علمت أن عملي لا يقوم به غيري فاشتغلت به .
وعلمت أن رزقي لا يذهب إلى غيري فاطمأن قلبي .
و علمت أن الله مطلع علي فاستحييت أن يراني على معصية .
وعلمت أن الموت ينتظرني فأعددت الزاد للقاء ربي .
* فقال له إبراهيم بن أدهم: أيجري في هذا الكون شئ لا يريده الله؟ قال : كلا
* قال إبراهيم : أفينقص من رزقك شئ قدره الله لك؟ قال: لا
* قال إبراهيم: أفينقص من أجلك لحظة كتبها الله في الحياة؟ قال: كلا
فقال له إبراهيم بن أدهم: فعلام الهم إذن؟؟ !
قال الأحنف بن قيس: شكوت إلى عمي وجعا في بطني فنهرني ثم قال:
يا ابن أخي : لا تشك إلى أحد ما نزل بك فإنما الناس رجلان : صديق تسوؤه و عدو تسره.
يا ابن أخي: لا تشكو إلى مخلوق مثلك لا يقدر على دفع مثله لنفسه ولكن اشك إلى من ابتلاك به فهو قادر على أن يفرج عليك.
يا ابن أخي : إحدى عيني هاتين ما أبصرت بهما سهلا ولا جبلا منذ أربعين سنة و ما أطلعت ذلك امرأتي ولا أحدا من أهلي.
قال أحد الصالحين : – عجبت لمن بُلي بالضر، كيف يذهل عنه أن يقول: { أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين } والله تعالى يقول بعدها: { فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر } .(الأنبياء:84)
كلمات رااائعه ومؤثرة ,,,
جزاك الله عتا خير الجزاء ..
يعطيك العافيه يارب ..
تحيتي لكِ
الخلاص
كل الشكر
تحياتى للجميع
يعطيك العافيه يارب ..
وفقك الله الي مايحب ويرضي
فعلا كلمات رائعة
اللهم فرج هم المهمومين من المسلمين
فعلا كلمات رائعة
اللهم فرج هم المهمومين من المسلمين
بارك الله فيك و فرج الله همنا وهمك وهم المكروبين
آآآآآآمين