تخطى إلى المحتوى

الأقنعة الزائفة 2024.

يرتدي الكثير من الناس في هذا الزمان.. قناعا..
يختلف من شخص إلى آخر..
فألوانه القاتمة ليس لها حدود..
قد لا تخفي كل شيء ولكنها تخفي الكثير…

قد يقول البعض إنه لمن الصعب جدا التخلي عن هذه الأقنعة..
وخاصة عندما يكون القناع سبيلا للنجاة أو طريقا للسعادة.

ولكن ألا يكون مؤلما أن توضع هذه الأقنعه حتى في علاقتنا بربنا
فكم من أناس يلبسون قناع الصلاح والإلتزام .. ولكنهم في حقيقتهم
منغمسين في مستنقعات الشهوة…
كيف نرضى ذلك لأنفسنا.. هل أعجبتنا هذه الحيلة الشيطانيه؟؟

نحن نعلم أننا على غير الحال الذي يرانا الناس به..
إذا لماذا هذا التكبر؟؟
والله لن ينفعنا مدح الناس لنا حين تقف بين يدي رب العزة والجلالة
عندما تزال الأقنعة كلها شئنا أو أبينا.
كيف نحب أن نكون حينها؟؟

اعتقد أنه لا مجال للتفكير.. فالنعقد العزم على إزالة هذه الأقنعة الآن…
ولنكن صادقين أين ما كنا..
فالحياة قصيرة
والموت قريب
والحساب عسير
إما جنة وإما نار.. فأيهما تختار؟؟؟؟؟؟؟

نسأل الله السلامة

فكم من أناس يلبسون قناع الصلاح والإلتزام .. ولكنهم في حقيقتهم
منغمسين في مستنقعات الشهوة…
كيف نرضى ذلك لأنفسنا.. هل أعجبتنا هذه الحيلة الشيطانيه؟؟

وهؤلاء هم اخطر الفئات ( المنافقون )

أثابك الله اختي موجة حنين

حفظك الله من كل مكروه أخيتي شمالية غربية
وأسأل الله لي ولك وللمسلمين جميعا السلامة من النفاق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.