وسيطرة الرجل وغيرها من المفاهيم التى تخلق جدار فاصل بينهما ..
المرأة هي اسرة ووطن
الرجل الامآن والقوة
المرأة رقيقة وهي انثى .
الرجل عظيم وهو رجل
المرأة دفئا وحنانا وسكن
الرجل امانا وقوة وعطف
المرأة وزارة الداخلية لا يستتب الامن في المنزل الا وهي علي رأس العمل
الرجل وزارة الخارجية ليحمي ذلك الكيان الشامخ من الخارج
المرأة حينما تحمل وليدها وتسهر عليه تقوى علي ذلك
الرجل حينما يسهر على زرع الفرح والسرور في قلوب ابنائه يقوى على ذلك
المرأة صبر يمازجه عطاء بلا توقف
الرجل حدة يمازجها قوة وعطف بلا توقف
المرأة ليست جميلة وهي تؤدي دور الرجل
الرجل لا يبدو وسيما وهو يؤدي دور المرأه
المرأة دمعة
الرجل أرق من تلك الدمعة ولكن خلف اسوار وقلاع وحصون
المرأة سر سعادة المنزل
الرجل سر سعادة الكون
المرأة تصون عندما لا تخون
الرجل يخون عندما لا يجد من يصون
المرأة عندما تطهو طعامها تقدمه لاسرتها على أطباق
من سعادتها الغامرة
الرجل عندما يتذوق طعامها
لا يجد لطعمه مثيل و حتى لو كان قليل
المرأة العطر الزكي .. والكلمة الشجية
الرجل الأنف الذي يشم ذلك المسك .. والأذن التي تعي ما تسمع
المرأة تتحدث ليسمعها الرجل
الرجل ينصت ليسمع ما تقوله المرأة
المرأة ابتسامة
الرجل الفنان الذي يرسم تلك الابتسامة
المرأة اليد اليمنى للرجل
الرجل اصابع تلك اليد اليمنى
المرأة أقوى من الرجل بعذوبة انوثتها
الرجل أقوى من المرأة بعنفوان رجولته
المرأة و الرجل
عظماء وهم يؤدون دورهم بلغة التفاهم والصدق والحب ..
اللغة التي لا يفهمها سواهما ..
و أخيرا
جميلة المرأة حينما تظل امرأة
و وسيم الرجل حينما يبدو رجل ..
منقوووووووووووووووووول
كلام جميل ونتمنى ان نجده بين الازواج
وفي اختلاف في البعض من الكلام
المرأة تتحدث ليسمعها الرجل
الرجل ينصت ليسمع ما تقوله المرأة
الرجل هو الذي يحب ان تستمع المرأة له
ولااتوقع يحبون الاستماع الى المرأة
الرجل يخون عندما لا يجد من يصون
في رجال يخونون حتى لو كانت الزوجة تصون
وجزاك الله خيرا
الله يعينك ويعين كل النساء على رجال اليوم
وجزاك الله خيرا
بس انا بتكلم عن الواقع اللى المفروض يكون موجود
اعتقد كلنا كدة
ولا اية؟
أوصاف جميله ، والبعض يراها خيالية ، والبعض يتمناها في بيته ، والبعض يحلم بها ليعيشها
أمر الاختلاف بين الرجل والمرأة صار مشكلة في العصر الغريب – وأغرب ما فيه هم الأناس الذي يعيشون فيه – صارت المسلمات مشاكل كيف هذا لا ندري ؟ هذا حقا فعل الأبالسة من البشر ، الذين زيفوا الحقائق ،و شهوا الحق ، و تفننوا فى صنع الكذب على العقول وحبك الكذب بكل دقة .
الاختلاف بين الرجل والمرأة أمر فطرى قد قدره الله في خلقه ، بل الاختلاف بين أى ذكر وأنثى
ولتعلوا أن سر الحياة فى هذا الاختلاف ، وفي كلام الأخت صاحبة الموضوع ما يؤكد أن لكل من الجنسين صفات ، ولتلك الصفات أدوار في تلك الحياة ولا يمكن لتلك الحياة أن تستمر لو فقدت تلك الصفات أو توحدت وصار الجنسين جنسا واحدا .
قال تعالى ( وليس الذكر كالأنثى ) أمر .ولكن من يدرك هذه البديهات الأن بعد حروب الأبالسة وجرنا الى شركهم الخبيث ، وصاروا يوهمون الناس بأن الرجل كالمرأة والأدورا متكافئة ، و الأعمال واحده ، وأن وأن وأن بدون أى دليل ونحن صدقناهم لأننا شككنا فى فطرتنا التى فطرنا الله عليها . وجعلنا بعقولنا الناقصة الذكر كالأنثى ، فضاعت الأدوار وصرنا لا نعلم من هو الرجل ومن هو الأنثى .
والأن في بيوتنا – الا من رحم ربي – هذه المشكلة اضطراب فى الأداورا داخل الأسرة ، ولكن هل من حل .. ؟
سأقول حل مؤقت لأن الموضوع كبير جدا لأن الرجوع الى الفطرة الأولى أمر يحتاج لسنين ، كما تم فقدانه فى سنين .
والحل بأن على الطرف الذي أدرك المشكلة أن يحاول بحلها مع الطرف الأخر بقدر المستطاع ، ولو حتى يرجع ولو شيئا بسيطا من الأدوار .
لكن الحل الذي يجب فعلا التوجه له هو أبنائنا ، فطالما عرفنا أن الأمر علاجه مع الكبار صعبا لأن ترسخ فى العقول ، فعلينا بالعقول الفارغة لنملأها بأفكار سليمة ، بمعنى نحاول أن نربي الولد على أنه رجل وله دور غير دور أخته التى سنربيها على أنها أنثى لها دور مختلف ولكن مكمل لدور الرجل .
وبكل أسف أن كثير من البنات والمتعلمات بوجه خاص يفهمن الاختلاف فهما خاطئا فهموه على خلاف وليس اختلاف الاكتمال بين عنصرين يكونا الحياه .
انتو فين يا بنات