اخوتي هناك الرهابي حقيقي هو الخيانه في الماضي كانت خيانه الزوج اما الان خيانة الصديقه
اصبحنا لا نعلم من هي الصديقه ومن هي العدو
الصبحنى لان الصديقات تجلس معك وتتكلم بنصح وارشاد والعذاب انكي حينما تغضبين من زوجك وتنوي الذهاب الى بيت اهلك تقول لك لا تذهبي تتركيله فرصه تهدمي بيتك بيدك وهي ليس القصد المصلحه وانما كي تستيطع الدخول الى بيتك واخذ زوجك منك وسلبهي لها
والله اني رايت لو احكي قصة واحده منها لا تصدقوني
تخيلو فتاه تتزوج زوج بنت خالتها والثانيه تتزوج زوج اختها
احذري كل الحذر من تنشري غسيل بيتك على كل من هب ود ا
لقد اصبحنا في زمن لا تعرفي العدو من الصديق
الصديق يخون صديقه والمراه كذلك
سوف اقول لكن حكمة قالتها لي امي
حرص ولا تخون
حكمه قديمه ولا كن يجب علينا التمسك بهى
ربما تقول من تقراء موضوعي انني غلطانه صدقوني لقد رايت نماذج الله يكفيم شرها
هذاء زمن العجايب كل سنه تحمل لنا بجديد
وكل زمن يحمل معه العجائب sid
كفتنت الملابس والعجاب فتاه بفتاه والعابئه المخصره والمزكرشه وكثير الكثير
كفنى الله فتنت المسيحي الدجال واخر الزمان
كلماتك معبره وصادقة وتحمل معاني وحكم قليل من ينتبه لها …
وكلمت امك الرائعة فعلاً ( حرص ولاتخون ) هي قمة في الحكمه ..
وهي مبدا اتخذه دائماً في حياتي ..
لأن الثقه لاتعني الغفلة والتغاضي …ثم الندم في النهاية