تخطى إلى المحتوى

ღ ♥ ◑الهدية مفتاح السعادة ام .?ღ ♥ ◑ 2024.

لاكي
لاكي

رمزية الهدية

تعتبر الهدية من الوسائل الراقية للتعبير عن الحب والاحترام
والتقدير
فقد كانت الهدية ومازالت رمزا جميلا يرسم البسمة ويؤلف بين
الناس كما يزيل الفجوات ليملأ مكانها المودة

وخاصة بين الازواج حيث تضفي جوا من الرومانسية والايجابية في العلاقة الزوجية
ولقدلفت لفت الرسول صلى الله عليه وسلم انتباهنا إلى أهميتها، في عدة أحاديث، منها قوله: "تهادوا تحابوا"، ففي الحديث إشارة إلى أهمية الهدية ومكانتها وعظيم تأثيرها، فهي إحدى الوسائل التي تملك القلب، وتنفذ من خلاله للتأثير على الشخص.
لكن وللاسف هناك من يقدر الهدية بقيمتها المادية لا الرمزية
لتجده يقارن بين ما قدمه هذا وذاك
وهو امر اصبح سائدا في زمننا الحالي, حيث طغت النظرة المادية على الهدية
فطغت مظاهر التكلف واصبح لابد من اختيار الهدية غالية الثمن والتي تناسب
الهادي والمتلقي لها

وبين الازواج قد يتحول الامر الى مشاجرة وردة فعل سلبية عند تقديم احد الطرفين هديته للآخر
مما يعكس سلبا رمزية الهدية ويفقدها قيمها الجميلة والراقية وبالتالي المبتغى والغرض من تقديمها

لاكي

مواقف وعبر
يقول فارس العمري (موظف حكومي) إنه اشترى في أحد الأيام هدية لزوجته. إلا أنه تفاجأ بأن زوجته على حد قوله "ألقت الهدية في وجهه "، وقالت له "من المفترض أن أكون معك وقت الشراء"، مؤكداً أنه لم يستطع النوم تلك الليلة بسبب ردة فعلها التي لم يكن يتوقعها.
وأشار العمري إلى أنه لا يعرف إن كان تصرف زوجته بقصد أم عن جهل منها، وقال إنه على بالرغم من أن الموقف مر عليه عشر سنوات. إلاّ أنه ترك أثراً سيئاً في نفسه، ولم يفكر بعده أن يشتري لزوجته هدية. خوفا من أن يتكرر نفس الموقف.

فيما يصف فهد الرحيلى (معلم) حال زوجته بالمتقلب، فهي تقبل الهدية لكنها تبدى عليها بعض الملاحظات مثل قولها بأنها مقلدة. أو لا تليق بمقامها، وفي بعض الأحيان تثني عليه بالكلام المعسول.
وقال الرحيلى إنه سمع عن تأثير الهدايا عندما يقدمها الزوج. غير أنه رغم مضي سبع سنوات على زواجه لم يجد تأثيراً كبيراً لهذه الهدايا على زوجته المتقلبة، والتي تهتم بهدايا قريباتها وصديقاتها التي أتتها بمناسبة زواجها، وتحتفظ بها. بينما الهدايا التي قدمها لها لا تحتفظ بها.

وذكرت سناء بخاري (طالبة جامعية متزوجة منذ ثلاث سنوات) أن زوجها لا يترك مناسبة تمر دون تقديم هدية لها، وبعضها لاحظت أن قيمتها المادية متدنية. لكن قيمتها المعنوية غالية بالنسبة لها. حتى إنها تلبسها عند ذهابها للجامعة، وتفتخر أمام صديقاتها بأن زوجها هو من اشتراها، وتؤكد بخاري أن ذلك يضيف إلى علاقتهما الزوجية نوعا من المحبة والألفة.
زوج رومنسي يهدي زوجته هدية غريبة
تحدثت مع أحد الزملاء عن الهدايا المناسبة للزوجة خصوصاً
لأني أحياناً أكون في حيرهـ في إختيار الهدايا للزوجة فأنا لا أتجاوزالعـــطـــر وإذا خربتها ساعة يد ولا أستطيع أن أبتكر أو أختار هدايا أخرى سعرها
يكون معقول نوعاً ما وفيها نوع من المفاجأة
قال صاحبي عن هديتة لزوجتة وهي من أغرب الهدايا التي سمعت عنها يقول :

أنا أشتريت لزوجتي جميع أنواع الهدايا وبأغلى الأثمان وتكون نتيجتها يوم أو يومين وينتهي مفعول
هذهـ الهدية وربما تنساها الزوجة لكن أبتكرت طريقة جديدهـ
جربتها لأول مرة وكان سعرها لم يتجاوز الـ 150 ريال تقريباً
وقد تغيرت علي زوجتي بدرجة كبيرهـ جداً وتغيرت للأحسن بــ 180 درجةوبشكل لا أكاد أن أصدقة كــــــزوج……
و مرعلى الهدية تقريباً 4 سنوات و مازال مفعولها ساري إلى الآن
وهذهـ الهدية طغت على جميع الهدايا الأخرى من الذهب و المجوهرات
و السفر و الساعات و الملابس وووووو
لدرجة إني لم أصدق ما قالة لي

أنا قلت : الظاهر الرجال طاق لها أرض بأسمها
…………………………….قال ذهبت لمستوصف طبي وعملت أشعة للقلبومن ثم ذهبت للخطاط وكتبت كلام رومانسي بطريقة فنية ومميزهـ
ووضعت أسم زوجتي في القلب

وبتكلفة 150 ريال تقريباً ككل
وقدمتها لزوجتي بعد بروزتها لاكي

لاكي

وانتن حبيباتي كيف تقدرن الهدية ?

وهل سبق لك ان مررت بموقف احسست ان هديتك لم ترقك للمهدى اليه? وكيف كانت ردة فعلك حينها?

وماهي آخر هدية اهديتها او تلقيتها?لاكي
لاكي

[CENTER]

منقــــــــــــــــــــــول

يقول فارس العمري (موظف حكومي) إنه اشترى في أحد الأيام هدية لزوجته. إلا أنه تفاجأ بأن زوجته على حد قوله "ألقت الهدية في وجهه "، وقالت له "من المفترض أن أكون معك وقت الشراء"، مؤكداً أنه لم يستطع النوم تلك الليلة بسبب ردة فعلها التي لم يكن يتوقعها

ردة فعلا غريبة جداااااااااااااااااااااااا

مشكوررررررررررررة على الموضوع

هو يهديني بالاول وبعدين بصير خير .. لاكي

الحمد لله ما بكترث كتير لهالموضوع لانه في امور في الحياة الزوجية اهم بكتير من هالامر
و لانه كل رجال بختلف عن الاخر في طريقة تعبيره عن حبه لزوجتة ..

لكن احنا النساء بنحب هالشغلات وطبعا انا منهم من باب قول الرسول صلى الله عليه وسلم :"تهادوا تحابوا "
لكن ان ما وجد هذا الامر ما نخليه يأثر على حياتنا او يكون محور حياتنا الرئيسي ..

بارك الله فيك أختي موضوع جميل ..

الهدية عبارة عن رسول بين المحبين
من أزواج او أخوة أو أصدقاء
تهدف الى بيان مدى المحبة و قيمة الطريف الاخر
و يجب أن لا تحيد عن هدفها هذا

و في الحقيقة أن الانسان لا يلتفت الى قيمة الهدية المادية
الا ان كان هناك خلل في العلاقة
فالزوجة ان كأنت سعيدة في حياتها مع زوجها و راضية
فالهدية ستسعدها أيا كانت بمجرد أن تعرف أنه احضرها من دافع المحبة و التقدير
و ليس مجبورا لسبب معين فاختيارها دون عناية

كما أن الناس تقيم الهدايا بقيمتها المادية
غاليا عندما تكون الهدية اجبارة و كنوع من المجاملة و ليست بدافع المحبة
كهدايا المناسبات الاجتماعية
من زواج وولادة و خطوبة الخ

و نحن من نسيء او نحسن الى الهدية و قيمتها المعنوية في حياتنا

و الرسول – صلى الله عليه و سلم- يقول :
(تهادوا تحابوا )

و تعتبر تلك العادة من احدى السنن المستحبة بهدف زيادة المحبة في الله

جزاك الله خيرا

انا بقدر الهديه بالمغزى وليس بقيمتها المادية اما الموضوع الى من خلاله كانت شبب لتلك الهديه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.