المشهد الرابع :-
رجل يعاني من القهر والأكتئاب يبحث عن السعاده عله يجدها في مكان ما ولكن هيهات فالسعاده لم تعرف طريق هذا الرجل أبتداءا من زواجه فالمشاكل أبديه في بيته بين زوجته ووالدته التي تعيش معه وما أن يأتي الى المنزل حتى تبدأ كل واحدةمنهما بالشكوى فاذا جلس مع والدته تشتكي له من زوجته وأذا جلس مع زوجته تشتكي له من أمه وهو يعرف تماما بأن والدته تتدخل في شؤؤن زوجته ولكنه لا يستطيع أن يتفوه بكلمة واحده مع والدته بحكم أنه الوحيد لها فكيف يتصرف ؟
هل يضحى بوالدته والتي أوصى بها الله عز وجل ورسوله الكريم ويسعى لسعادة زوجته وأولاده .
أم يضحى بزوجته وأولاده ؟
أين الخطأ ؟ ولم الخطأ ؟ وعلى من يقع ؟
المشهد من كتابتي الرجاء من له أي ملاحظه على أسلوب الكتابة أن يوضح لي .
بسعدني اكون اول وحده ردت عليكِ
بختصر لك الاجابه على السؤال المنطقي
هو مش الحق على مين!
لانه فييها واجب وموجوب… حق لذات الحق والدته
وواجبه يشيل امه ويتحملها شاء ام أبــــى ! امه… غصب عليه ملزوم فيها
بس الله يهديها بنت الناس الكنه… مفروض تتقي الله فيها وكما تدين تدان
وتعرف الدنيا سلف ودين …حتى المشي على الاجرين…كله مردود ومحسوب
انا هيكِ راي مهما تقلت الحماي وكترت طلباتها واحتياجتها……. ملزومين فيها
مافيها تأفف ولا تتقل منها!
لانه هادا واجبهم … مش كرم اخلاق منهم ….
ولا شو رايك ياقمر
الله يجعلنا من بنات الحلال البارين يارب
هلا أختي لوز دايمن عزيزتي تتحفينا
بالمشاهد الواقعية
خليني اقول راي في الموضوع وعلي الله الإتكال
هل يضحى بوالدته والتي أوصى بها الله عز وجل ورسوله الكريم ويسعى لسعادة زوجته وأولاده .
أم يضحى بزوجته وأولاده ؟
أين الخطأ ؟ ولم الخطأ ؟ وعلى من يقع ؟
حبيبتي لوز يستطيع الزوج بحكمتة ان يوفق بين الأثنين أمه وزوجتة وان يكون
وسيط خيرو يقرب وجهات النظر فيما بينهم
ويحاول ان يكلم زوجتة بالطيب ويفهمها بأن هذي امة وماله غنات عنها وإذا كان هو ماله خير في
امة ماراح يكون له خير في زوجتة والمفروض ان زوجتة تتفهم هذا الوضع
وتحاول ان تعين زوجها على بر امه يعني لو الام حست بالحنان والكلام الطيب من زوجتة الابن
اكيد ماراح تتدخل في شؤنها او تحدث مشاكل بينهم
الزوج علية ان يمسك العصا من الوسط ويحل المشاكل بكل هدوء
يعني في كثير من الاحيان يتسبب الابن نفسة في هذه الاشكالية عن طريق تفضيل
الزوجة علي الام او مدح زوجتة امام امه مما قد يسبب بعض من الغيرة لدي الام
هو علية ان يسدد ويقارب بين الاثنتين امة وزوجتة
كما تفضلت طيف و إليزا,, بأن الحكمة من الإبن و الكنة تجعل من الحماة إنسانة بمنتهى الرقة والحنان.
فهى ام و وهى لا تتدخل إلا لأجل ماتراه مفيد وصالح لأبنها واهله.
لاتنسى فارق العمر بين الحماة و الكنة و الظروف التى عاشت فيها كل منهما,, فطبيعى أن الإختلاف و الإنتقاد راح يكون موجود
نصيحة من مجربة عاشت بين زوجات أخوة و أمى و مرت عمى,,,,
والله مهما كانت الحماة قوية ومسيطرة فبالكلمة الحلوة و بالحسنى تنقلب إلى أحب الناس و أحن الناس…
وإن كانت الكنة لا تخاف الله تجعل من حماتها الطيبة و الحنونة إنسانة غاضبة مجروحة من إبنها وليس من أحد غيره الذى فقد السيطرة على زوجته فأعطاها الحبل على الغارب
وكما تدين تدان
ولا يستغنى عن زوجته واولاده ولايستغنى عن امه..
بس اذا فعلا امه تتدخل وهو عارف هدا الشي لازم يوضح لزوجته انه مقدر صبرها وبرها بحماتها وانه هدا شي يدل على حسن الخلق وانه الحياة اخد وعطا وزي ما انت تقدمي البر لحماتك بكرة اولادك يبروك..
وارجع ااكد انه الزوج لازم يبن تقديره لموقف زوجته اذا كانت صابرة..
اما اذا كانت العكس فممكن يشجعها ويحمسها او يحذرها من سوء العاقبة.
شو أخبارك ان شاء الله منيحه
وأنا سعيده أكتر وأنا عم برد عليكي
بالنسبه للمشهد كلامك صحيح يعني وين بده يودي امه هل بدار المسنين مثلا بالطبع حرام عليه يعني لازم يتحملوها وما على الكنه الا تتحملها ارضاءا لزوجها .
بالعكس هي بتصرفها الصحيح بتكسب ود زوجها وأكيد الحماة رح ييجي اليوم اللي تقيم الموقف ورح تسأل نفسها انا شو اللي سويته مع بنت الناس.
بشكرك طيوف على مرورك ومشاركتك .
سعدت جدا بمشاركتك وابداء رأيك
وأعجبت أكثر بكلامك وصحيح اللي ما اله خير بأهله ما اله خير بزوجته أتفق معك به والمسئوليه برأيك على الزوج ان يتحمل زمام الأمور وأن لا يفضل واحده على الأخرى وهذا خطأ شائع بين الأزواج يجعل الزوجه تكره حماتها على سبيل المثال ان يقول لزوجته طبخ أمي أفضل من طبيخك أو انا كنت مرتاح عند أمي أكثر من عندك فهذا يولد شعور بالغيره من الحماة والسبب يكون من الزوج دون ان يدري .
وأشرتي الى نفطه هامه في الموضوع أن يفهم الزوجه من البدايه طالما انه يعلم بأنه وحيدها وليس لها أحد غيره بأن تتحملها اذا كانت تحبه وأنها ستكبر بنظره اذا عاملتها بالحسنى فهذا الشعور يخلق لديها خوف من أن تغضب والدته .
أشكرك جزيل الشكر على مشاركتك الطيبه .
ويبارك فيكي أيضا على مرورك ومشاركتك معنا في هذا المشهد
بالنسبه لرأيك انتي تؤيدين ما جاءت به الأخت طيف والأخت أليزا بأن الحكمة من الأبن والزوجه تجعل الأمور في غاية البساطه نعم أنا معك ومع اراء الأخوات لأن كل ما جئن به صحيح وتعتبر حلول لهذه المشكله .
وأنتي أثرت نفطه هامه وهي فارق العمر وأن على الزوجه أن تراعي ذلك وأن تراعي الله قبل كل شئ فلو تخيلت بأن والدتها هي التي بنفس الموقف فماذا سيكون ردة الفعل ؟ هل تقبله على أمها ؟ . وعليها أيضا أن تتذكر بأن ما تفعله الأن سينطبق عليها غدا .
وكما تقولين بأنك مررتي بتجربه شخصيه وأستطعتي من خلالها أن تتدبري أمورك وبأبسط شئ وهي الكلمه الطيبه والتي والله لا تكلفنا شئ . بالعكس سيكون مردودها أكبر على الزوج وعلى الحماة . وأخيرا أتمنى من الله أن يؤلف بين قلوبنا ويبعد عنا الهم والغم انه سميع مجيب الدعاء .
في البداية أشكرك على ما جئتي به من أفكار نيره نستطيع معها أن نساعد في حل هذه المشكله والتي تؤرق الكثير من أسرنا .
وبالنسبه لك انتي مع الأخوات طيف واليزا في الأراءبأن المسئوليه على الطرفان الزوج والزوجه لانه لا سبيل غير ذلك .
وانتي ذكرتي بأن يبين الزوج تقدير زوجته .
نعم تعتبر هذه النقطه من النقاط الهامه والتي ستضاف الى الأراء التي طرحت من خلال هذا المشهد فعلى سبيل المثال لا الحصر أن يحضر لها هديه اذا استطاع واذا لم يستطع فبأمكانه أن يعبر لها بأكثر من طريقه كأحترام أهلها مثلا أو السؤال باستمرار عن والدتها هذا يحفز الزوجه ويجعلها تفكر الأف المرات قبل أن تقدم على أي تصرف من شأنه أن يغضب حماتها أو زوجها .
وكما تفضلتي اذا لم ينفع معها هذا الأسلوب يلجا الى أسلوب الترهيب فقد يكو ن رادعا لها .