< إن الله تعالى : لا يقبل من العمل إلا ما كان له خالصاً ، وابتغي به وجهه >
(2) أن يحاول التائب قدر ما يستطيع أن يعمل أعمالا صالحةً تثبته على طريق الخير وترجح ميزان حسناته وتذهب سيئاته
قال الله تبارك وتعالى : < إن الحسنات يذهبن السيئات >.
(3) أن يستشعر قبح وفداحة الذنب أو الذنوب التي ارتكبها وضررها عليه في الدنيا والآخرة .
(4) أن يبتعد عن المكان الذي يمارس فيه المعصية بحيث لا يعود لارتياد المكان الذي فيه المعصية .
(5) إتلاف الأدوات التي كان يعمل بها المعصية كأن يرمي ويكسر المسكر المتبقي عنده أو آلات اللهو .
(6) أن يجد لنفسه رفقةً صالحة تعينه على الخير من الصالحين وأن لا يجالس رفقاء السوء الذين كان يعمل المعاصي معهم .
(7) أن يداوم على قراءة الآيات المخوفة للمذنبين في القرآن الكريم والسنة المطهرة .
(8) أن يتذكر أن العقوبة المعجلة قد تأتيه في أي وقت .
قال تعالى : < وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون >
(9) أن يداوم على ذكر الله سبحانه وتعالى في جميع الأوقات فذكر الله من أعظم الأسباب المعينة على طرد الشيطان ويحاول المحافظة على الأذكار خاصةً التي تقال في الصباح والمساء وعند النوم وغيرها الثابتة عن الرسول صلى الله عليه وسلم .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الحبيبة
نبض داعية
جزاكِ الرحمن جنات الفردوس
رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ
جزاك الله خير اختي نبض داعية ولا حرمك اجر مواضيعك القيمة …
اللهم آمين
جزيتي خيرا وبورك فيك اختي الكريمه
وهج
اللهم آمين
تسلمييييييين يالغلا وماتقصرين .
جزاكِ الله خيراً أختي.. لا سرور يوازي سرور التائب..
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووره الله يسعدك ويسلمك