1- الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر كبيراً .
2- الله أكبر ، الله أكبر ، لا إله إلا الله ، والله أكبر ، الله أكبر ، ولله الحمد .
3- الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر ، لا إله إلا الله ، والله أكبر ، الله أكبر ولله الحمد.
هذه هي تكبيرات هذه الأيام الفضيلة …
هذه العبادة المنسية …نعم غالياتي
كلمات سهلة و بسيطة لا تأخد منا جهد كبير
و لا وقت خاص
هي أسهل عبادة ممكن نغتنمها في هذه الأيام
تحتاج للسان رطب و قلب متصل برب العباد ….
الرحمن الرحيم
فمن منا لا تريد أن تزيد في حسناتها و قد حاطت بنا السيئات من كل جهة
في وقت الفتن و ضيق الوقت ,,,,و قسوة القلب …
نعم قسوته …
لترددي معي هذه الكلامات لدقيقة و سوف تفاجئي ….
الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر ، لا إله إلا الله ، والله أكبر ، الله أكبر ولله الحمد.
الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر ، لا إله إلا الله ، والله أكبر ، الله أكبر ولله الحمد.
الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر ، لا إله إلا الله ، والله أكبر ، الله أكبر ولله الحمد.
ببهجة و سرور …
و فرحة تغمرك …
سبحان الله …..رب السموات و الأرض
الذي جعل لنا في أبسط الأمور بركة و رحمة بنا ….
كلمات بسيطة وثقيلة بالميزان
أحب الأعمال …
والعمل في هذه الأيام محبوبٌ إلى الله سبحانه وتعالى لقول النبي صلى الله عليه وسلم : " مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهِنَّ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ الأَيَّامِ الْعَشْرِ .
فَقَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ : وَلا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ؟
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : وَلا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ . إِلا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ " رواه البخاري ( 969 ) والترمذي ( 757 ) واللفظ له وصححه الألباني في صحيح الترمذي 605
حتى و لو لم تكوني على طهارة ….و دون وضوء ….
يمكني من القيام بهذه العبادة في هذه الأيام
الأيام العشر الأولى من شهر ذي الحجة أيامٌ معظمة أقسم الله بها في كتابه والإقسام بالشيء دليل على أهميته وعظم نفعه ، قال تعالى : ( والفجر وليال عشر ) قال ابن عباس وابن الزبير ومجاهد وغير واحد من السلف والخلف : إنها عشر ذي الحجة . قال ابن كثير : " وهو الصحيح " تفسير ابن كثير8/413 .
حرمنا من جوار بيت الله ….حرمنا من زيارة أقدس أرض و أطهرها …
لكن لم نحرم من هذه العبادات و لله الحمد ..
و أنت تطبخي
و أنت على النت
و أنت تمشي…
و أنت تعملي …
بأي وقت
التكبير ينقسم إلى قسمين :
1- مطلق : وهو الذي لا يتقيد بشيء ، فيُسن دائماً ، في الصباح والمساء ، قبل الصلاة وبعد الصلاة ، وفي كل وقت .
2- مقيد : وهو الذي يتقيد بأدبار الصلوات .
فيُسن التكبير المطلق في عشر ذي الحجة وسائر أيام التشريق ، وتبتدئ من دخول شهر ذي الحجة ( أي من غروب شمس آخر يوم من شهر ذي القعدة ) إلى آخر يوم من أيام التشريق ( وذلك بغروب شمس اليوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة ) .
وأما المقيد فإنه يبدأ من فجر يوم عرفة إلى غروب شمس آخر أيام التشريق – بالإضافة إلى التكبير المطلق – فإذا سَلَّم من الفريضة واستغفر ثلاثاً وقال : " اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام " بدأ بالتكبير .
هذا لغير الحاج ، أما الحاج فيبدأ التكبير المقيد في حقه من ظهر يوم النحر .
مجموع فتاوى ابن باز رحمه الله 13/17 ، والشرح الممتع لابن عثيمين رحمه الله 5/220-224 .
فهيا بنا ….سويا
نحيي الكثير بهذه الأيام و نخلص النية لله
و لتكون لكل منا حجة و نحن ببيوتنا ….
أتمنى أنني قد أصبت …
وقد أضفت القليل و إنما هي ذكرة …
و لا تنسوني من خالص دعائكم ..
تقبل الله منا و منكم صالح الأعمال ..
و رزقنا حجة لبيته