تخطى إلى المحتوى

الولد المعذب 2024.

  • بواسطة
زوجة خالي القاسية التي وضعتني مسلوب الإرادة و الكيان لاأهتم إلا بشيء واحد و هو العمل تحت أمرها و لا أهتم إلا بتنظيف البيت تلميع الأحذية غسل الصحون غسل الثياب ومسح البلاط وحدث مرة أن قلت لها لن أعمل فأمسكتني من شعري و قامت بجري , ربطت يداي إلى جذع شجرة وإنهالت علي بالحزام الجلدي ضربا وقالت سأعطيك دروس في اللباقة و الإحترام و أعقبتها بصفعة فاسية و تقوم السيدة البيضاء من النوم لتقول هل ما زال لا يرى عمله كما يجب و إقتربت مني و صفعتني بصفعة قوية بعد ذلك بصقت على وجهي قائلة أيها المتمرد على الاوامر سأسلخ ظهرك و سأضعك ككلب وضيع أمامي لتعرف أن السيدة يجب إحترامها و العمل على خذمتها بكل عناية وفعلا إنهالت علي بكل القسوة التي تحملها علي مستخدمة سوطها القاسي المرن و قرصاتها اللاذغة المجمدة وفي هذه الأثناء تأتي صديقتها لتراني معلقا و يقمن بتعذيبي فإستغربت فبادرتها زوجة خالي و تقول لها إنه قليل الحياء و نحن نقوم على تربيته و تأديبه لأنه لا يريد التنظيف و يريد التمرد فنقوم على ضربه و تلقينه دروسا ليكون له عبرة و لا يعود إلى نفس الصنيع فضحكت صديقتها و قالت هكذاإذا سأخده معي هذا الحقير لتنظيف بيتي و لا تقلقي فأنا أعرف التعامل مع هذه النوعية منت الأوغاد وأقص عليكم ماذا حدث معها عندما وصلنا إلى منزلها أمرتني بالتنظيف المطبخ و غسل كامل الصحون و الأكواب و غسل الثياب و تلميع أحذيتها و قالت قبل هذا سأختبر عصاي على رجليك وأسقطتني أرضا و رفعت رجلاي و جلست على كرسي و هوت بعصاها على رجلاي وبدأت أصيح وأولول وهي تقول أنت لم ترى شيء بعد و أعقبتها بعدة ضربات موجعة بكعب رجلاها وقامت ثم قالت هيا إذهب إلى العمل و بدأت أعمل خوفا من عصاها المرنة التي ترعبني وفي كل مرة تقوم إما لرفسي تحت رجليها أو بكي جسدي و الغريب أنها لايهدى لها بال حتى تقوم بإهنتي و ضربي بقسوة و حدث يوم أن أخدتني عند صديقتها البدينة كي أعاونها على المنزل و أيظا لتأديبي بخرطوم المياه الذي يلفح ظهري ورفسات كعب حذائها تو جع ظهري و لا الصفاعاتها القاسية كالمطرقة على وجهي الشاحب ففي كل عشية تأمرني بتمسيد أصابع رجلاها بعناية و تحت ضربات عصاها الغليضة وفي كل ليلة أبيت في قفص حديدي و كل صباح تفيقني بلدغات عصاها أو بخرطوم مياهها و تجبرني على نزع ثيابي و تمرر الماء البارد على جسدي و تقول لي أغتسل بالتراب يا وغد و بعد ذلك تمرر خرطوم مياهها على جسدي بقسوة نادرة لتتركني ألهث من شدة عذابها و قسوتها التي فاقت كل الحدود و أعادتني إلى البيضاء التي لم تصبر علي حتى بدأت تشبعني صفعا و ضربا موجعا بكعب حذائها العالي و تحت عصاها المرنة تذيقني العقاب و بعد أيام ارجعتني إلى زوجة خالي التي وضعت رجلا فوق رجل دون مفارقتها للحزام الجلدي قائلة لي إستدر و استدرت فبكل خفة بدأت تلفح ظهري الذي تعب من شدة الضرب و العنف فهي لا تتورع على تنكيل بى و البصق على وجهي لأنني حسب زعمها لم أكن بالشكل المطلوب مع صديقتها ففي كل مرة تأدبني بشدة

و الآن أنا مصدوم و أخاف من النساء لأنها أحدثت لي صدمة كبيرة

زوجة خالي القاسية التي وضعتني مسلوب الإرادة و الكيان لاأهتم إلا بشيء واحد و هو العمل تحت أمرها و لا أهتم إلا بتنظيف البيت تلميع الأحذية غسل الصحون غسل الثياب ومسح البلاط وحدث مرة أن قلت لها لن أعمل فأمسكتني من شعري و قامت بجري , ربطت يداي إلى جذع شجرة وإنهالت علي بالحزام الجلدي ضربا وقالت سأعطيك دروس في اللباقة و الإحترام و أعقبتها بصفعة فاسية و تقوم السيدة البيضاء من النوم لتقول هل ما زال لا يرى عمله كما يجب و إقتربت مني و صفعتني بصفعة قوية بعد ذلك بصقت على وجهي قائلة أيها المتمرد على الاوامر سأسلخ ظهرك و سأضعك ككلب وضيع أمامي لتعرف أن السيدة يجب إحترامها و العمل على خذمتها بكل عناية وفعلا إنهالت علي بكل القسوة التي تحملها علي مستخدمة سوطها القاسي المرن و قرصاتها اللاذغة المجمدة وفي هذه الأثناء تأتي صديقتها لتراني معلقا و يقمن بتعذيبي فإستغربت فبادرتها زوجة خالي و تقول لها إنه قليل الحياء و نحن نقوم على تربيته و تأديبه لأنه لا يريد التنظيف و يريد التمرد فنقوم على ضربه و تلقينه دروسا ليكون له عبرة و لا يعود إلى نفس الصنيع فضحكت صديقتها و قالت هكذاإذا سأخده معي هذا الحقير لتنظيف بيتي و لا تقلقي فأنا أعرف التعامل مع هذه النوعية منت الأوغاد وأقص عليكم ماذا حدث معها عندما وصلنا إلى منزلها أمرتني بالتنظيف المطبخ و غسل كامل الصحون و الأكواب و غسل الثياب و تلميع أحذيتها و قالت قبل هذا سأختبر عصاي على رجليك وأسقطتني أرضا و رفعت رجلاي و جلست على كرسي و هوت بعصاها على رجلاي وبدأت أصيح وأولول وهي تقول أنت لم ترى شيء بعد و أعقبتها بعدة ضربات موجعة بكعب رجلاها وقامت ثم قالت هيا إذهب إلى العمل و بدأت أعمل خوفا من عصاها المرنة التي ترعبني وفي كل مرة تقوم إما لرفسي تحت رجليها أو بكي جسدي و الغريب أنها لايهدى لها بال حتى تقوم بإهنتي و ضربي بقسوة و حدث يوم أن أخدتني عند صديقتها البدينة كي أعاونها على المنزل و أيظا لتأديبي بخرطوم المياه الذي يلفح ظهري ورفسات كعب حذائها تو جع ظهري و لا الصفاعاتها القاسية كالمطرقة على وجهي الشاحب ففي كل عشية تأمرني بتمسيد أصابع رجلاها بعناية و تحت ضربات عصاها الغليضة وفي كل ليلة أبيت في قفص حديدي و كل صباح تفيقني بلدغات عصاها أو بخرطوم مياهها و تجبرني على نزع ثيابي و تمرر الماء البارد على جسدي و تقول لي أغتسل بالتراب يا وغد و بعد ذلك تمرر خرطوم مياهها على جسدي بقسوة نادرة لتتركني ألهث من شدة عذابها و قسوتها التي فاقت كل الحدود و أعادتني إلى البيضاء التي لم تصبر علي حتى بدأت تشبعني صفعا و ضربا موجعا بكعب حذائها العالي و تحت عصاها المرنة تذيقني العقاب و بعد أيام ارجعتني إلى زوجة خالي التي وضعت رجلا فوق رجل دون مفارقتها للحزام الجلدي قائلة لي إستدر و استدرت فبكل خفة بدأت تلفح ظهري الذي تعب من شدة الضرب و العنف فهي لا تتورع على تنكيل بى و البصق على وجهي لأنني حسب زعمها لم أكن بالشكل المطلوب مع صديقتها ففي كل مرة تأدبني بشدة

و الآن أنا مصدوم و أخاف من النساء لأنها أحدثت لي صدمة كبيرة

السلام عليكم ارجو الايضاح هل هذه قصة خيالية ام واقع وان كنت ارجح انها خيال فى خيال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.