الافكار التي ثبت انها تقوي علاقات الحب عموماً والعلاقات الزوجية بصفة خاصة.
1- التواصل
: رغم ان التواصل هو أهم المهارات التي تحافظ على علاقات الحب إلا انه نادراً ما يتواصل الناس
، 2- العاطفة
: يبدو أننا نخاف من التعبير الجسدي عن الحب أو تلقي هذا التعبير من الآخرين… وقد يرجع هذا إلى أن اللمس مرتبط بمحرمات قديمة، غالباً محرمات الجنس اللاشعورية
. 3- التسامح:
هناك دفء وقوة في كلمة "تسامح"، فهي توحي بقوة اللطف والشفاء ولم الشمل والتجدد
.4- الصدق
: الأمان الشخصي ينبع دائماً من افتراض أن كلاً من الزوجين سيكون صادقاً مع شريكه، وعندما يهتز هذا الشعور بالأمان عن طريق الخداع – تدمر الحياة الزوجية.
الثقة شئ مستحيل بدون صدق تقوية العلاقة الزوجية:
5- عدم الغيرة: .
الغيرة يمكنها أن تصبح وحشاً قادراً على تحطيم حياة أي شخص، وتحطيم حياة من يحبهم أيضاً… أو تكون تحدياً للشخص في احترامه لنفسه ومعرفته لذاته.
والغيرة لايمكن أن تتضاءل إلا إذا قبل الشخص أخيراً حقيقة أنه لايمكن أن يمتلك انساناً آخر، وأن يتعلم أن حب شريكه يعني أنه يريده أن يكون نفسه… مهما كان هذا مؤلماً…..
6- القبول:
ضروري أن يقبل كلا الزوجين الآخر كما هو باعتباره ليس كاملاً……
فإذا ماخاف الشخص التصريح عن نفسه غير الكاملة، فلا يمكنه أن يتوقع من شريكه أن يفعل هذا وبهذا يصبحان غريبين…. ولكن هناك أزواجاً يعترفون بانهم لا يملكون الكثير…. ولكن هذا هو كل ماعندهم..
ولذلك يجب الاكتفاء بما هو موجود.
7- الاحترام:
غالباً ما لا تكون المشاكل الكبيرة سبباً في فشل العلاقات الزوجية…..
ولكن الخطأ ينشأ من سلسلة من الأشياء الصغيرة عبر فترة طويلة من الزمن:
تصرفات صغيرة مستهترة، أو تعليقات تقال بدون تفكير، أو كلمات لم يتحدث بها صاحبها، أو نيات طيبة لافعال حسنة تؤجل دائماً.
نحن دائماً ما نعامل المعارف العارضين باعتبار أكثر مما نعامل الناس القريبين إلى قلوبنا. "أشكرك" و "من فضلك" و "إذا لم يكن لديك مانع"ـ هي طريق لإظهار الحب لشريك الحياة.
8- التقاليد
: تعامل التقاليد غالباً هذه الأيام على أنها طرافات رومانسية….
9- مشاركة الأحلام
: ترفع الأحلام الانسان فوق العالم الدنيوي المادي وتثري مستقبله بالتوقعات، ولذلك فإن الحلم المشترك من شأنه أن يضيف عنصر الجدة والدهشة إلى العلاقة الزوجية….
والحلم هو مكان خاص، ولذلك فإن مشاركة من الزوج يسمح لكلا الزوجين أن يكون واضحاً للآخر.
10- الشجاعة
: يمكن للخجل أن يمنع الطرفين من الالتقاء عند نقطة واحدة…
فالعلاقة الزوجية تتطلب الجرأة، والمشاكل والخلافات والإحباطات حتمية. ولذلك فإن الزوجان يحتاجان إلى شجاعة لمواجهتها…..يجب أن تعطى العلاقات الفرصة، لأنه ليس هناك ماهو أعظم من أن يحب الانسان شخصاً آخر…. او أن يتلقى الحب في المقابل.
تحيااااااااااتيناردينا
1- التواصل
: رغم ان التواصل هو أهم المهارات التي تحافظ على علاقات الحب إلا انه نادراً ما يتواصل الناس
، 2- العاطفة
: يبدو أننا نخاف من التعبير الجسدي عن الحب أو تلقي هذا التعبير من الآخرين… وقد يرجع هذا إلى أن اللمس مرتبط بمحرمات قديمة، غالباً محرمات الجنس اللاشعورية
. 3- التسامح:
هناك دفء وقوة في كلمة "تسامح"، فهي توحي بقوة اللطف والشفاء ولم الشمل والتجدد
.4- الصدق
: الأمان الشخصي ينبع دائماً من افتراض أن كلاً من الزوجين سيكون صادقاً مع شريكه، وعندما يهتز هذا الشعور بالأمان عن طريق الخداع – تدمر الحياة الزوجية.
الثقة شئ مستحيل بدون صدق تقوية العلاقة الزوجية:
5- عدم الغيرة: .
الغيرة يمكنها أن تصبح وحشاً قادراً على تحطيم حياة أي شخص، وتحطيم حياة من يحبهم أيضاً… أو تكون تحدياً للشخص في احترامه لنفسه ومعرفته لذاته.
والغيرة لايمكن أن تتضاءل إلا إذا قبل الشخص أخيراً حقيقة أنه لايمكن أن يمتلك انساناً آخر، وأن يتعلم أن حب شريكه يعني أنه يريده أن يكون نفسه… مهما كان هذا مؤلماً…..
6- القبول:
ضروري أن يقبل كلا الزوجين الآخر كما هو باعتباره ليس كاملاً……
فإذا ماخاف الشخص التصريح عن نفسه غير الكاملة، فلا يمكنه أن يتوقع من شريكه أن يفعل هذا وبهذا يصبحان غريبين…. ولكن هناك أزواجاً يعترفون بانهم لا يملكون الكثير…. ولكن هذا هو كل ماعندهم..
ولذلك يجب الاكتفاء بما هو موجود.
7- الاحترام:
غالباً ما لا تكون المشاكل الكبيرة سبباً في فشل العلاقات الزوجية…..
ولكن الخطأ ينشأ من سلسلة من الأشياء الصغيرة عبر فترة طويلة من الزمن:
تصرفات صغيرة مستهترة، أو تعليقات تقال بدون تفكير، أو كلمات لم يتحدث بها صاحبها، أو نيات طيبة لافعال حسنة تؤجل دائماً.
نحن دائماً ما نعامل المعارف العارضين باعتبار أكثر مما نعامل الناس القريبين إلى قلوبنا. "أشكرك" و "من فضلك" و "إذا لم يكن لديك مانع"ـ هي طريق لإظهار الحب لشريك الحياة.
8- التقاليد
: تعامل التقاليد غالباً هذه الأيام على أنها طرافات رومانسية….
9- مشاركة الأحلام
: ترفع الأحلام الانسان فوق العالم الدنيوي المادي وتثري مستقبله بالتوقعات، ولذلك فإن الحلم المشترك من شأنه أن يضيف عنصر الجدة والدهشة إلى العلاقة الزوجية….
والحلم هو مكان خاص، ولذلك فإن مشاركة من الزوج يسمح لكلا الزوجين أن يكون واضحاً للآخر.
10- الشجاعة
: يمكن للخجل أن يمنع الطرفين من الالتقاء عند نقطة واحدة…
فالعلاقة الزوجية تتطلب الجرأة، والمشاكل والخلافات والإحباطات حتمية. ولذلك فإن الزوجان يحتاجان إلى شجاعة لمواجهتها…..يجب أن تعطى العلاقات الفرصة، لأنه ليس هناك ماهو أعظم من أن يحب الانسان شخصاً آخر…. او أن يتلقى الحب في المقابل.
منقوووووووووووووووووووووووووووول
تحيااااااااااتيناردينا
صدقتي يالغاليه وبارك الله فيك