إهدي لكم هذه القصيدة مع مناسبتها لأنها لا تفهم جيداً إلا بذكر القصة المرتبطة بها ، وقد سجلتها هنا من باب إدخال السرور والأنس على أخواني وتغيير الجو.
عسى أن تناسبكم
إذا ما رأيتَ الخصم يُبدي تحلُّما × × × فلا تحسبنّ الحلمَ جُبناً تعقلِ
عميقٌ من الحِكمة تجلّى هُنا ..
كــعادة قلمكَ ..
حروفٌ تنبِضُ بالإبداع ، والتميّز
موهبةٌ فذّه ، زادك الله من فضلِه وجعلك ممن يُنصرُ الإسلام على أيديهم .. آآمين .
أعجبتني بحقٍّ ،،
الأبيات ، التنسيق ، الحاشية والتي إختصرت علي الكثير لفهم هذه الرائعه ..
بوركت ..
أثابك الله
وردت كلمة (الخوص ) والصحيح (الغوص)
وردت كلمة (لأبتتلي) والصحيح (لأبتلي)
وعدت اليوم لاقرأها ثانية..
بصراحه لولا شرح بعض الكلمات مافهمت مغزى القصيدة..
الحس والتعبير جدا راقٍ ..والكلمات قوية
اخي الشريف .. هل تعرض ماتكتب على الصحف والمجلات .؟
لقلمك شأن باذن الله بين الاقلام..
ولاتحسبن الحلمَ جبنا تعقلِ
اخي الشريف .. هل تعرض ماتكتب على الصحف والمجلات .؟
أولاً: أنا لا أكتب كثيراً .
وثانياً : لأن النشر يشوبه شيء من المحسوبية أحياناً .
أرسلت بعض القصائد ولكن للأسف لم أجد تجاوباً هذا إن وصلت . بينما أجد قصائد تنشر قد لا ترقى لمستوى النشر .
أشكرك أختي الفاضلة على الاهتمام وحسن الظن.
اهتمام يشكر ومرور يذكر