تخطى إلى المحتوى

اليك أيتها الهاربة 2024.

أحترت كيف أبدأ
ومن أين
ففصول القصة طويلة
وأحداثها أكثر
كانت في ما مضى بجانبي
وألآن لا أدري بأي مكان هي
لم أنساك ولا أعتقد أني سأنساك
بالرغم من أنني لا اراك سوى في الاحلام
صدقيني أنني أكاد كل ليلة أفكر فيك
وأتسأل لما هربتي بعيداً
أعطني عذراًواحد وسأسامحك
مع أن قلبي لا يرضى حتى أن أعاتبك
صديقتي أن كنتي كذلك
أعطني ولو أشارة
فالحيرة تقتلني
أو قولي أنكي ما عدتي تبالي
حتى أقفل الملف وتنتهي القصة

مشاركة طيبة منكِ غاليتي.. لاكيلاكي
بورك فيكِ..
استمري في العطاء..
وإلى الأمام دائماً..
**
محبتكِ..شموخ الأمل لاكي

أختي البتول كم هي رائعة كلماتك وتصل إلى القلب
ونحن في انتظار المزيد وفقك الله .

أشكر لكم مروركم
متابعتكم الجميلة هي ما تدفعني للإستمرار

قلم طالما جذبنا لقراءة جديده..

اتمنى لكِ مزيد من الابداع غاليتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.