حدث معي شئ طريف ومؤثر
فابني الوحيد عمره 4 سنوات وهو في مدرسه كنديه وفي احد زياراتي للمدرسه رايته
واقف وخلفه رفاقه من دول مختلفه واغلبهم من الصين وهو يؤذن بصوت مرتفع ويصلى ويسجد على الارض وهم من خلفه يقلدونه فافرحني منظر ابني الامام الصغير
الذي تصرف بفطرته واثر بي بانه يفعل ما يعجز عنه الكبار كاظهار الدين في بلد اجنبي
حتى ان المشرفه اخبرتني بانها تضحك عليه عندما يمسك قصص الاطفال ويقبلها
ضنن منه بانها القران الكريم
فهل تضنون انه قد ياتي اليوم ويتاثر به ابناء الغرب بتربيتنا لابنائنا
و يحفظلك اياه
ان شاء الله يكبر و يصير حقاً امام…