أولا أحب أن أهنئكم بقرب حلول أعز ضيف علي قلوبنا جميعاً ننتظره من لعام للعام و لكن كل ضيف و له طريقه أستقبال تليق به حسب مكانته و معزته في قلوبنا ، و لذلك فإني أدعو الجميع أن نتكاتف للوصول لأجمل شكل نستطيع به أستقبال هذا الضيف العزيز و الكريم أيضاً " شهر رمضان "
و بداية احب أن أقدم لكم هدية بسيطة أرجو أن تنال رضاكم و هي عبارة عن جدول رمضان و هو جدول رااااااااائع و فيه بنود كثيرة قد ننساها في بعض الأحيان
و أنا في أنتظار أقتراحتكم و أرائكم في كيفية أستقبال هذا الضيف العزيز و أيضا أرحب بألا فكار الجديدة للصداقات الجارية
وان شاءالله في ميزان حسناتج
أهلاً بكِ معنا في المنتدى أختي الكريمة.. ما شاء الله .. بداية عطِرة بارك الرحمن فيكِ ووفقكِ لما يحب ويرضى
..
لي عودة بإذن الله ..
لكن كيف جماعه وقت الاذان
جزاكم الله ألف خير علي هذه الردود الجميله التي لم أتخيل أن تستقبلونني بيها فعلا إن الكلمة الطيبة صدقة ، و ثانيا أحب أن أوضح خطة عملنا في المرحلة القادمة حتي يحل هذا الضيف العزيز و نحن في تمام أستعدادنا
سنبدأ بالحديث عن بند بند في الجدول و توضيح أهميته و ثوابه و نحاول جاهدين أن ندرب أنفسنا عليه حتي نصل إلي رمضان و نحن جنود مدربة مستعدين للتنفيذ الفوري فثلا سنتحدث بإذن الله عن
1-فوائد الصيام
2- الصلاة بجميع جوانبها من خشوع و أتقان و فهم و تدبر
3-قيام الليل
4-تلاوة القران
5-صلة الرحم
6-حسن الخلق في معاملة الناس
7-عيادة مريض و لو بالتليفون
8-قضاء حاجة محتاج
9-عدم النرفزة و طول البال
10-أفطار صائم
11-الاخلاص في العمل
12-النميمة
و لن يتوقف الامر علي الحديث فقط و لكن سنقوم بعمل واجب لنا عند نهاية الحديث في كل بند و سنتابع مع بعضنا تحقيق هذه البنود ، أرجو أن تعجبكم هذه الخطة و أرحب جداااا بأي تعليق من جانبكم
و بالنسبة لجدول رمضان فيمكن أن يكون بابا كبيرا لملاين من الحسنات عن طريق طبعه و توزيعه علي الاقارب و الأصحاب و في المدارس و في المساجد و أيضاً عن طريق نشره علي الانترنت عن طريق الاميلات
أختي الجميله جدا ام بانا أشكرك علي تعليقك الجميل و أسمحي لي أن أوضح لكي الأمر المقصود بجماعة و قت الأذان هو الجماعة مباشرة بعد الأذان و هي بالنسبة للرجال الجماعة في المسجد أرجو أن أكون قد أوضحت الامر و في أنتظار مشاكاتك
أرجو ألا أكون قد أطلت عليكم و لكن و الله يشهد أنه من حبي فيكم في الله و مرة ثانية أشكركم علي حسن أستقبالكم لي و جعله في ميزان حسناتكم
والله يجزاك خير
أخوتي في الله ، أحبائي في الله سنبدأ بمشيئة الله اليوم برنامجنا و لكن سنبدأ اليوم بداية عطرة و يتمناها كل إنسان و هو الحديث عن الجنة نعم الجنننة كم نشتاق إليها في اليوم ألف مرة و نعمل و نجتهد من أجل الفوز بها فأحببت أن نبدأ حديثنا بها لتكون هدفاً لنا فلنبدأ علي بركة الله
الجنة كلمة صغيرة و لكنها تحمل من المعاني الكثير و الكثير فهي الجائزة التي ينتظرها كل إنسان أمن بالله ، أتقي الله ، عمل صالحاً و صبر و أحتسب و رضي بما قسمه الله له و غير ذلك الكثر .
فتعال أخي نعش في الجنة للحظات لعل هذا يكون دافعاً لنا في الأستعداد لأستقبال هذا الشهر الكريم .
– تخيل ….. بيتاً في الجنة …تري كيف يكون ؟
مهما وصل خيالك فلن يصل …. ففيها ما لا عين رأت و لا أذن سمعت ، و لا خطر علي قلب بشر .
أراك مازلت تتخيل هذا البيت …. أيكون مثلاً مثل قصر المنتزه ؟ قصر المنتزه لي لوحدي …!!! بكل هذه المساحة و الحدائق و الفخامة لي لوحدي…!! أقاربي و أصحابي و جيراني يزرونني فيه!!؟؟
أستيقظ من الحلم ، فإنه لا يليق أن تشبه بيتك في الجنة بقصر المنتزه هذا !!!!!!!!!!
إنك تصل الليل بالنهار للحصول علي (فيلا) في (الساحل الشمالي)أو في (مارينا) ، و تكون هذه الفيلات في غاية التواضع مقارنة بالفيلات الأخري ؟؟
دع هذه الدنيا و أنظر لبيتك في الجنة ، إنه يطل علي الأنهار مباشرة و (ليخت)الذي تمتلكه أمام بيتك ، ثم تذهب أنت و أصدقائك (باليخت) ثم تدعوهم إلي حفلة سمك في قاع المحيط في جنة عدن !!! لا تتعجب إننا في الجنة …. ثم تدعوهم علي العشاء و تصارحهم بالمفاجأة العظيمة …. و تقول لهم : إنك قد دعوت النبي محمد صلي الله عليه و سلم علي العشاء … ما أحلي هذه اللحظات التي عشناها في الجنة .
أخي … الحبيب من حقك ان تبني قصوراً في الهواء بشرط أنتشيد لها أساساً في الواقع فلا تنس ذلك أبدااااااااا
إن الحديث عن الجنة يأخذ العقل و القلب و لا ينتهي و لكني سأهديكم هدية جميلة أرجو أن تنال رضاكم و هي عبارة عن شريطين للأستاذ عمرو خالد يتحدث فيهم عن الجنة و الله إنهم من أحلي ما يكون إنهم يهونون علي الأنسان دنياه و يريح قلبه ، و بالمناسبة فإن الكلام الذي ذكرته ماخوذ من كلام اللأستاذ عمرو خالد لأنني لم أجد كلام أحلي من كلامه أترككم الأن مع هذه الهدية و في أتظار أرائكم و أقتراحتكم