إليكم هذا النص (و هو الأول في هذا الموضوع و إن شاء الله ستلي نصوص أخرى ) ..هذا النص يحتوي على سبعة أخطاء عليكم اكتشافها …و جزى الله خيرا أختنا "شمس" على فكرة الموضوع :
فضل ذكر الله عظيم و هو مِنّة من عند الرحمن الرحيم ، فمن قرأ عشر مرات سورة النّاس بُني له بيت في الجنة و الإكثار من قول لا حول و لا قوة إلا بالله يجدد الإيمان، وأحب الكلام إلى الله أربع لا يضرك بأيهن بدأت : سبحان الله ، الحمد لله ، الله أكبر و غفرانك اللّهم .
و إذا اطمأن القلب للحقّ اتّجه نحو المَثَل الأعلى و أخذ سبيله دون أن تُلفِته نوازع الهوى و لا دوافع الشهوة و من ثَمَّ عظم أمر الذّكر و جلّ في حياة الإنسان ، و من غير المعقول أن تتحقق هذه النتائج بمجرّد لفظ يلفظه اللّسان فإن حركة اللسان قليلة الجدوى ما لم تكن متواطئة مع العقل و مُوافقةً له .
و لقد أرشد الله جل و علا إلى الأدب الذي ينبغي أن يكون عليه المرء أثناء الذّكر فقال : وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ وَلاَ تَكُن مِّنَ الْغَافِلِينَ (56) سورة الأعراف، و الآية تشير أنّه يستحبّ أن يكون الذّكر جهرا تُرفع به الأصوات فقد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لجماعة من النّاس رفعوا أصواتهم بالدّعاء : " يا أيها النّاس أربعوا على أنفسكم فإنّكم لا تدعون أصمّ و لا غائبا إن الذي تدعونه سميع قريب أقرب إلى أحدكم من عنق راحلته" ، كما تشير الآية أيضا إلى حالة الطمأنينة و عدم الخوف التي يحسن بالإنسان أن يتصف بها عند الذكر.
فكرة رااائعة سأحاول الاجابة
فضل ذكر الله عظيم و هو مِنّة من عند الرحمن الرحيم ، فمن قرأ عشر مرات لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمدو هو على كل شئ قدير( هنا غير متأكدة ) بُني له بيت في الجنة و الإكثار من الاستغفاريجدد الإيمان،
وأحب الكلام إلى الله أربع لا يضرك بأيهن بدأت : سبحان الله ، الحمد لله ، الله أكبر و
لا إلاه إلا الله
.
و إذا اطمأن القلب للحقّ اتّجه نحو المَثَل الأعلى و أخذ سبيله دون أن تُلفِته نوازع الهوى و لا دوافع الشهوة
و من ثَمَّ عظم أمر الذّكر و جلّ في حياة الإنسان ، و من غير المعقول أن تتحقق هذه النتائج بمجرّد لفظ يلفظه اللّسان فإن حركة اللسان قليلة الجدوى ما لم تكن متواطئة مع العقل و مُوافقةً له .
و لقد أرشد الله جل و علا إلى الأدب الذي ينبغي أن يكون عليه المرء أثناء الذّكر فقال : وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ وَلاَ تَكُن مِّنَ الْغَافِلِينَ (56) سورة الأعراف، و الآية تشير أنّه لا يستحبّ أن يكون الذّكر جهرا تُرفع به الأصوات فقد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لجماعة من النّاس رفعوا أصواتهم بالدّعاء : " يا أيها النّاس أربعوا على أنفسكم فإنّكم لا تدعون أصمّ و لا غائبا إن الذي تدعونه سميع قريب أقرب إلى أحدكم من عنق راحلته" ، كما تشير الآية أيضا إلى حالة التضرع و الخوف التي يحسن بالإنسان أن يتصف بها عند الذكر[/COLOR]
سأحاول وبالله التوفيق..
فضل ذكر الله عظيم و هو مِنّة من عند الرحمن الرحيم ، فمن قرأ عشر مرات سورة الإخلاص بُني له بيت في الجنة و الإكثار من قول (….)يجدد الإيمان، وأحب الكلام إلى الله أربع لا يضرك بأيهن بدأت : سبحان الله ، الحمد لله ، الله أكبر و لااله الا الله .
و إذا اطمأن القلب للحقّ اتّجه نحو المَثَل الأعلى و أخذ سبيله دون أن تُلفِته نوازع الهوى و لا دوافع الشهوة و من ثَمَّ عظم أمر الذّكر و جلّ في حياة الإنسان ، و من غير المعقول أن تتحقق هذه النتائج بمجرّد لفظ يلفظه اللّسان فإن حركة اللسان قليلة الجدوى ما لم تكن متواطئة مع القلب و مُوافقةً له .
و لقد أرشد الله جل و علا إلى الأدب الذي ينبغي أن يكون عليه المرء أثناء الذّكر فقال : وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ وَلاَ تَكُن مِّنَ الْغَافِلِينَ (56) سورة الأعراف، و الآية تشير أنّه يستحبّ أن يكون الذّكر سرا لاتُرفع به الأصوات فقد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لجماعة من النّاس رفعوا أصواتهم بالدّعاء : " يا أيها النّاس أربعوا على أنفسكم فإنّكم لا تدعون أصمّ و لا غائبا إن الذي تدعونه سميع قريب أقرب إلى أحدكم من عنق راحلته" ، كما تشير الآية أيضا إلى حالة الطمأنينة و الخوف التي يحسن بالإنسان أن يتصف بها عند الذكر.
و فيك بارك الله 4.5/7 أختي الجمان
من يكتشف الخطئين الباقيين له مني دعوة خاصة … و دعواتي لكن جميعا أخواتي
فكرة طيبة وفعّالة
أثابكِ الرحمن ..
فضل ذكر الله عظيم و هو مِنّة من عند الرحمن الرحيم ، فمن قرأ عشر مرات سورة الإخلاص بُني له بيت في الجنة و الإكثار من قول لا إله إلا الله يجدد الإيمان، وأحب الكلام إلى الله أربع لا يضرك بأيهن بدأت : سبحان الله ، الحمد لله ، لا إله إلا الله ، الله أكبر
و إذا اطمأن القلب للحقّ اتّجه نحو المَثَل الأعلى و أخذ سبيله دون أن تُلفِته نوازع الهوى و لا دوافع الشهوة و من ثَمَّ عظم أمر الذّكر و جلّ في حياة الإنسان ، و من غير المعقول أن تتحقق هذه النتائج بمجرّد لفظ يلفظه اللّسان فإن حركة اللسان قليلة الجدوى ما لم تكن متواطئة مع القلب و مُوافقةً له .
و لقد أرشد الله جل و علا إلى الأدب الذي ينبغي أن يكون عليه المرء أثناء الذّكر فقال : وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ وَلاَ تَكُن مِّنَ الْغَافِلِينَ (56) سورة الأعراف، و الآية تشير أنّه لايستحبّ أن يكون الذّكر جهرا تُرفع به الأصوات فقد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لجماعة من النّاس رفعوا أصواتهم بالتكبير : " يا أيها النّاس أربعوا على أنفسكم فإنّكم لا تدعون أصمّ و لا غائبا إن الذي تدعونه سميع قريب أقرب إلى أحدكم من عنق راحلته" ، كما تشير الآية أيضا إلى حالة التضرع والخوف التي يحسن بالإنسان أن يتصف بها عند الذكر.
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لجماعة من النّاس رفعوا أصواتهم بالدعاء صحيحة …الخطأ الأخير ليس هنا
انتظروني
1. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من قرأ " قل هو الله أحد " حتى يختمها عشر مرات بنى الله له قصرا في الجنة ) [ سلسلة الأحاديث الصحيحة / 589 ] . و القصر لم أعده خطأ
2.روى الإمام أحمد والطبراني، ورجال أحمد ثقات، والحديث صححه السيوطي و ضعفه الألباني ، عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال: "جددوا إيمانكم"، قيل: "يا رسول الله وكيف نجدد إيماننا؟" قال: "أكثروا من قول لا إله إلا الله".
3.قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : (أحب الكلام إلى الله أربع : (سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر)، لا يضرك بأيهن بدأت ).(الألباني صحيح الترغيب 1546 )
4. القلب هو محل الذكر مع اللسان و ليس العقل
5. و لا واحد التفت لرقم الآية … متى قرأتم هذه الآية في بداية الأعراف ؟؟؟؟ الآية هي ما قبل الآخيرة في السورة 205
6. طبعا الدعاء من المستحب أن يكون سرا لا ترفع به الأصوات :"….و دون الجهر من القول…" كما ذكر في الآية 205 من سورة الأعراف
7. صحيح أن القلوب تطمئن بذكر الله و لكن هذه الآية لم تذكر هذا المقام بل المذكور فيها هو "التضرع و الخيفة" ..كانت تحتاج تأمل في الآية
يالله خير ..
بانتظار النص الثاني جزاكِ الله خير جزاء