ازعاج لايطاق
هدر للأموال بشكل خيالي
( والغريب ان اغلب من يشترونها لأولادهم هم من الطبقة المتوسطة وما دون ذلك )
امراض تسببها جراء رائحة مواد الإنفجار الضارة
تلويث للجو والمكان
اذى لحاسة السمع
والمخاطر كثيرة ويكفي ان لا فائدة واحدة تذكر منها
وعلق احدهم ذات مرة بأنها تربي على الفكر الإجرامي
وأن اصحاب التفجيرات كانت لعبتهم صغارا ( الألعاب النارية)
ذرت هذا وانا اقرأ هذا الموضوع في صحيفة محلية اليوم
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2017…______________
بقالات «الوافدة» تنشر الرعب وسط غياب الرقابة
عبث الاطفال بالمفرقعات خطر يتجدد كل «رمضان»
عبدالله السعيدي (حفر الباطن)
تنتشر المفرقعات بين الاطفال خلال شهر رمضان الكريم وتشكل خطرا كبيرا عليهم وتشير الاحصائيات الى اصابة العديد منهم بحروق مختلفة رغم التحذيرات من سوء استخدامها. ويشكو سعود العنزي من بيع هذه المفرقعات في بقالات الاحياء دون اي رادع مشيرا الى اصابة أحد اطفال الحي بحروق في وجهه اثناء اشعاله المفرقعات امام منزله مما استدعى نقله الى المستشفى. وأشار عبدالله الخالدي الى ان العديد من الاطفال يجتمعون في الساحات العامة داخل الاحياء ويقومون بإشعال مفرقعات نارية قوية ويخرج منها لهب كثيف بالإضافة الى اطلاق العابهم النارية باتجاه المنازل القريبة مما قد يؤدي اصابة الجالسين في فناء المنزل ببعض الخوف او الجروح احيانا داعيا الجهات الأمنية التحرك للقضاء على ظاهرة بيع المفرقعات النارية لا سيما في البقالات الصغيرة داخل الاحياء. وقال احد الاطفال انه يجمع مصروفه اليومي بالاضافة الى طلب المال من امه لشراء المفرقعات النارية والتجمع مع اصدقائه للاحتفال بإطلاقها في الساحات العامة وان هناك منافسة بين الاحياء في عمليات اطلاق الالعاب النارية وخاصة التي تسبب اصواتا وتحدث انوارا مختلفة في السماء مشيرا الى أنهم يشترون الالعاب من البقالات داخل الاحياء والتي تسيطر عليها العمالة الوافدة. واضاف ان بعض الالعاب النارية غالية الثمن فيتم الاتفاق مع بعض الاصدقاء لتجميع المال فيما بينهم وشرائها وذلك منافسة لبعض الاصدقاء في الاحياء الاخرى.
أخطار جسيمة
وعن معرفته باخطار المفرقعات النارية اوضح أنهم يشعلون المفرقعات النارية بحذر ويستخدمون بعض الحفريات الموجودة في الاحياء للاختفاء خلفها وانهم لم يتعرضوا لاصابات الا حروق بسيطة من جراء الشرار المنبعث من عمليات اطلاق الالعاب النارية الكبيرة.
وحذرت ادارة الدفاع المدني بمحافظة حفر الباطن اولياء الامور من ترك اطفالهم بالعبث بالمفرقعات النارية مؤكدين انها سبب في اصابة اطفالهم بحروق واصابات لاتحمد عقباها ودعتهم لمراقبة ابنائهم خلال هذا الشهر الكريم والذي يستغله ضعاف الانفس في بيع المفرقعات على الاطفال والابلاغ عن اية بقالة تبيع هذه المفرقعات للجهات الأمنية من اجل الحد من عمليات البيع في المحافظة.
من جانبها اكد مصدر في مستشفى الملك خالد العام ان معظم اصابات الاطفال في شهر رمضان خلال السنوات الماضية كانت من جراء المفرقعات النارية وان اصاباتهم مختلفة وتكون غالبيتها في الوجه واليدين داعيا الآباء ضرورة تعريف ابنائهم بأخطار المفرقعات النارية وانها سبب في تشوه الوجه والجسم لدى العديد من الاطفال.
منقوووووول
اختى عاشقه الجنه بارك الله فيكى موضوع هادف ومهم جداااا
وللاسف الظاهره اصبحت متواجده بصوره بشعه واعتقد انه دور الاسره ف الحد منها
لان الام والاب المسئولين عن شراء هذه الالعاب الناريه بالاضافه الى النصيحه والارشاد
الله يهدى المسلمين يارب
على المدا خله الطيبه
فعلا الاهل يلعب دورا اساسي في هذه الظاهره
يبيعونها للاطفال مباشرة
دون علم الاهل
هناك انواع خطرة
احد اصدقائي (لما كنا صغار)
تعرض لحادث من الالعاب النارية
انقطع جزء من اصبعه
هو جزء صغير
لكن اي سخص ممكن يلاحظ
يجب على الدولة ان تمنع استيراد الالعاب النارية
أما الألعاب النارية في هذا الوقت صواريخ وقنابل مو ألعاب
صراحة شفت وجربت منها أنواع مرررررررررعبة
وماأدري شلون الأطفال يقدرون يلعبون فيها
صارت تخوف
على الاضاافه الحللووو ه
فهل من ملبي
بالأول وحنا صغار كنا نلعب فيها وكانت أكثر أمان
أما الألعاب النارية في هذا الوقت صواريخ وقنابل مو ألعاب
صراحة شفت وجربت منها أنواع مرررررررررعبة
وماأدري شلون الأطفال يقدرون يلعبون فيها
صارت تخوف
صااروو مثل اولااد لالحرب
شكرر اا للردك
اخت الفرح
/QUOTE]
واياك اختي نعمه