ولكن هناك من يقول يجب عليها ان تسعى كي ياتي لها النصيب فهدا لايعقل لها ان تقف في مكانها ولا تفعل شيآ..
وأن اقول أن سعي الفتاة فهدا يحصل لها عندما تسعى بطريقة جيدة .وهي ان
تصنع سمعة جيدة وأن لا تهتم إلي كل مايقال عنها وان تفعل الصح وأن تكون أنسانة متعلم تعرف أصول دينها وان تكون في مستوى لائق بنفسها وبالمجتمع الدي تعيش فيه وان تكون صاحبة اسلوبآ متعلم وتعرف مالها وما عليهاوتعرفة وأجيبأتها في البيت ومع أهلها ومع الناس وتعرف كيف تعامل الاخرين ..حت تكسب رضأالله ورضا اهلها والاخرين..
وهنا يأتي دور الفتاة التي تتخلى عن نصيبها في المستقبل وذلك لأسباب كثيرو منها.. أهلها وذلك لو الفتاة تكون مسؤول عن بيت أهلها فكيف لها ان تفكر في مستقبلها وهي معهم..هدا سبب ولكن أريد منكم يأخوتي المزيد من الحوار عن هده المشكله ومارأيكم …
كيف تتخلى الفتاة عن مستقبلها …
وكيف تتخلص الفتاة من الصراعات التي تكمن في داخلها..
وكيف تختار النصيب وماهو النصيب..
وكيف تسعى الفتاة لتحقيق هدا النصيب..
فى انتظار مشاركتكن
تحياتى
غاليتي ام دنـــــو
بارك الله فيكِ على اثارة موضوع يخص فتياتنا الغاليات
ولعلهن يستفدن منه ان شاء الله
في رايي أن اقرب طريق للوصول للنصيب الطيب والزوج الصالح
هو :
1-ألتزام الفتاة والتقرب لله والألجوء له بالدعاء بقلب مخلص وصادق
وان صدقت مع الله صدق الله وعده لها
فقد قال تعالى
( وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُوْلَئِكَ مُبَرَّؤُونَ
مِمَّا يَقُولُونَ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (26)النور
2-ايضاً بر الوالدين من اسباب صلاح النصيب فدعوتهما لاترد
ومن برت بوالديها موفقة في حياتها
ويعوضها الله في زوجها واولادها ان شاء الله
3-غض البصر عن المحرمات والمعاصي وعدم الوقوع
في التعارف المحرم مع الرجال
فلو عفت الفتاة نفسها عن كل مايمس دينها وطهرها وبراءتها
فإن الله سيعوضها عن كل ذلك بالحلال المتمثل في الزوج الصالح
الذي يحفظها ويصونها
اسأل الله سبحانه وتعالى ان يرزق بناتنا
وبنات المسلمين بالنصيب الصالح آمين
غاليتي ام دنو 
ماأقدر أشوف لك موضوع 
وأتركه
أتوقع إني لن أفيدكم 
والسبب إنه كان مصير حياتي
ومستقبلي بيد الوالدة بعد الله .
بس ممكن الوحده إذا حــست الإجحاف sid وعدم إعطائها حقهــا
بأن ترد عن الزواج لمصلحة ما أن تتحدث مع والدتها أو والدها إذا كان مافيه
إحراج 
…لو إن هذي صعبة إذا ماحس الوالد من نفسه ولا 
عليهــا بالدعاء وأن تحفظ نفسهــا من كل سوء .
اختى الحبيبة راجية اولا ابارك لكى حصولك على لقب درة الشهر لانى كنت على وشك الدخول لكى ابارك لكى
الف الف مبروك وكنت متوقعة حصولك عليه لان مواضيعك كلها قيمة وتستاهل
تانيا اشكرك على مداخلتك التى اعطت قيمة للموضوع وانا معكى فىكل ماقلتى
دمتى لى
اختى الحبيبة العصامية
الله لايحرمنى منك ومن دخولك مواضيعى والله ياختى انا ايظا لااستطيع ان ارى لكى موضوع ولا ادخله لان مواضيعك دائما درر
اشكر من كل قلبى على اطلاعك ومشاركتك والله ايخليلك والدتك ويطول فى عمرها يارب
دمتى لى
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
يعطيكِ العافية اختي أم دنو …
على طرحك لهذا الموضوع الشائك و الذي يراود
خاطر كل فتاة في سن الزواج …
كثيراً ما يتردد على مسامعنا أن الزواج قسمة ونصيب
و أن الأنسان ما بياخذ إلا نصيبة …
وهذا كلام صحيح و لا غبار علية …
ولكن هل يعني ذلك ان الفتاة تجلس تنتظر النصيب دون
أن تبذل الأسباب التي تمكنها من الحصول على ذاك
النصيب …
من وجهة نظري الشخصية أنا أري أن الفتاة عليها ان تبذل
حتي ولو القليل من الجهد في سبيل الوصول لهذا الهدف وهو ( الزواج )
فيمكنها مثلاً …
* أن تتواجد أكثر في التجمعات النسائية مثل حفلات الأعراس و العزائم
والمناسبات السعيدة …
* تحاول أن تجمل جوهرها قبل مظهرها فتعمل جاهدة
على تهذب أخلاقها وتحسين معاملتها مع الناس وتثقف نفسها
من خلال كثرة القراءة والإطلاع …
وكذلك المظهر الخارجي لا يقل أهمية عن المخبر فعليها أن تعتني بشكلها
وجمالها وتحرص على اناقتها …
* كذلك عليها ان تحسن استقبال ضيوف والدتها و إكرامهم
وتعرف كيف تتحدث معهم بأدب و لباقة …
* وكذلك ليس هناك ضرر من ان تستعين الفتاة التي ترغب
في الزواج بالخطابة فكثير من الزيجات الناجحة قد تمت
على ايدى الخاطبات …
* ولتحرص الفتاة الراغبة بالزواج أن تدعوا الله وخاصة في الساعات
التي يستجاب فيها الدعاء مثل الثلث الأخير من الليل
أن يرزقها الله الزوج الصالح الذى يعينها على أمور دينها …