لا يمكن لإنسان أن يستمد السعادة إلا من نفسه، ولكن عليه أن يهتدي إلى الطريقة الفضلى لبلوغها، و هي تتلخص بأن يكون صادقاً… شجاعاً… محباً للعمل والناس، وأن يتحلى بالتعاون و البعد عن الأنانية السوداء، وأن يكون له ضمير حي قبل كل شيء، فالسعادة ليست خرافة، إنها حقيقة ظاهرة، ويستمتع بها كثيرون،وبإمكاننا أن نستمتع بها إذا استفدنا من تجاربنا و إذا ما استعنا بالخبرة التي كسبناها في الحياة، فإذا تبصرنا بالحياة نستطيع أن نستخرج من ذواتنا أشياء كثيرة، و أن نبرأ من كثير من الأمراض الصحية و النفسية مع المعرفة و الإرادة و الصبر، و نعيش حياتنا التي وهبها الله لنا بلا جحود و لا عقوق و لا شقاء.
يقول عالم النفس الأمريكي(د.ديكس) : الحياة السعيدة فن جميل و له عشر أبعاد هي…
* أن تمارس عملاً محبوباً عندك..فإذا لو يتيسر لك ذلك العمل، فمارس الهواية التي تحبها في أوقات فراغك و عمقها.
* العناية بالصحة فهي روح السعادة..وذلك بالاعتدال في الطعام و الشراب و ممارسة الرياضة و البعد عن العادات الضارة.
* و جود هدف في حياة الإنسان،فإن ذلك يمنحه الإثارة و النشاط.
* أن يأخذ الإنسان الحياة على ما هي عليه و يقبلها بحلوها و مرها.
* أن يعيش الإنسان في حاضره فلا يندم على ماضٍ تولى، ولا يتوجس من غدٍ لم يأت.
* أن يفكر الإنسان في أي عمل أو قرار، و لا يلوم غيره على قراراته و ما قد يصيبه.
* أن ينظر الإنسان إلى من هو دونه.
* أن يعتاد الإنسان على الابتسام و روح المرح و صحبة المتفائلين.
* أن يعمل الإنسان على إسعاد الآخرين ليصيبه عطر السعادة و ينتشر عبقها على من حوله و ينتشي بها.
* اغتنام فرص الابتهاج الجميلة و اعتبارها محطات ضرورية للسعادة.
م
ن
ق
و
ل
فعلا الانسان فى ايدة السعادة مثلا عمل الخير -الضحك فى وجة الاخرين –
كل الحجات دى طبعا بتخلى الانسان سعيد وراضى باللى حوالية لما يحس باللى جنبة يبقا سعيد
مشكووووووووووووووور
ومشكوره على ردك الرائع