ما أصعب أن تحيا بقلب انسان … وما أصعب أن ترافق روحه …
القلب له عيون عديدة … ترويه من نبع صافي نقي عذب …
شوائب كثيرة بالحياة … تقوم بتنقيتها من قلبه بهدوء …
تعطيه فيوض نورانية من روحك … تمسح دموع قلبه بقلبك بكل الحب والحنان والدفئ …
لا تتركه وهو متعكر المزاج … تطير له بسرعة البرق … لتزرع بسمة صغيرة على شفتيه … تجمع له بحار الدنيا … ونجوم الكون … لتنتشر البسمة في الجسد … لتصل القلب … لتسمو الى الروح … لتضحك عيونه الممتلئة بالدموع المخفية …
نقطف له الورود بأشواكها … نزيل أشواك الورود … بقلوبنا … ونقدم له الورد بجماله خاليا من الآشواك … ننفخ على وروده بروحنا النورانية ليزداد عبير الورود أريجا وعبقا …
نحلق في السموات العالية … نزيل الغيوم … نبعثر غبار الكون السلبية … ونمتصها … ونجعل عيونه لا ترى سوى سماء صافية بنجوم متألقة بنور متراقص … ليبعث الآمل بنفسه …
نتألم للآلامه … ننزع الآلم من محياه … ومن قلبه …. ونرويه بلسما شافيا بصدق الآحساس … قد نذرف دما ودموعا لآجله … ونخفي الدمعة ببسمة من روحه … تحمله له روحنا … بكل احترام ومحبة ووفاء …
نفرش له قلبنا … ونزين له سماءه بروحنا … نسهر لآجله … ونخاف عليه من نسمة عابرة …
لا نسعى لظهور وعلانية بعطاء … لا نتمنى له الا كل السعادة والرضا والآمان …
لا نعرف النوم الا اذا نام … ولا نستسيغ أكلا الا اذا أكل …. لا نقبل شرابا الا اذا هو ارتوى أولا …
الحب الحقيقي ليس تضحية … بل هو عطاء نابع من الآعماق … كالشعور بالعطش … أو كزفير الهواء …. لا يكون بتخطيط مسبق … بل هو أمر عفوي … فطري …
القلب له عيون عديدة … ترويه من نبع صافي نقي عذب …
شوائب كثيرة بالحياة … تقوم بتنقيتها من قلبه بهدوء …
تعطيه فيوض نورانية من روحك … تمسح دموع قلبه بقلبك بكل الحب والحنان والدفئ …
لا تتركه وهو متعكر المزاج … تطير له بسرعة البرق … لتزرع بسمة صغيرة على شفتيه … تجمع له بحار الدنيا … ونجوم الكون … لتنتشر البسمة في الجسد … لتصل القلب … لتسمو الى الروح … لتضحك عيونه الممتلئة بالدموع المخفية …
نقطف له الورود بأشواكها … نزيل أشواك الورود … بقلوبنا … ونقدم له الورد بجماله خاليا من الآشواك … ننفخ على وروده بروحنا النورانية ليزداد عبير الورود أريجا وعبقا …
نحلق في السموات العالية … نزيل الغيوم … نبعثر غبار الكون السلبية … ونمتصها … ونجعل عيونه لا ترى سوى سماء صافية بنجوم متألقة بنور متراقص … ليبعث الآمل بنفسه …
نتألم للآلامه … ننزع الآلم من محياه … ومن قلبه …. ونرويه بلسما شافيا بصدق الآحساس … قد نذرف دما ودموعا لآجله … ونخفي الدمعة ببسمة من روحه … تحمله له روحنا … بكل احترام ومحبة ووفاء …
نفرش له قلبنا … ونزين له سماءه بروحنا … نسهر لآجله … ونخاف عليه من نسمة عابرة …
لا نسعى لظهور وعلانية بعطاء … لا نتمنى له الا كل السعادة والرضا والآمان …
لا نعرف النوم الا اذا نام … ولا نستسيغ أكلا الا اذا أكل …. لا نقبل شرابا الا اذا هو ارتوى أولا …
الحب الحقيقي ليس تضحية … بل هو عطاء نابع من الآعماق … كالشعور بالعطش … أو كزفير الهواء …. لا يكون بتخطيط مسبق … بل هو أمر عفوي … فطري …
خاطرة شائكة بشفافيتها
وعذوبة إحساسها .. وطهر نبضاتها .
وعذوبة إحساسها .. وطهر نبضاتها .
و حرفٌ يرسمُ قلباً أخضر .
.
وضعت بين الكلمات اجمل احساس
سلمت اناملك
سلمت اناملك
الاخت الكريمة وشاية القمر …
خاطرة شائكة بشفافيتها
وعذوبة إحساسها .. وطهر نبضاتها .
و حرفٌ يرسمُ قلباً أخضر .
………………………………….
شكري واحترامي لمرورك الطيب … وتذوقك النص .
الاخت الكريمة ايما …
وضعت بين الكلمات اجمل احساس
سلمت اناملك
ذهب الكثير وبقى القليل فصبرا …..
شكري واحترامي لكم اختي الطيبة على تذوقكم النص .لو حة رومنسية … في غااية الدقة والجماال…
لكن يؤسفني أن اقول لك…. في غير أمي لم ارهاا…
حتى في الخيااال…
دمت بهذا الوفااء…
لكن يؤسفني أن اقول لك…. في غير أمي لم ارهاا…
حتى في الخيااال…
دمت بهذا الوفااء…
………………………………………….. ………………………………………….. ……………….
ولماذا الاسف …!!!
الحب هو الحب بالفطرة … وتختلف درجاته والوانه بنظرتنا لمن نحب … هناك من الابناء من يحب امه اكثر من حبها له … وهناك من الاخوة من يكون بمنزلة الاب او الام …
خاطرتي تتحدث عن الحب والوفاء كفطرة الهية … بدون تجمل … يعني بعبارة اخرى :
منبع الحب الموجود بالروح اكثر من حب القلب واكثر من حب الفكر او الجسد .
الحب هو عطاء بدون انتظار … هو الاصل …هو تلك الكيمياء المعقدة … لا يدرك رقيها وسموها الا من احب بصدق … حب الطالب لمعلمه … حب البنت لوالدها …. حب المسلمين لخير الانام سيدنا محمد عليه افضل الصلوات واكثر السلام …. حب اصحابه رضوان الله عليهم له … حبه افاطمة الزهراء … وعائشة عليهم افضل الصلوات واحسن السلام .
شكري واحترامي لكم …
((( أحب ما في دنيا لرسولنا الكريم … النساء والعطر ..)))
ولكن ليس بمفهوم العامة … بل يعني ايضا حبه لابنته … اكرامه وحبه لمرضعته حايمة السعدية واطلاق سراح اسرى قومها اكراما …وحبه لازواجه…
لافرق بين التضحية والعطاء ابداً ..
فالعطاء بحد ذاته تضحية ,, والتضحية عطاء ..
بارك الله فيك
خاطرة مؤثره
وتعبير قلم يرسم الواقع كما هو ..
مشكووور