناس قد جاءكم الرسول بالحق من ربكم فآمنوا خيرا لكم وان تكفروا فإن لله مافى السموات والأرض وكان الله عليما حكيما
ياأهل الكتاب لاتغلوا في دينكم ولا تقولوا على الله إلا الحق إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه فامنوا بالله ورسوله ولاتقولوا ثلاثة انتهوا خيرا لكم إنما الله اله واحد سبحانه إن يكون له ولد له مافى السماوات ومافى الأرض وكفى بالله وكيلا
لن يستنكف المسيح إن يكون عبدا لله ولا الملائكة المقربون ومن يستنكف عن عبادته ويستكبر فسيحشرهم إليه جميعا
فأما الذين امنوا فيوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله وأما الذين استنكفوا واستكبروا فيعذبهم عذابا أليما ولا يجدون لهم من دون الله وليا ولا نصيرا
يا أيها الناس قد جاءكم برهان من ربكم وأنزلنا إليكم نورا مبينا

إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا

مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا

الذين يتربصون بكم فان كان لكم فتح من الله قالوا ألم نكن معكم وإن كان للكافرين نصيب قالوا ألم نستحوذ عليكم ونمنعكم من المؤمنين فالله يحكم بينكم يوم ألقيامه ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا

إن الذين يكفرون بالله ورسله ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض ويريدون إن يتخذوا بين ذلك سبيلا
———————————
الله يجزاك كل خير شهود احس انى ماعرفت الايات الى تتحدث عن الكفار قلت كتب هذه الايات وماادرى صح والاغلط لانى مافهمت كثير كم ايه تتحدث عن اهل الكتاب وماعرف هى ايات متفرقه والاورا بعض قلت اكتب الايات هذه
والله يفرح قلبك ويرضى عليك ويزاك االجنه
من زود االترتيب قلت احط خطوط علشان ارتب الاجوبه وعجزت امسحها والا اعرف انقلها
تم التدقيق

لاكي كتبت بواسطة وجدان 1 لاكي
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيما
واستغفر الله إن الله كان غفورا رحيما
ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان خوانا أثيما
يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون مالا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا
هاأنتم هؤلاء جادلتم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلا
ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما
ومن يكسب إثما فإنما يكسبه على نفسه وكان الله عليما حكيما
ومن يكسب خطئيه أو إثما ثم يرم به بريئا فقد احتمل بهتانا وإثما مبينا
ولولا فضل الله عليك ورحمته لهمت طائفة منهم أن يضلوك وما يضلون إلا أنفسهم وما يضرونك من شيء وأنزل الله إليك (عليك)الكتاب والحكمة وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما
****************************************

يسألك أهل الكتاب أن تنزل عليهم كتابا من السماء فقد سألوا موسى اكبر من ذلك وقالوا(فقالوا) أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم ثم اتخذوا العجل من بعد ما جاءتهم البينات فعفونا عن ذلك وأتينا موسى سلطانا مبينا
ورفعنا فوقهم الطور بميثاقهم وقلنا لعم ادخلوا الباب سجدا وقلنا لهم لاتعدوا في السبت وأخذنا منهم ميثاقا غليظا
فبما نقضهم ميثاقهم وكفرهم بآيات الله وقتلهم الأنبياء بغير حق وقولهم قلوبنا غلف بل طبع الله عليها بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا
وبكفرهم وقولهم على مريم بهتانا عظيما
وقوله(قولهم) إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه مالهم به من علم إلا إتباع الظن وما قتلوه يقينا
بل رفعه الله إليه وكان الله عزيزا حكيما
وان من أهل الكتاب إلا ليؤمن(ليؤمنن) به قبل موته ويوم القيامة يكون عليهم شهيدا
فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم وبصدهم عن سبيل الله كثيرا
وأخذهم الربا وقد نهوا عنه وأكلهم أموال الناس بالباطل واعتدنا للكافرين منهم عذابا أليما
البند الثانى
ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيراإن الله لايغفر إن(أن) يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا
إن يدعون من دونه إلا إناثا وإن يدعون إلا شيطانا مريدا
لعنه الله وقال لأتخذن من عبادك نصيبا مفروضا
ولأضلنهم و لأمنينهم ولأمرنهم فليبتكن أذان الأنعام ولأمرنهم فليغيرن خلق الله ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا
يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا
أولئك مأواهم جهنم ولا يجدون عنها محيصا
والذين امنوا وعملوا الصالحات سندخلهم جنات تجرى من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا وعد الله حقا ومن أصدق من الله قيلا
ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوء(سوءا) يجز به ولا يجد له من دون الله وليا ولا نصيرا
ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا
ومن أحسن دينا ممن اسلم وجهه لله وهو محسن واتبع ملة إبراهيم حنيفا و إ تخذ الله إبراهيم خليلا
ولله مافى السماوات ومافى الأرض وكان الله بكل شيء محيطا
ويستفتونك في النساء قل الله يفتيكم فيهن وما يتلى عليكم في الكتاب في يتامى النساء اللاتي لا تؤتونهن ماكتب لهن وترغبون أن تنكحوهن والمستضعفين من الولدان وان تقوموا لليتامى بالقسط وما تفعلوا من خير فان الله كان به عليما
*********************************

ياأيها الناس قد جاءكم الرسول بالحق من ربكم فآمنوا خيرا لكم وان تكفروا فإن لله مافى السموات والأرض وكان الله عليما حكيما
ياأهل الكتاب لاتغلوا في دينكم ولا تقولوا على الله إلا الحق إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه فامنوا بالله ورسوله ولاتقولوا ثلاثة انتهوا خيرا لكم إنما الله اله واحد سبحانه إن يكون له ولد له مافى السماوات ومافى الأرض وكفى بالله وكيلا
لن يستنكف المسيح إن يكون عبدا لله ولا الملائكة المقربون ومن يستنكف عن عبادته ويستكبر فسيحشرهم إليه جميعا
فأما الذين امنوا فيوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله وأما الذين استنكفوا واستكبروا فيعذبهم عذابا أليما ولا يجدون لهم من دون الله وليا ولا نصيرا
يا أيها الناس قد جاءكم برهان من ربكم وأنزلنا إليكم نورا مبينا
**********************************

إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا

مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا

الذين يتربصون بكم فان كان لكم فتح من الله قالوا ألم نكن معكم وإن كان للكافرين نصيب قالوا ألم نستحوذ عليكم ونمنعكم من المؤمنين فالله يحكم بينكم يوم ألقيامه ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا

إن الذين يكفرون بالله ورسله ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض ويريدون إن يتخذوا بين ذلك سبيلا
———————————

بارك الله فيكي أحسنت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.