الزوجان يمضيان 15 دقيقة فقط مع بعضهما دون أطفالهما
لندن ـ صحف (لها أون لاين): فاجأت دراسة بريطانية حديثة العائلات بعرض حقيقة قد يعيشها البعض، ولكنها تغيب عنهم، وهي أن الزوج والزوجة يقضيان لوحدهما وقتاً قصيراً جداً في اليوم الواحد، مع بعضهما البعض بدون أولادهم.
حيث أظهرت الدراسة الجديدة التي نشرتها صحيفة (الديلي مايل) البريطانية، أن الأزواج الذين لديهم أولاد لا يمضون معاً أكثر من 15 دقيقة يومياً، وأن نمط الحياة الصاخب والحديث أدى إلى عدم تمضيتهما وقتاً مفيداً أكثر من 10 أيام سنوياً.
وذكرت الصحيفة أنه خلال أيامهم المرهقة، يتمكن غالبية الأهل من الاستراحة والحديث معاً قبل استيقاظ أطفالهم مدة لا تتعدى 5 دقائق قبل ترك السرير و10 دقائق قبل الخلود إلى النوم.
وحسب نمط الحياة البريطانية، فإن الانشغالات تدفع الأزواج البريطانيين إلى تأمين حاضنة للأولاد مرة واحدة في الشهر، وذلك للتمكن من الذهاب لفترة 4 ساعات إلى أحد المطاعم. وتبين من البحث الذي شمل 4 آلاف و500 شخص، وقد أجري في فندق (شاين هوليداي إن)، أن الأهل لا يمضون أكثر من 25،235 ساعة من دون أولادهما. وخلال معدل شهر، يتوقع الأزواج التمتع بليلتين يمضونها أمام التلفاز أو في حديث خاص مدة 3 ساعات تقريباً في كل مرة.
وظهر أيضاً أنه بعد الحصول على 5 دقائق لوحدهما صباحاً بعيد الاستيقاظ، يضطر الوالدان إلى ترك أسرتهما والانصراف للاهتمام بأولادهما.
وأعرب 44% من المستطلعين عن اعتقادهم بأن الوقت الوحيد الذي استمتعوا فيه برفقة بعضهم بعضاً والتواصل بشكل جيد كان خلال الليالي النادرة التي خرجوا فيها من المنزل. فيما قال 67% إنهم يرغبون في بذل جهد أكبر من أجل إضفاء بعض الرومانسية على حياتهم وأخذ المزيد من الإجازات وتأمين حاضنات أطفال.
لندن ـ صحف (لها أون لاين): فاجأت دراسة بريطانية حديثة العائلات بعرض حقيقة قد يعيشها البعض، ولكنها تغيب عنهم، وهي أن الزوج والزوجة يقضيان لوحدهما وقتاً قصيراً جداً في اليوم الواحد، مع بعضهما البعض بدون أولادهم.
حيث أظهرت الدراسة الجديدة التي نشرتها صحيفة (الديلي مايل) البريطانية، أن الأزواج الذين لديهم أولاد لا يمضون معاً أكثر من 15 دقيقة يومياً، وأن نمط الحياة الصاخب والحديث أدى إلى عدم تمضيتهما وقتاً مفيداً أكثر من 10 أيام سنوياً.
وذكرت الصحيفة أنه خلال أيامهم المرهقة، يتمكن غالبية الأهل من الاستراحة والحديث معاً قبل استيقاظ أطفالهم مدة لا تتعدى 5 دقائق قبل ترك السرير و10 دقائق قبل الخلود إلى النوم.
وحسب نمط الحياة البريطانية، فإن الانشغالات تدفع الأزواج البريطانيين إلى تأمين حاضنة للأولاد مرة واحدة في الشهر، وذلك للتمكن من الذهاب لفترة 4 ساعات إلى أحد المطاعم. وتبين من البحث الذي شمل 4 آلاف و500 شخص، وقد أجري في فندق (شاين هوليداي إن)، أن الأهل لا يمضون أكثر من 25،235 ساعة من دون أولادهما. وخلال معدل شهر، يتوقع الأزواج التمتع بليلتين يمضونها أمام التلفاز أو في حديث خاص مدة 3 ساعات تقريباً في كل مرة.
وظهر أيضاً أنه بعد الحصول على 5 دقائق لوحدهما صباحاً بعيد الاستيقاظ، يضطر الوالدان إلى ترك أسرتهما والانصراف للاهتمام بأولادهما.
وأعرب 44% من المستطلعين عن اعتقادهم بأن الوقت الوحيد الذي استمتعوا فيه برفقة بعضهم بعضاً والتواصل بشكل جيد كان خلال الليالي النادرة التي خرجوا فيها من المنزل. فيما قال 67% إنهم يرغبون في بذل جهد أكبر من أجل إضفاء بعض الرومانسية على حياتهم وأخذ المزيد من الإجازات وتأمين حاضنات أطفال.
لمشاهدة الموضوع الأصلي
http://www.alfarha.ac/content.asp?contentId=9
منقووووووووووول للإفادة،،
المصدر
http://www.alfarha.ac/content.asp?contentId=9
منقووووووووووول للإفادة،،
المصدر
الله !!!
فعلا لاحظت وذكرتُ لزوجي ما يشبه هذا تماما ، قلت له ألا تلاحظ أننا حين نكون وحدنا مثلا في انتظار قدوم طفلنا بباص المدرسة لا توجد بيننا أية كلمات أو اهتمامات أو ما شابه ذلك … ولا كلمة قد نتبادلها إلا حين يأتي طفلنا فكأنما دبت الحياة في البيت كل منا يريد خدمة الطفل والاهتمام به …سبحان الله فعلا هذه الدراسة تؤكد تماما ملاحظتي لزوجي …
فعلا لاحظت وذكرتُ لزوجي ما يشبه هذا تماما ، قلت له ألا تلاحظ أننا حين نكون وحدنا مثلا في انتظار قدوم طفلنا بباص المدرسة لا توجد بيننا أية كلمات أو اهتمامات أو ما شابه ذلك … ولا كلمة قد نتبادلها إلا حين يأتي طفلنا فكأنما دبت الحياة في البيت كل منا يريد خدمة الطفل والاهتمام به …سبحان الله فعلا هذه الدراسة تؤكد تماما ملاحظتي لزوجي …
شكرا جزيلا لك على النقل الموفق .
كتبت بواسطة أم سيف 2024 
الله !!!
فعلا لاحظت وذكرتُ لزوجي ما يشبه هذا تماما ، قلت له ألا تلاحظ أننا حين نكون وحدنا مثلا في انتظار قدوم طفلنا بباص المدرسة لا توجد بيننا أية كلمات أو اهتمامات أو ما شابه ذلك … ولا كلمة قد نتبادلها إلا حين يأتي طفلنا فكأنما دبت الحياة في البيت كل منا يريد خدمة الطفل والاهتمام به …سبحان الله فعلا هذه الدراسة تؤكد تماما ملاحظتي لزوجي …
فعلا لاحظت وذكرتُ لزوجي ما يشبه هذا تماما ، قلت له ألا تلاحظ أننا حين نكون وحدنا مثلا في انتظار قدوم طفلنا بباص المدرسة لا توجد بيننا أية كلمات أو اهتمامات أو ما شابه ذلك … ولا كلمة قد نتبادلها إلا حين يأتي طفلنا فكأنما دبت الحياة في البيت كل منا يريد خدمة الطفل والاهتمام به …سبحان الله فعلا هذه الدراسة تؤكد تماما ملاحظتي لزوجي …
شكرا جزيلا لك على النقل الموفق .
جزاكٍ الله خيراً أختي أم سيف على هذا الرد الجميل
تحياتي