فيه موضوع اتمنى الكل يعطينا رايه في الموضوع
للاهميه
الموضوع وحده متزوجه لمدة 6سنوات
زوجها من النوع الهادي وانطواءي وبعيد ومشغول عنها ومن النوع الي ماعنده اسلوب في الكلام معها جدا قاسي
معاها
البنت بينها وبين زوجها باالعمر 9 سنين وجابت منه طفلين
من كثر انشغاله عنها البنت لجئت لصديقتها تطلع معها كثير يتعشون ويتمشون حتى للمستشفى مع صديقتها
البنت حلوه مره وعمرها 20 البنت وصديقتها دخل الشيطان بينهم
وصار هم بعد يلهون عن ازواجهم
لهو فتره مدتها 3شهور في ضحك ومعاكسات في السوق
بعد فتره زوجها اكتشف الي قاعد يصير
الي صار ان زوجها درى وقام بضربها ضرب شديد
وعلم اهلها وماطلقها تركها فتره عند اهلها وبعدين حس بغلطته انه كان بعيد عنها
واكتشف انه يحبها ومو قادر يطلقها رغم خيانتها
ورجعت البنت لبيت زوجها لانها اصلا تحبه بس الشيطان وانشغال زوجها ووجود صديقة السؤ بينهم
المهم البنت رجعت
وين المشكله ؟
المشكله هو الشك
الحياة الحين اصعب كيف تخلي زوجها يرجع الثقه بينهم
خصوصا انها تبغى الستر
والحياة تستمر
واولادهايعيشون بينهم
كيف ترجع الثقه؟
كيف تستمر الحياة بشك؟
سامحوني للاطاله
بس والله حالة البنت تحزن لشدة حيرتها
تكسر الخاطر
من فرج على مؤمن فرج الله عنه يوم القيامه
مشكووووووووووره حبيبتي
ثانيا / تدعوا الله وتلح في الدعاء ان يرجع ثقة زوجها فيها وهذا يحتاج الى صبر ومداومة
ثالثا / تقطع كل اتصال بهذه الصديقة للابد
رابعا/ تخفف او تقطع الاتصالات الهاتفيه الا للضرورة القصوى واذا الغت التلفون احسن
خامسا/ اذا كان عندها جوال تلغيه للابد ….. حتى يطمئن زوجها انها صادقة وعازمة على التوبة الصادقة
ثم تعتكف في مملكتها وتعمل على ارضاء زوجها وسعادته
والله أسأل ان يصلح حالهم ويهديهم
فيه حاول كثيره …….. بس برضو فيه اسأله اكثر لازم تعرف اجابتها
حتى نقدر نفيد ونستفيد ………………موضوعك ناقص مع كل الاحترامي
مشكورين للمروركم على موضوعي
اذا عندك اسئله للمساعده
ياليت لان البنت في حاجه للمساعده
وهي تقريبا سوت الاشياء الي ذكرتيها
( ولكن قبل كل شيء عليها ان تصدق في التوبة وتصلح مابينها وبين الله فانه من اصلح مابينه وبين الله اصلح الله مابينه وبين الناس وان تلجأ الى الدعاء الصدق اللحوح )
وهذه هي الخطوات :
أولاً: تعريف زوجها بخطواتها، بمعنى إذا أرادت الخروج أن تقول له الهدف من الخروج وأين ومتى ومع من، وأن تبادر هي بفعل ذلك ولا تنتظر أن يسأل؛ فإن هذا سيخجله.
ثانياً: لا تشعر بمضايقة؛ لأنها هي التي بادرت وبيّنت هذه الأمور بعكس لو سألها هو.
ثالثاً: تبين له أنها واضحة لا تخفي شيئاً عنه، فبالتالي يثق بها.
ولكن لتحذر صديقتك أن تقول شيئا وتنفذ شيئا آخر؛ لأن معنى ذلك خسران الثقة فيها. وإن حصل أي طارئ تبادر هي وتتصل به وتخبره بما طرأ.. ولا تترك الأمر فيعرف من خلفها؛ فإن من يتصف بصفة زوجها لو عرف بالأمر صدفة فإن الشك في داخله يزداد ويكبر، ويحمّل الأمر أكبر وأكثر مما يحتمل.
كما يعينها في ذلك أن تجعل زوجها يرد على هاتفها ـ حتى الجوال ـ ليطمئن، وتجعل هذا يحدث بصورة طبيعية، كأن تطلب منه ـ مثلا ـ أن يجيب عنها لانشغالها أو لبعدها عن الهاتف، فإنه لو شعر أنها لا تهتم بأنه يرد بدلا عنها فمعنى ذلك أنها لا تخفي شيئا، وبالتالي تزداد الثقة ويقل الشك.
وأخيراً..
اجعلي صديقتك تستشعر أهمية الصبر والوضوح؛ حتى لا يفهم الزوج أي أمر فهماً خاطئا.
كما أن الجلوس مع الزوج والتحدث معه (بمعنى أن يفضي لها بما في داخله) قد يجعل الزوج يتحدث عما يكنّه في صدره، ومن ثم فإن تحدثه في الأمر وخروجه من أعماقه قد يريحهما كثيرا.
أعان الله صديقتك على ما ابتلاها، والحمد لله أن لها صديقة مخلصة مثلك ستكون عوناً (إن شاء الله) لها في كل وقت.
( وهذه الخطوات مقتبسة من موقع استشارات..)
دعواتكم لها