تخطى إلى المحتوى

الكينونة مع الله و فرصة العتق من النار . 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

أريد منكم أن تحكموا عقولكم ، و تستحضروا المنطق ،وتخبروني برأيكم عمن يستحق العتق من النار؟؟؟؟؟

هناك العبد القائم الصائم ، الدائم التواجد في المسجد
وهناك االدائم التواجد أمام التلفزيون يشاهد المنكرات

فأيهما يعتقه الله من النار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل يعتق ذلك الذاكر لله،القائم على طاعته ولو في بيته ؟
أم ذلك الجـالس على المقـهى يلعب الطــاولة ،أو..أو..أوينضـر
الى الرائحات الغاديات ،أم التارك لمصالح الخلق وهم يترددون على المصلحة؟

ليس هناك من شك بأنه كلما كان العبد منربه وجرا،ولكتابه تاليا
ولجلاله ذاكرا كلما كانت فرصته للعتق من النـار أكبرلأنه لا أحد يعـــلم متى سيرضى عنـه ربـه ، وفـي أي وقت سيعتقـه من النار
والعتق مستمر ليلا و نهارا فلربما يأتي دورك لكي يرضى عنك رب العباد و يجدك واقعا في المحرمات التي نهاك عنها فيصرف عفوه عنك ، ويعتق من هو أحق منك
لذلك يجب على العبـــد أن يكـون
مع الله دااااائما،لكي يكون في كل الأوقات لرحمــة ربه متعرضا

لاكياللهم ارزقنا الهدى و التقى و العفاف و الغنى لاكي
و الفوز بالجنة يا رب العالمين

جزاك الله خيراا ولا حرمت الأجر يا غاليه ونسأله تعالى أن يجعلنا من عتقائه من النار نحن وكل عباده المسلمين ..اللهم آمييين
ولكن لو سمحت ما فهمت هذه
[

ليس هناك من شك بأنه كلما كان العبد منربه وجرا،

ممكن تخبريني كي أعدلها وبارك الله فيك ولا تحرمينا جديدك …

جزاك الله خيرا وبارك فيك
الله يسعدك ويفرج همك أختي الغالية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.