في شارع لبس الغبار..
تبدين ..مثل الوردة الحيرى ..
تلملمين ..بكلتا يديك الحب للأطيار ..
أللأطيار ؟؟
أم أنه للأهل خبزا مع الإفطار؟؟
للجوع سطوته عليك فقد غدت..
شفتيك بيضاء ووسط الجوف نار..
أم تجمعين الحب ليكون بذر هاتيك الديار؟؟
أتنوين تعويض الدمار ؟؟
فتزرعين.. حقلا خليا شاحبا مثل القفار؟؟
مات الغصن فيه فغادرت.. فضاءه الأطيار
تريثي عند المسير صغيرتي.فالبذر غال..
من سيطعم أمك~ إن ضاع ~وإخوتك الصغار..
قد فات نعليك القطار..
فما لعبتي مع الرفاق ..
ولا رحلتي عن الشقاء ..عن الحصار..
تبقين بوشاحك المغبر وعينيك الكبار.
تبحثين في جنح الظلام عن النهار… ولا نهار..
تبقين في لغة الحروب ..حرف انتصار..
ومن ندى كفيك ..سأرى سنابل بذرك تعلو الجدار..
صورة جميلة ومعبرة
الله يسعد قلبك ياالغلا
ولانحرميننا جديدك
واااااصلي عيوني
وهكذا انتِ ودماً إبداع فريد ,,
دمتِ ودام قلمكِ ,,
قلم تعودنا على إبداعه …
عبارات مؤثرة …
تسلمين …
لكِ مني صادق الود
فصول متشابهه..
لك تميز..ورقي,,في كتاباتك..
ننتظر المزيد..منك
دمتى مبدعه..ودام قلمك المتألق..
ودي..
هاجر..
… رااااااااااااااااائع ما خطته يداك … الحروف التي تنز من بين أصابعك …
ليست هي ذاته الحروف الأبجدية .. بترنيمته المعهودة .. التي حفظناها عن ظهر قلب ..
وإن زعموا بذلك …
كنت أؤمن أن ثوب اللغة لايمكن أن يتسع لهذا الزخم الهائل من مشاعر بني البشر ..
لكنني رؤيته اليوم يتسع لصورة .. كانت أبلغ من التعبير … غير … أن قصيدتك … أصبحت مثل ذلك الذي زحزح … الملك عن كرسيه وتربع فوقه … فأصبحت … قصيدتك …أبلغ من كللل تعبير …
لك مني صادق الود … وصادق الحب … وفيض من الأمنيات .. كل ماتعاقبت فصولك … المتشابهة …
وكل ما أكتملت حكاياي…
ليست هي ذاته الحروف الأبجدية .. بترنيمته المعهودة .. التي حفظناها عن ظهر قلب ..
وإن زعموا بذلك …
كنت أؤمن أن ثوب اللغة لايمكن أن يتسع لهذا الزخم الهائل من مشاعر بني البشر ..
لكنني رؤيته اليوم يتسع لصورة .. كانت أبلغ من التعبير … غير … أن قصيدتك … أصبحت مثل ذلك الذي زحزح … الملك عن كرسيه وتربع فوقه … فأصبحت … قصيدتك …أبلغ من كللل تعبير …
لك مني صادق الود … وصادق الحب … وفيض من الأمنيات .. كل ماتعاقبت فصولك … المتشابهة …
وكل ما أكتملت حكاياي…
(أختــ أنصــاف حكايــا ـــك)