"الدين النصيحة، قلنا لمن؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم".
النصيحة لكتابه:
تكون بالإيمان به على الوجه الذي آمن به سلف الأمة رضوان الله عليهم. وتعظيمه وإجلاله، والاعتقاد بأنه منهج للحياة شامل كامل صالح لكل زمان ومكان، وبذل ما في الوسع لإقامته حكما مهيمنافي مجتمعات المسلمين التي هجرت أحكامه وتعاليمه.
ومن النصح له إتقان تلاوته، قال تعالى ورتل القرآن ترتيلا )، وتعليمه للمسلمين ، قال صلى الله عليه وسلم:" خيركم من تعلم القرآن وعلمه ".
من كتاب ( قواعد وفوائد من الأربعين النووية ).
إلى اللقاء في الدرس الثالث..