تخطى إلى المحتوى

اقرا الرقم الاخير و قرر 2024.

  • بواسطة

يرجى زيارة الرابط التالي
اقرا الرقم الاخير و قرر

انظر للرقم الاخير وبعدها قرر
*
*
..
……
…………….قال صلي الله عليه وسلم كلمتان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلي الرحمن
.
.
.
.
" سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم "
.
.
أرسلها إلي 30 شخص لو قالوها تحصل علي♥ 5201700 ♥ خمسه ملايين ومائتي .
ألف حسنه……
.
♥ ولو أرسلها كل واحد منهم إلي 30 شخص آخر ستحصل علي♥ 4680000000 ♥ أربعه .
مليار وستمائه وثمانين♥ مليون حسنه
.
لا تدري متي تموت فأجعلها حسنه جارية

جزيتي الفردوووس ^_^
" اللهم أعنّا على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك " =)
مشكورة على التذكير


::

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
بارك الله فيك أهتي الكريمة
(.. سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ ..)
هى كنز من كنوز الإذكار ..
وعبادة من العبادات الذي يتقرب بها العبد إلى الله لينال الدرجات والعبادات
ولكن عندما نقوم بأرسالها يكون للتذكير فقط..

وبدون آن نحدد أي أعدآد من الحسنات؛ لأن ربنا سبحانه وتعالى أعلم بالغيب ..
فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
(.. كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ، ثَقِيلَتَانِ فِي الْمِيزَانِ ، حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ : سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ ..)حَدِيثٌ صَحِيحٌ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ ، أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ
ومعنى : (( سبحان الله وبحمده)) , أنك تنزه الله تعالى عن كل عيب ونقص وأنه الكامل من كل وجه جل وعلا , مقروناً هذا التسبيح بالحمد الدال على كمال إفضاله وإحسانه إلى خلقه جل وعلا وتمام حكمته وعلمه وغير ذلك من كمالاته .

( سبحان الله العظيم ) يعني : ذي العظمة والجلال فلا شيء أعظم من الله سلطاناً ولا أعظم قدراً ولا أعظم حكمة ولا أعظم علماً فهو عظيم بذاته وعظيم بصفاته جل وعلا , سبحان الله وبحمده , سبحان الله العظيم .

فنبغي علينا أن نكثر منهما وأن نداوم على قولهما لأنهما ثقيلتان في الميزان وحبيبتان إلى الرحمن , خفيفتان على اللسان

**

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماحكم ارسال هذهـ الرسالة وتناقلها !!
=============

قال صلى الله عليه وسلم:
كلمتان ثقيلتان في الميزان خفيفتان علي اللسان حبيبتان إلى الرحمن

(سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم)

ارسلها ل30 شخص لو قالوها تحصل 5201700 خمسة ملايين ومائتي الف حسنة
لو ارسلها كل واحد منهم ل30 شخص آخر تحصل4680000000 اربعة مليار
وستمائة وثمانين مليون حسنه
الله يســآآمح إلي يقرهــآآ ولا يرسلها هو الخسران 
ركز علي الرقم الأخير وقرر

==============

وشكـرآ

الجواب:
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
المكتوب في هذه الرسالة من الأحاديث لكن الطريقة التي تطلب إرسالها غير سليمة بهذا الأمرولذلك لايلزمك إرسالها

شرح : [ سبحان الله وبحمده , سبحان الله العظيم ] ابن عثيمين رحمه الله

… .. … .. … .. … .. … .. … .. …

وهذا جواب آخر عن نفس الموضوع:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
آمين ، ولك بمثل ما دعوت .
وهل يُكتفى بالدعاء أن يكون مكتوبا ؟!
وهل يترتّب الثواب على من أعاد إرسال رسالة ، وربما لم يقرأها أصلا ؟!!
فالدعاء لا بُدّ فيه من حضور القلب ، وللدعاء آداب وأحوال ومظانّ
والله تعالى أعلم .

الشيخ عبد الرحمن السحيم


لاكي كتبت بواسطة لاكي
فضيلة الشيخ / عبد الرحمن السحيم … حفظه الله ،،

ما حكم الانشغال بتعداد الحسنات والسيئات ؟ كمن يقول .. إذا قرأت كذا فستحصل على ( — ) من الحسنات ، ثم يبدأ بالجمع وهكذا .. ؟

وجزاكم الله خيراً ..

لاكي

الجواب: هذا مسكين مخذول !

كيف ؟

لأنه انشغل بِِعَدّ الحسنات عما هو أهمّ من العَدّ ، وهو " القَبول " وهذا الأمر هو الذي أهمّ السلف ، فقد كان يَهمّهم القبول أكثر من العدد ، لأن الله يُضاعِف لمن يشاء .

ولذا لما جاء سائل إلى ابن عمر فقال لابنه : أعطه دينارا ، فلما انصرف قال له ابنه : تقبل الله منك يا أبتاه ، فقال : لو علمت أن الله يقبل مني سجدة واحدة وصدقة درهم لم يكن غائب أحب إليّ من الموت . أتدري ممن يتقبل ؟ (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .

وقال فضالة بن عبيد : لأن أعلم أن الله تقبل مِنِّي مثقال حبة أحبّ إليّ من الدنيا وما فيها ، لأنه تعالى يقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .

وكان مُطَرِّف يقول : اللهم تَقَبّل مِنِّي صلاة يوم . اللهم تَقَبّل مِنِّي صوم يوم . اللهم اكتب لي حسنة ، ثم يقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) . رواه ابن أبي شيبة .

فالعبرة بِقبول العمل لا بِكثرته. قال سبحانه وتعالى : (لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً) ولم يَقُل : أيّكم أكثر عملا !

سُئل الفضيل بن عياض عن قوله تعالى : ( لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا ) قال : هو أخلص العمل وأصوبه ، قالوا : يا أبا علي ما أخلصه وأصوبه ؟ قال : إن العمل إذا كان خالصا ولم يكن صوابا لم يقبل ، وإذا كان صوابا ولم يكن خالصا لم يقبل حتى يكون خالصا وصوابا ، فالخالص أن يكون لله ، والصواب أن يكون على السنة .

وقد يَفوت هذا الإنسان ما يُشترط في قبول العمل من إخلاص ومُتابَعة لاشتغاله بِِعَدّ الحسنات .

والله أعلم .

المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد

والله تعالى أعلم

..~

جزاكم الله خير
جزاك الله خيرا
شكرااا لكم على التوضيح و المرور ..

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

جزاكي الله خيرا

::

بورك فيكِ السهى
علي التوضيح

::

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.